في حرمان ٍ أغبر
تجمعني المحطات
لا احد يجرفني لأعياد الدعاء
و هدايا الجسد
في سمرتي فيض نقمة و سوق توسل
حين اؤوب لأسمك
قريحة النور تراوغني
اشتعل شعرا لانجو بعينيك ..
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
هلا و مليون غلا
بأخي الغالي و الحبيب
السيد الحسيسي
كل عام و أنت الخير
حيااااااااااااااااااااك الله و بياك
بيتك و مطرحك يا الغلا
أنا بخير دامك بخير
سعيد بك و الله
أيها القلب المعطاء و القلم الأبي
محبتي و تحية تليق ..
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
تعليق