تويت
غضبت منه, فقاطعته واحدا وعشرين يوما, وعندما راقت عاودها وجع الرأس والأمعاء أسبوعا, بعد أن شفيت وابتسمت أدركته العادة.
-------------------------------------------
نص القصة على مدونتي دفاتر ثقافية من هنا
-
غضبت منه, فقاطعته واحدا وعشرين يوما, وعندما راقت عاودها وجع الرأس والأمعاء أسبوعا, بعد أن شفيت وابتسمت أدركته العادة.
-------------------------------------------
نص القصة على مدونتي دفاتر ثقافية من هنا
-
رغم إبهام جاوز في نظري حدود التّرميز و التّلغيز المحبّب ، ربّما لفرط اشتغال الكاتب على التّكثيف،إلاّ أنّي استخلصتُ فكرة لا أدري ما محلّها من الصّواب:
كأنّ إدمانه أذيّتها رهن لاستئنافها إدمانه.
أرجو أن لا أكون قد خيّبتُ ظنّك أخي أوهيبة.
دمت بخير و دام عطاؤك.
مودّتي. -
صديقي محمد فطومي سعدت كثيرا بمرورك, وخيبت ظني بحق هههه
تعليق
-
هل انتهت عادتها لتبدأ عادته وكأنهما يتداوران أذية بعضعما البعض ويتناوبان عليها ،فالحلقة ستظل مفرغة وسيطول الإنتظار، نص جميل منفتح على التأويل/تحيتي الصادقة ،أستاذ أهيبة يحيى.التعديل الأخير تم بواسطة تاقي أبو محمد; الساعة 12-07-2013, 08:16.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أوهيبة يحيى مشاهدة المشاركة
غضبت منه, فقاطعته واحدا وعشرين يوما, وعندما راقت عاودها وجع الرأس والأمعاء أسبوعا, بعد أن شفيت وابتسمت أدركته العادة.
-------------------------------------------
نص القصة على مدونتي دفاتر ثقافية من هنا
هي ال 21 يوم الذي بإمكانهما ممارسة الحب فيها .
أغضبته خلالها . ويا عيني عليه ، عندما
راقت واستقرّت أدركته الموانع والسدود
وذهب الإنتظار سدىً .
قل لصاحبنا لا يزعل أخي أوهيبة
خيرها بغيرها .
فوزي بيتروتعليق
-
صديقي تاقي أبو محمد هو حقا منفتح على التأويل, وسعيد جدا بقراءتك
تعليق
-
صديقي فوزي بيترو أهلا بك وبمرورك المرح, صحيح على صاحبنا التفكير مليا اما التعود على الانتظار أو التفكير في تغيير الأجواء.
تعليق
تعليق