تويت
خَرَجَ بِعَفْو مِنَ السِجْنِ ، تَزَعّمَ مَجْمُوعَة مُسَلّحَة ،قَتَلَتْ حُرّاس المَتْحَفْ ، وَسَرَقَتْ الآثَار ،اسْتَدْعَاهُمُ الوالي ... أمَرَ بقَتلِهم ...وسَيّطَر على الآثار...وأعْلَنَ لَقَدْ صِرْتُ واليا بجُذُور تاريخية ،وعلى نغمة الفَرَح ، سَقَطَت قَذيفة مُباركة ،حولته ( مومياء ) مُتَعَفِنة ...
-
-
نصٌّ مكتظ بالأفعالالمشاركة الأصلية بواسطة فهد حلاوة مشاهدة المشاركة
يمنح نفسه ديناميكية القص القصير جدا
توظيفٌ محمود لحدثٍ آنيّ مع تناص متوازٍ مع مذبحة القلعة...استعانةً بنظرية الأمير...و ميكافيلي الذي قال:
تخلص من كل حلفائك
لكن..
ما النتيجة..!!
كل صعودٍ بعده هبوط...هذه سنة الكون...فما بالنا لو كان الصعود غير منطقي..!!!
أرى في النص مواصفات الققجة رغم الضوضاء التي أحدثتها جلبة الأفعال المتواترة
لكن...يخيل إليّ أنه لا يجوز التكثيف أو الحذف
فكلها مطلوبة و فاعلة في النص و المعنى
،،،
نصٌّ ترك لشهرٍ و نصف دون رد واحد
لا أعلم السبب
و أنتظر أن يجادلني فيه أصحاب الركن..!
مع كامل التقدير
للكاتب و للجميع -
هذا الذي كتبت فيه : قبل أن يتربع على جثث مؤيديه ، راح يستعرض من الأسماء المستعارة اسما له ... لمعت عيناه بمكر .. واختار : المجاهد الكبير .المشاركة الأصلية بواسطة فهد حلاوة مشاهدة المشاركة
أديبي فهد حلاوة قصتك كالحلاوة
ويعود الفضل في اكتشاف قصتك، للأديبة الكبيرة والناقدة المتألقة الأستاذة أحلام المصري فشكرا لكما ودام التألق والإبداعتعليق
-
الاستاذة احلام المصري مروركِ على الوالي أزهر من جديد بدون موسم ..المشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
اكتظاظ الافعال بالنص اختصر كثيراً من الوقائع على الحدث فهو واقعي بامتياز
ومعاصر بدقائقه ...
إن نظام الولاية قد سقط تاريخياً ولايمكن اعادته لما له من مبادئ طواها الزمن
والذين يريدوا تطبيق هذا النظام العفن هم من طالبوا بالحرية والديمقراطية
هذا التناقض الحاد أدى إلى القضاء على الوالي نهائياً ....
أما عن السبب ترك النص شهر ونصف دون تعليق فهو أن اغلبية الكتاب
لاتهتم كثيراً بالنصوص الواقعية الملتزمة .. وأنا من قلب الحدث والمعاناة
لايمكن أن اكتب عن الوردة وقطرة الندى والجبل والوادي والقمر والليالي
المخملية ...... هناك معاناة كبيرة جداً ....
اعادة النص للمربع الاول دليل صدق واهتمام رائع من قبلكِ أشكركِ ودام قلمكِ
مبدعاً .....تعليق
-
يمكن كلمة الوالي كانت المنفرة بالنسبة لي..
إذ لم تلفت نظري القصة إلا الآن ولم أقرأها
سابقا، لقد شبعت بصراحة من التغني بأمجاد
الماضي، ولما قرأت النص رأيتك مثلي أيضا..
على قول المثل كل تأخيرة فيها خيرة، أنا سعيدة
بالردود... والرائعة أحلام كفت ووفت...
شكرا لك، تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
الاستاذ يحيى ابو فارس حليس مرورك على الوالي اعطاه حلاوة مميزة ومشاركتك دائما فاعلةالمشاركة الأصلية بواسطة يحيى أبو فارس حليس مشاهدة المشاركة
نحو التصويب ... لك احترامي وتقديري ..تعليق
-
مروركِ هو الخيرودائماً أنا متفائل به .. شكراً جزيل استاذة ريم ريماوي .. تحياتي ومودتي ..المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركةتعليق
تعليق