خطرفة ...مزمنة...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أبوقصي الشافعي
    رئيس ملتقى الخاطرة
    • 13-06-2011
    • 34905

    #16
    رمزيتي بشعة لدرجة أنني
    لا أطيق تقبيلها

    الفكرة ..مؤامرة وسخة
    على محبرتي
    تظل رهينة بين قلب و قرط.



    كم روضت لوعدها الربما
    كلما شروقٌ بخدها ارتمى
    كم أحلت المساء لكحلها
    و أقمت بشامتها للبين مأتما
    كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
    و تقاسمنا سوياً ذات العمى



    https://www.facebook.com/mrmfq

    تعليق

    • أبوقصي الشافعي
      رئيس ملتقى الخاطرة
      • 13-06-2011
      • 34905

      #17
      من الورد ِ تعلمت فلسفة الشوك
      ومنك ِ شكلت سلالات الوله
      لا ضير إن دججتك ِ بثغري
      أقيس نسك الخواء
      أنسى شرف القصائد
      و كبريت التقوى مفكرة اشتهاء.



      كم روضت لوعدها الربما
      كلما شروقٌ بخدها ارتمى
      كم أحلت المساء لكحلها
      و أقمت بشامتها للبين مأتما
      كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
      و تقاسمنا سوياً ذات العمى



      https://www.facebook.com/mrmfq

      تعليق

      • أبوقصي الشافعي
        رئيس ملتقى الخاطرة
        • 13-06-2011
        • 34905

        #18
        يراعي الوحيد الباقي بالرماد
        كلهم تخلفوا
        حين اكتسى المطر ثقوب الأغاني
        للدفء ملحمة
        و أنا محارب ٌ خان دستور شفتيك
        قلدني الانصهار نياشين مصغبة.



        كم روضت لوعدها الربما
        كلما شروقٌ بخدها ارتمى
        كم أحلت المساء لكحلها
        و أقمت بشامتها للبين مأتما
        كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
        و تقاسمنا سوياً ذات العمى



        https://www.facebook.com/mrmfq

        تعليق

        • أبوقصي الشافعي
          رئيس ملتقى الخاطرة
          • 13-06-2011
          • 34905

          #19
          رحم الله بوحاً أحرق الريح
          كاد للظلال ..و تسامى
          حسن نسل الغروب ..حصد الدفء
          لاك ملامحي ..صيرني نورسا ً أرمل
          و المرافئ تقترف صمتي
          و أنت ِ كما أنتِ
          تظلين سامقة النسيان
          حشود ربيع تغزل قيظي
          بقبلة ٍ شائكة
          و الملح يراودني على اسمي
          بقشرة عتمة.



          كم روضت لوعدها الربما
          كلما شروقٌ بخدها ارتمى
          كم أحلت المساء لكحلها
          و أقمت بشامتها للبين مأتما
          كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
          و تقاسمنا سوياً ذات العمى



          https://www.facebook.com/mrmfq

          تعليق

          • أبوقصي الشافعي
            رئيس ملتقى الخاطرة
            • 13-06-2011
            • 34905

            #20
            أستدرج عطرك ليستوعبني
            على فوهة التربص
            أغتال سمرتي
            و السؤال يبتكر عينيك
            سأوقظ محبرتي على وهمك
            جمهور الحنين يسرج بقيتي
            أيتها الانزلاقة من شرخ الوعود
            تسيرين كآية ٍ للاشتهاء
            و التقوى كبريت كبت.



            كم روضت لوعدها الربما
            كلما شروقٌ بخدها ارتمى
            كم أحلت المساء لكحلها
            و أقمت بشامتها للبين مأتما
            كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
            و تقاسمنا سوياً ذات العمى



            https://www.facebook.com/mrmfq

            تعليق

            • أبوقصي الشافعي
              رئيس ملتقى الخاطرة
              • 13-06-2011
              • 34905

              #21
              مغرورة
              لم يكن الحب من صنعك
              فكرة تأوهاتك
              و لا عورة الشعر
              الشهوات لا تغسل نضال اللغة
              و لو حصد جسدك اسمي..



              كم روضت لوعدها الربما
              كلما شروقٌ بخدها ارتمى
              كم أحلت المساء لكحلها
              و أقمت بشامتها للبين مأتما
              كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
              و تقاسمنا سوياً ذات العمى



              https://www.facebook.com/mrmfq

              تعليق

              • أبوقصي الشافعي
                رئيس ملتقى الخاطرة
                • 13-06-2011
                • 34905

                #22
                أقيم في وعودك
                شمال خنجرك
                في الشوارع المكتظة بالنكوص
                مقابل رصيف ٍ مات من سؤال
                بعمارة ٍ من كلام..
                تحتي يسكن حنينا ً من كآبة
                و فوقي ما يكفي من التلكؤ
                لأبدو أطول من ظلي.



                كم روضت لوعدها الربما
                كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                كم أحلت المساء لكحلها
                و أقمت بشامتها للبين مأتما
                كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                https://www.facebook.com/mrmfq

                تعليق

                • أبوقصي الشافعي
                  رئيس ملتقى الخاطرة
                  • 13-06-2011
                  • 34905

                  #23
                  على باب قصيدتي خرزة تعاسة
                  جرسي أصابة الخرف
                  فلا داعي لدغدغته
                  سيعوي و يوقظ جدران التلاشي
                  و قد يطردني صاحب الدار
                  لأنه مخلوق ٌ من صمت.



                  كم روضت لوعدها الربما
                  كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                  كم أحلت المساء لكحلها
                  و أقمت بشامتها للبين مأتما
                  كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                  و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                  https://www.facebook.com/mrmfq

                  تعليق

                  • أبوقصي الشافعي
                    رئيس ملتقى الخاطرة
                    • 13-06-2011
                    • 34905

                    #24
                    قابليني بنفس المقهى
                    الذي أرتبك النادل حين حاسبته عيناك
                    على نفس الكرسي ما زلت مكدس
                    ريثما تنفق الخيبات اسمي
                    و تتساوى عقارب الساعة طولا
                    حينها ..سأكون صفرا ً مناسبا ً
                    للعناق و النسيان.



                    كم روضت لوعدها الربما
                    كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                    كم أحلت المساء لكحلها
                    و أقمت بشامتها للبين مأتما
                    كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                    و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                    https://www.facebook.com/mrmfq

                    تعليق

                    • أبوقصي الشافعي
                      رئيس ملتقى الخاطرة
                      • 13-06-2011
                      • 34905

                      #25
                      ضعيني جانبا و صلي
                      وجهي مفخخ ٌ بالذكريات
                      كوتر ٍ معبأ ٌ بالفراغ
                      على ضفاف رمش ٍ
                      توسد اليباب
                      تورط بملامحي
                      ذات توق.



                      كم روضت لوعدها الربما
                      كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                      كم أحلت المساء لكحلها
                      و أقمت بشامتها للبين مأتما
                      كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                      و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                      https://www.facebook.com/mrmfq

                      تعليق

                      • أبوقصي الشافعي
                        رئيس ملتقى الخاطرة
                        • 13-06-2011
                        • 34905

                        #26
                        عندما يقضي الصدأ حاجته علينا
                        لن نحتاج لطعنة ٍ متشائمة
                        تحرث نبراتنا بمنضدة ٍ مشبوهة
                        زلفى لمشرط غروبٍ مستجد
                        لا يبتسم مرتين..



                        كم روضت لوعدها الربما
                        كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                        كم أحلت المساء لكحلها
                        و أقمت بشامتها للبين مأتما
                        كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                        و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                        https://www.facebook.com/mrmfq

                        تعليق

                        • أبوقصي الشافعي
                          رئيس ملتقى الخاطرة
                          • 13-06-2011
                          • 34905

                          #27
                          لم أعرفني الآن
                          تختبرني خفقاتي و الفراغ
                          تلتهمني اللحظات
                          قبل موتي بقصيدتين
                          نسيت العطور سراويلها
                          و أضربت عن التعري للأرق
                          و رغم هذا سأستمر بسمرتي...



                          كم روضت لوعدها الربما
                          كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                          كم أحلت المساء لكحلها
                          و أقمت بشامتها للبين مأتما
                          كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                          و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                          https://www.facebook.com/mrmfq

                          تعليق

                          • غالية ابو ستة
                            أديب وكاتب
                            • 09-02-2012
                            • 5625

                            #28
                            قصي الشافعي;رحم الله بوحاً أحرق الريح
                            كاد للظلال ..و تسامى
                            حسن نسل الغروب ..حصد الدفء
                            لاك ملامحي ..صيرني نورسا ً أرمل
                            و المرافئ تقترف صمتي
                            و أنت ِ كما أنتِ
                            تظلين سامقة النسيان
                            حشود ربيع تغزل قيظي
                            بقبلة ٍ شائكة
                            و الملح يراودني على اسمي
                            بقشرة عتمة.

                            كاد لي عصف قادم من خلف أكمات
                            أثقلتها أنات ضخور تكيد للربيع
                            تمتهن الصقيع
                            تسقي رمضاء قيلولتها
                            حبق الاحتفاء
                            وهم دفء ربيعي
                            آلى على نفسه
                            أن يؤازر أنفاس قيظ
                            خالف أوانه متخفياً
                            يهزأ بالقلب الغرير
                            فاهترأ الحرير
                            مكابرة
                            تنطلق مزامير فرحة الأحزان
                            كذباً يخترف القلب
                            بالأمان
                            ذات حين غرور
                            مرّ بجبروت نمرود لبة قيظ
                            يكتسي بالزيف نمارق ربيع
                            يضحك بازدراء لقلب ساذج
                            يحترق بجمرة خاطئة
                            تدّعى لهيب مشاعر المحبة
                            وتبتسم مرايا صفيح ملتهب
                            لقصيد غرير -يغني للرياح
                            لحون الميجنا

                            خترفة--------وما هالات بريق يدور
                            بنا له نرقص الا بعض عزف الخترفة
                            تحياتي سيد الإبداع
                            ولك تحية نقاء شهر البركات
                            وكن بخير


                            يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                            تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                            في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                            لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                            تعليق

                            • أبوقصي الشافعي
                              رئيس ملتقى الخاطرة
                              • 13-06-2011
                              • 34905

                              #29
                              لله درك أديبتنا الراقية
                              و كبيرة الأدباء / غالية أبو ستة
                              جزاك الله عني خير الجزاء
                              نص رائع جدا ..تشرف المتصفح به
                              سأرد عليه لاحقا
                              تقديري الذي تعلمينه و تحية تليق



                              كم روضت لوعدها الربما
                              كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                              كم أحلت المساء لكحلها
                              و أقمت بشامتها للبين مأتما
                              كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                              و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                              https://www.facebook.com/mrmfq

                              تعليق

                              • أبوقصي الشافعي
                                رئيس ملتقى الخاطرة
                                • 13-06-2011
                                • 34905

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة غالية ابو ستة مشاهدة المشاركة
                                قصي الشافعي;رحم الله بوحاً أحرق الريح
                                كاد للظلال ..و تسامى
                                حسن نسل الغروب ..حصد الدفء
                                لاك ملامحي ..صيرني نورسا ً أرمل
                                و المرافئ تقترف صمتي
                                و أنت ِ كما أنتِ
                                تظلين سامقة النسيان
                                حشود ربيع تغزل قيظي
                                بقبلة ٍ شائكة
                                و الملح يراودني على اسمي
                                بقشرة عتمة.

                                كاد لي عصف قادم من خلف أكمات
                                أثقلتها أنات ضخور تكيد للربيع
                                تمتهن الصقيع
                                تسقي رمضاء قيلولتها
                                حبق الاحتفاء
                                وهم دفء ربيعي
                                آلى على نفسه
                                أن يؤازر أنفاس قيظ
                                خالف أوانه متخفياً
                                يهزأ بالقلب الغرير
                                فاهترأ الحرير
                                مكابرة
                                تنطلق مزامير فرحة الأحزان
                                كذباً يخترف القلب
                                بالأمان
                                ذات حين غرور
                                مرّ بجبروت نمرود لبة قيظ
                                يكتسي بالزيف نمارق ربيع
                                يضحك بازدراء لقلب ساذج
                                يحترق بجمرة خاطئة
                                تدّعى لهيب مشاعر المحبة
                                وتبتسم مرايا صفيح ملتهب
                                لقصيد غرير -يغني للرياح
                                لحون الميجنا

                                خترفة--------وما هالات بريق يدور
                                بنا له نرقص الا بعض عزف الخترفة
                                تحياتي سيد الإبداع
                                ولك تحية نقاء شهر البركات
                                وكن بخير



                                لست مسئولاً عن أنغامٍ
                                احترقت ذات غرق..
                                في تناقض الطعنات
                                تتشابك القصائد
                                و الخنجر ذاته يشطر التفاح و المعنى..
                                تستدرجني الأغاني
                                لبؤرة السذاجة
                                لآخر فضلات الوسن
                                تطهو يراعي
                                على قصيدة ٍ محصنة ٍ من المباغتة
                                فخذي رعونة قلبي و أرضعي الظمأ
                                الليل قن
                                كديك جن
                                سيصيح كلما تدحرجنا بالكبت
                                فجره المستورد سيحلف بنضوبنا
                                فلا توتركِ جودة العتمة
                                سنعطيها العلامة الكاملة
                                إن قشرت أسمائنا
                                ثوري على كائناتك و انتمي لثغري
                                الخواء لثغة خرنق ٍ مرتبك
                                ظن أنه زاوية ً منفرجة
                                و غاط برثن غربة
                                غادري ديباجة دمائي
                                تابت الدروب من تكديس بحتي
                                و راقصت المرايا صفيح المعنى..


                                تقديري أيتها النقية





                                كم روضت لوعدها الربما
                                كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                                كم أحلت المساء لكحلها
                                و أقمت بشامتها للبين مأتما
                                كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                                و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                                https://www.facebook.com/mrmfq

                                تعليق

                                يعمل...
                                X