ومن جهة أخرى، معضلة هذه الأمة في عجزها أن تقيم أطر خارج القبيلة والطائفة
لا دولة
لا حزب
لا جمعية
الدولة القبيلة
والدولة الطائفة
أما دولة المؤسسات
فهو التحدي الأبدي
القديرة شيماء
أحيي عملك الرفيع هذا
الذي اشتمل على كل ما يجعلها قصة قصيرة أنموذج
كانوا يفترشون علم البلاد ليجلسوا يأكلوا ويشربوا عليه
وعلم سيفهم المشهور يرفرف خلفهم وكبيرهم يسب الوطن
وبعد سقوطهم المدوى يتسألون الا تخافون الله وهم لا يتعظون من
غضب الله عليهم ونزعه الملك منهم
تحياتى استاذة شيماء لقصة رائعة اصابت الهدف ولها مدلولها على كل اراضينا العربية
تقديرى واحترامى
ومن جهة أخرى، معضلة هذه الأمة في عجزها أن تقيم أطر خارج القبيلة والطائفة
لا دولة
لا حزب
لا جمعية
الدولة القبيلة
والدولة الطائفة
أما دولة المؤسسات
فهو التحدي الأبدي
القديرة شيماء
أحيي عملك الرفيع هذا
الذي اشتمل على كل ما يجعلها قصة قصيرة أنموذج
تحية خالصة
وأحيي نفسي وأغبطها على هذا المرور الرصين والقراءة الواعية
والإشادة التي موضع اعتزازي وتقديري
باقات امتنان وشكر لا ينفد لهذا الحضور العاطر الذي أزين متصفحي ببهائه
سلمت وبوركت قاصنا القدير
تحيتي وتجل التقدير
مساء الرقي والجمال للحبيبة الشيماء
تحيتي لك بكل ورد وطيب وليست كتحية صاحب القصيصة
الأقصوصة تحكي عن الكثير ووشت بما يدور .
المربط مابين ادعاء البراءة وحركة اليدين
ماشدني التعجب من الجهتين ( بدء / ونهاية )
تحياتي وجل احترامي .
كانوا يفترشون علم البلاد ليجلسوا يأكلوا ويشربوا عليه
وعلم سيفهم المشهور يرفرف خلفهم وكبيرهم يسب الوطن
وبعد سقوطهم المدوى يتسألون الا تخافون الله وهم لا يتعظون من
غضب الله عليهم ونزعه الملك منهم
تحياتى استاذة شيماء لقصة رائعة اصابت الهدف ولها مدلولها على كل اراضينا العربية
تقديرى واحترامى
نعم غاليتي لأنهم جميعا يلهثون وراء الكرسي اللعين فهو جل اهتمامهم
أما الوطن والشعب دوما على الهامش .......
شكرا لحضور ثري وقراة عميقة واعية
مرورك غمرني غبطة وزاد
سلمت وبوركت
محبتي وشتائل الورد لقلبك
مساء الرقي والجمال للحبيبة الشيماء
تحيتي لك بكل ورد وطيب وليست كتحية صاحب القصيصة
الأقصوصة تحكي عن الكثير ووشت بما يدور .
المربط مابين ادعاء البراءة وحركة اليدين
ماشدني التعجب من الجهتين ( بدء / ونهاية )
تحياتي وجل احترامي .
مساء السعادة والرقي للعزيزة أديبتنا المغمورة أناقة خديجة
كم أغبطني لهذا المرور اشتقتلك يالغلا
واشتقت لكلماتك
إشادة أعتز بها وقراءة واعية مابين السطور
من فطنة عارفة
باقات شكر وامتنان لك ياغاليتي الرائعة
بوركت وسلمت
محبتي وشتائل الورد لقلبك
تعليق