تويت
مترنحا دهس المرآة ؛
فتهشم وجهه ،
متناثرا مع ما بقى له مني!
فتهشم وجهه ،
متناثرا مع ما بقى له مني!
-
-
تناثر و فقدني..
أحسست أن السطر الأخير بحاجة ل ما..
مودتي -
يا الهيالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
أكانت المرااة كل ما بقي له منها؟
أم كل ما بقي لها منه؟
فعلا استاذي الكريم يصعب ترميم الزجاج لكن ترميم الروح والكرامة أصعب.
نص صغير جدا
لكنه يحمل ثقلا من نوع اخر.
ادهشني النص بكل ما يحمله.لله درك استاذي.دع الأمور تجرى فى أعنتها .. ولا تبيتن إلا خالى البال
مابين طرفة عين وإنتباهتها .. يغير الله من حال إلى حالِ
تعليق
-
بوح جميل ويظل بين قوسينالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
كان نزف قلمك بمنتهى الابداع
فتحياتي لكتعليق
-
اهلا عبد الرحيمالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
نعم هي كذلك
في تكثيف التكثيف .. شكرا عبد الرحيم
أنا بعد كده سوف اشكوك للابجدية
نعم كانت في حاجة إلي ( ما )
و أظنها قرئت على وجهها الصحيح قبل وضعها
محبتيsigpicتعليق
-
هي على لسان أنثىالمشاركة الأصلية بواسطة كلثومة جمال مشاهدة المشاركة
و إن لم يحدد السرد ذلك
إلا في كونه ذكر
و بالتالي ربما ليس المقابل بالتحديد رجل
سرتني زيارتك أستاذة كثيرا
تقديري و احتراميsigpicتعليق
-
شكرا عزيزتي ريحانة على مرورك الطيبالمشاركة الأصلية بواسطة الريحانه مشاهدة المشاركة
و احمد الله كثيرا على أنها أعجبتك
تقبلي خالص احتراميsigpicتعليق
-
أعجبني جداً تعبير ( دهس المرآة فتهشم وجهه) ..!!
نصوصك المغرقة في الرمزية استاذي الكبير
تستفزُّ الذكاء ..وتُحيّر العقل ..
وقولك أنها على لسان أنثى ..وليس شرطاً أن يكون المقابل رجلا
يجعل عقلي يتفلسف قليلاً ..
ويقول أنه ربما ( والله أعلم) أن يكون المقابل شعباً ..وليس رجلاً بالتحديد ...
إن كان تخميني صحيح ..أرجو أن تخبرني ..كي أُكملُ قرائتي وتحليلي ..!!
صباحك َ سكَّر ...رغم مرارة الواقع استاذي ربيع .التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 02-07-2013, 05:37.
تعليق
-
صباح العندليب الأسمرالمشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
نجاح عيسى و مصر الغالية
بتتمايل و تتمخطر
كما البحر
كما غيط الندى أخضر
صباح الثورة
و الخير اللي جى هناك
على السكة
ربيع أنضر
أهلا بك و سهلا ، و هذه الكلمات
و ما بين الأمس و اليوم أمل يتجدد
و لا خوف .. لا خوف سيدتي
كل من لهم مصالح مع الإرهاب
ليسوا منا و لن يكونوا
فإسلامنا سمح ووسط
و قلوب عامرة بالله سبحانه و تعالي
القصة تتحدث عن حالة
ما بين رجل و امرأة
و على لسان المرأة الساردة
لا تفرق بين المرأة التي لا يرى فيها إلا نفسه و ذكورته
و بين ملامحه ووجه .. ما تهشم هنا كل ما يمت بصلة لهذه السيدة .. و في آخر كلمة كانت تدلل على ان رصيدا كان له لديها !
لن أطيل و إن كان تفسيرك يروقني كثيرا
شكرا كثيرا أستاذة نجاح
و صباح طاهر ووشه بشوش
sigpicتعليق
-
أهلا الأستاذ ربيع..
سعيدة لتوضيحك النص..
واستمتعت به في ردك للأستاذة نجاح..
شخصيا اعتقدت المترنح ابن البطل المدمن!
بصراحة ما زلت أميل للنصوص غير مرمزة
أراها أجمل، برأيي الخاص... يا ريت دائما
هكذايوضع النص ويأتي الكاتب في النهاية
يشرح تأويله له..
لا أصدق أن النص ينتهي في حالة شرحه،
بل بالعكس يبقى في الذاكرة.
كن بخير وصحة وعافية...
تحيتي واحترامي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
صباح الخير أستاذة ريماالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
شدني ما كتبت هنا بخصوص تفسير النص
الذي قصدته أو دعتني الضرورة إليه .. و أقول لك أمرا مهما:
الأدب ( القص - الشعر ) الذي يحتاج إلي حاشية تفسيرية
ليس بأدب ، و لا يمكن أن يكون أدبا طالما لم نحسه ، و لم يصل إلينا من خلال حروفه وفقط
و ما تحمل من مشاعر و أحداث تخاطب الوجدان و العقل !
هذه ليست مهمة الكاتب القاص أو الشاعر
هي مهمة تالية يتبناها الناقد و لو أنه ليس مطالبا بالتفسير بقدر ما هو مطالب بإضاءة جوانب الإبداع و أدواته في العمل الأدبي!
و اكتشاف مدى نجاح أو فشل الكاتب في توصيل فكرته !
شكرا كثيرا على حضورك الطيب
و على انك نجحت في دفعي إلي الحديث في هذا الشأن !
تقديري و احتراميsigpicتعليق
-
اهلا استاذ ربيع ..
الحقيقة انت من عوّدتني أن أذهب بنصوصك بعيداً ...ههههه
وأن لا اخذها بما يظهر منها ..
بل أنكش تحتها وفوقها وعن جوانبها ..لعلّي أخرج بشيء ما
لم يكن يظهر ..!!
فهي ان كانت كما تقول حضرتك ..فهي سهلة التفسير والتحليل ..
لكن لماذا قلت ان الطرف المقابل ربما لا يكون رجل ؟؟..
عموماً شكرا لك على هذا الموّال الجميل الذي استهللتَ به ردك ..
وأرفع يديّ إلى السماء ..أن تكون البشارة التي تراها صادقة ..وليست سراباً ..
وأن يتحقق لمصر واهلها الأحباء ..هذا الأمل الأخضر ..
وأن يكون هذا الغد القادم على السكة ..مُحملاً بأريج الحرية ..والمسك والعنبر ...!
نهارك سعيد ..
وتحية لمصرنا الحبيبة من ربى فلسطين مضمخة بشذى الخزامى ..والشّومر والزيتون والزعتر ..
التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 02-07-2013, 08:05.تعليق
-
أخي الأديب ربيع
تصوير جميل لدواخل المرء ومايعتمل بها من رغبات
تحياتيتعليق
-
لكن لماذا قلت ان الطرف المقابل ربما لا يكون رجل ؟؟
لأننا دأبنا على رؤية العلاقات القوية أو الأكثر تمسكا لا تقوم بين رجل و رجل .. و لا أنثى و أنثى
و أن العلاقات الإنسانية بين رجل و أنثى علاقات طبيعية و ربما عادية و مفروغ منها
هكذا دائما عشنا بين قصص الحب من قديم
أما النادر و ربما المدهش أن تكون بين رجل و رجل و هذا ربما يطرق بشكل صوفي لاختفاء الجانب
المادي منه و ذوبانه بعيدا عن هذا الرباط !
وأرفع يديّ إلى السماء ..أن تكون البشارة التي تراها صادقة ..وليست سراباً ..
وأن يتحقق لمصر واهلها الأحباء ..هذا الأمل الأخضر ..
وأن يكون هذا الغد القادم على السكة ..مُحملاً بأريج الحرية ..والمسك والعنبر ...!
نهارك سعيد ..
وتحية لمصرنا الحبيبة من ربى فلسطين مضمخة بشذى الخزامى ..والشّومر والزيتون والزعتر ..
يارب
و لكن أظنك قرأت و عرفت ما كان
مصر تحكمها الآن عصابة تتخذ من الدين رداء عماية للبسطاء و المعدمين الحالمين مايزال
بأنبل و أروع ما يحمله الدين السمح من قيمة
نسال الله الرحمة و الغوث من عنده ، و أن يحبط كيد المتآمرين .. و الله غالب على أمره
شكري و امتناني أستاذة نجاح
اهلا استاذ ربيع ..
الحقيقة انت من عوّدتني أن أذهب بنصوصك بعيداً ...ههههه
وأن لا اخذها بما يظهر منها ..
بل أنكش تحتها وفوقها وعن جوانبها ..لعلّي أخرج بشيء ما
لم يكن يظهر ..!!
فهي ان كانت كما تقول حضرتك ..فهي سهلة التفسير والتحليل ..
لكن لماذا قلت ان الطرف المقابل ربما لا يكون رجل ؟؟..
عموماً شكرا لك على هذا الموّال الجميل الذي استهللتَ به ردك ..
وأرفع يديّ إلى السماء ..أن تكون البشارة التي تراها صادقة ..وليست سراباً ..
وأن يتحقق لمصر واهلها الأحباء ..هذا الأمل الأخضر ..
وأن يكون هذا الغد القادم على السكة ..مُحملاً بأريج الحرية ..والمسك والعنبر ...!
نهارك سعيد ..
وتحية لمصرنا الحبيبة من ربى فلسطين مضمخة بشذى الخزامى ..والشّومر والزيتون والزعتر ..
sigpicتعليق
-
هذه ومضة محكمةاعتمدت ضيق مساحة التعبير، فبرزت كل كلمة من موقعها.. لفت نظري هنا توظيف الفعل "دهس " في سياق الفكرة العامة التي تفضلت بتقديمها في توضيح النص، فالدهس بشكلعام يعطي انطباعا عن السرعة في الحركة التي سبقته، السرعة في القيادة مثلا قد تؤديإلى دهس إنسان، السرعة في الجري قد تؤدي إلى دهس ما يعترض المسار، وسرعة جماعةالحكم في محاولة الإحكام على خناق الناس، سوف يؤدي أولا إلى دهس الصغير فيهم، ثمالكبير.
تحياتي أخي ربيع
دمت بكل الخير
تعليق
تعليق