استضافة..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    استضافة..


    نظر إليها بعينين مفتوحتين على أشدهما..
    لما نظر إلى تحت،أعاد لعابه إلى نبعه الصافي، و ليبعد عنه الدنس.. مسد لحيته و استغفر الله..
    و فوق المنبر استضافها في خطبته الحارة بأريحية..


  • مُعاذ العُمري
    أديب وكاتب
    • 24-04-2008
    • 4593

    #2
    قصة شبقية!
    شقّ علي أن أتخيلهما على المنبر، لأسباب لوجستية محضة
    إذا شاهدتَ شيخك يزني، فقل: يا عيني أنت الزانية!
    أرأك هنا كثيرا، وأنا لا أحب...!


    تحية خالصة
    صفحتي على الفيسبوك

    https://www.facebook.com/muadalomari

    {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

    تعليق

    • كلثومة جمال
      أديب وكاتب
      • 12-02-2012
      • 665

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

      نظر إليها بعينين مفتوحتين على أشدهما..
      لما نظر إلى تحت،أعاد لعابه إلى نبعه الصافي، و ليبعد عنه الدنس.. مسد لحيته و استغفر الله..
      و فوق المنبر استضافها في خطبته الحارة بأريحية..

      الاستاذ عبد الرحيم السلام عليكم وكل عام وانت بخير
      النفس امارة بالسوء...اللحية والمنبر رموز توحي بالاسلام والروح النقية الطاهرة..ادنب الرجل فهو في نهاية الامر رجل...لكنه تدارك الامر واستغفر لدنبه ولم يكتف بل استاضفها في منبره وهو يخطب حول تحريم السفورو اجبارية الحجاب للمراة المسلمة تجنبا للفتنة والحاق الاذى بالاخر.اما النظرة الاولى فله والثانية فعليه.هكدا قرات نصك أستاذي فعفوا ان نأيت عن الموضوع.
      دع الأمور تجرى فى أعنتها .. ولا تبيتن إلا خالى البال
      مابين طرفة عين وإنتباهتها .. يغير الله من حال إلى حالِ

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
        قصة شبقية!
        شقّ علي أن أتخيلهما على المنبر، لأسباب لوجستية محضة
        إذا شاهدتَ شيخك يزني، فقل: يا عيني أنت الزانية!
        أرأك هنا كثيرا، وأنا لا أحب...!


        تحية خالصة
        أستاذي البهي، معاذ العمري
        شؤف لي حضورك في متصفحي
        أ شكرك على هذا التفاعل القيم..
        لم أفهم السطر الأخير من تعليقك، فاعذر قصوري
        بوركت
        مودتي

        تعليق

        • أحمد القاطي
          أديب وكاتب
          • 24-06-2009
          • 753

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

          نظر إليها بعينين مفتوحتين على أشدهما..
          لما نظر إلى تحت،أعاد لعابه إلى نبعه الصافي، و ليبعد عنه الدنس.. مسد لحيته و استغفر الله..
          و فوق المنبر استضافها في خطبته الحارة بأريحية..
          ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
          العزيز عبد الرحيم التدلاوي .
          كان عليه أن يغض الطرف ، ولكن ما رآه كان أقوى منه ومن كبح جماح شهوته الحيوانية ... كثير هم الذين يغريك مظهرهم ، وكثير هم الذين يقولون ما لا يفعلون ... ولكن يبقى باب الاستغفار قائما عند وقوع الزلات ... والله غفور رحيم ...
          حمدا لله على سلامتك ، ووصولك بخير
          تحياتي الأخوية
          التعديل الأخير تم بواسطة أحمد القاطي; الساعة 29-06-2013, 19:42.

          تعليق

          • خديجة راشدي
            أديبة وفنانة تشكيلية
            • 06-01-2009
            • 693

            #6
            أين غض البصر....ألم يعرف عنه شيئا
            أوأن معرفته بالدين سطحية
            أو يدعي التأسلم باللحية والزي!!!!!؟
            القصة تثير مسألة برزت في مجتمعاتنا كالهشيم

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              #7
              نص جميل
              ذكرني بابداع يوسف إدريس في هذه المنطقة
              لا أدري لم نعتبر أصحاب القيم و المثاليات وثنا
              و جمادات ؟
              و لكن كثيرا ما يكون الانسان على غير ما يهوى

              محبتي
              sigpic

              تعليق

              • نضال الشوفي
                أديب وكاتب
                • 05-11-2009
                • 189

                #8
                تغيير السلوك،والمواقف عامة، يتصف بوجهتين كما باقي الثنائيات التي نعرفها، فإما أن تكون في جهاد العقل والضمير، ويفضي التغيير حينها إلى الثبات، أو أن يكون فعل ركوب الموج، وفي التلون بقصد المصالح الآنية، وفي هذه يمكن أن نرى المرء بأي لبوس.
                هذا حديث نحن في أمس الحاجة لإثارته دوما، وهو حديث النص كما أرى.
                تحياتي أخي عبد الرحيم، ودمت بكل الخير
                التعديل الأخير تم بواسطة نضال الشوفي; الساعة 03-07-2013, 06:45.

                تعليق

                يعمل...
                X