تويت
) البصير)
استطلعت عالمه ... فرأى مالا أرى ...
سألته عن النور فقال : أخشى لحظة انهماره أن أغشى ...
استطلعت عالمه ... فرأى مالا أرى ...
سألته عن النور فقال : أخشى لحظة انهماره أن أغشى ...
قلت لو لامست حكمتك أبصارهم لأدركوا ..
ثم صرت ضريرا
-
-
عندما يصر الانسان الاعمى أن لا يصبح بصيرا ، ويعشق الظلام ، وينفر من النور الذي يتمتع به البصير
إن هذا لدليل دامغ أن الاعمى يرى بقلبه المكتنز بالنور، ويقضي كل حاجاته استنادا للقلب وليس العين التي
هي مصدر الرؤية للبصير . إنه طرح جبار وقوي جدا ، سلمت استاذ يحيى ودام قلمك مبدعا .. تحياتي .... -
عند قراءتي للقصةتذكرت أبى العلاء المعريوحكمه البليغة...وأن البصيرةتكون أقوى من البصردمت مبدعاتعليق
-
أخي فهد حلاوة شكرا لمرورك الجميل أثمن قراءتك للنصتعليق
-
الأديبة خديجة راشدي أشكر تواجدك وإضاءتك الجميلة دام قلمكالمشاركة الأصلية بواسطة خديجة راشدي مشاهدة المشاركةتعليق
-
نعم البصير يرى بفكره وينير طريقه بل الضوء يعميه..
اؤيد رد الأستاذ فهد حلاوة ... وأشيد بالنص الجميل..
أرحب بك الأستاذ يحيى وأهلا وسهلا...
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
أهلا وسهلا بك بك صديقي المبدع، يحيى أبو فارس بين أصدقائك هنا في الملتقى
سررت بتواجدك بيننا
محبتي الخالصة، أيها الجميلتعليق
-
أديبتي ريما الريماوي أشكر ترحيبك واستقبالك وردك راجيا أن أكون رافدا جميلا في بحر القصة لقصيرة جدا العذب وأقسام هذا الملتقى الرائعالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
لك الورد والودتعليق
-
أديبنا المبدع حسن الختام صدفة رائعة جمعتنا هنا شكرا لاستقبالك الجميل وقد عانقت الحاسوب وقبلته أرجو منه التوصيل ، لك المحبة وأحلى الكلام ولكافة أعضاء وكوادر هذا الملتقى الساميالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركةتعليق
-
نص فلسفي عميق، سغدت بالغوص في أعماقه..تحيتي لقلمك السامق،أستاذ يحيا أبو فارس.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
أديبي الغالي تاقي محمدالمشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
لي زميل ضرير موسيقي وقائد فرقة موسيقية ، وأستاذ أدب عربي ، ونجار ممتاز وله مواهب أخرى ، أخبرني أن العلم يجري تجارب على تقنية تترجم النور والعتم للأشياء وتوصلها بصورها الحقيقية لدماغ الضرير ,وليس عن طريق العصب البصري ، وأضاف أنها مؤامرة لقتل البصيرة ، وقال أن من أجريت عليه هذه التجربة أغمي عليه وبات في أسوأ حال لتوافد النور فجأة عليه
وقام هذا الزميل الرائع بوصف ملامح وجهي أكثر مما تتجلى للناظرين
والطريف أنه تزوج مدرّسة وأنجبا غلامين مبصرين ، كثيرا ما يؤنبهما ويصفهما بالعميان .. وعنما ينهرهما يقول لهما افتحوا عيونكم , ومن علاقتي الحميمة معه استوحيت هذه القصة التي قرأتها
ولها في نفسي قراءات أخرى
أديبي تاقي محمد شكرا لقراءتك المتقدمة ، عز قلمك ، لك الورد والمحبةتعليق
تعليق