تويت
دَرب
حينما شارفت الرّحلة على النّهاية، اهتديا إلى حلّ يُرضي كليهما؛
أن يُواصلا الطّريق بلا لجام..
ثلاثتهما؛
هو و هي .. و حسب.
***
محمد فطومي
-
حينما شارفت الرّحلة على النّهاية، اهتديا إلى حلّ يُرضي كليهما؛
أن يُواصلا الطّريق بلا لجام..
ثلاثتهما؛
هو و هي .. و حسب.
***
محمد فطومي -
ليبحث عن " وحسب "
و في أي طور أصبح
لنقل هي بعض تأمل في الرحلة
ربما يجد كل منهما " وحسب "
و ربما لا ..
و ماكان الطريق إلا إثارة للغبار و كيدا لحصى الطريق !
جميل أستاذي
كل سنة و أنت بخير و " بحسب "
فأنا وجدته .. أتراك مازلت ضالا عنه ؟
محبتيsigpic -
نص جميل بتركيز شديد وحرفية عالية رسم لهو وهي ...وحسب خارطة طريق, لاعدمنا عبق إبداعك أستاذي الجليل محمد فطومي،تحيتي.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
لو شاء أخي محمد فطومي أن يريحناالمشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
من القيل والقال والتخمين أن هناك
طرفا ثالثا أو لهو خفي أو ما شابه ذلك
لقام بتشكيل "وحسب" أما وحَسَبْ أو وحَسْبْ وفي الحالة الأخير تكون فقط .
أليس كذلك يا عزيزي محمد فطومي ؟
أعجبني الدرب الذي سار فيه النص
تحياتي
فوزي بيتروتعليق
-
نص ذكي جدا وموجع وساخر، سخرية سوداء
لم يقل السارد فحسب ، لكنه قال و حسب..وكلمة "وحسب" هي مناط السرد ومنها ينطلق التأويل..
"أن يواصلا الطريق بلا لجام" مثل بهائم تسير بلا إرادة ودون فهم وتدبّر..
نص قوي، لغة متينة وجملة الختم مفتوحة على تأويلات عديدة ومتنوعة
محبتي وتقديري، أستاذي الجميل على النص الرائع و المميزتعليق
-
لكل درب نهاية
حسب أقوالنا وأفعالنا الدرب نحو نفق مظلم!..
حسب تعيين الاتجاه النهاية إلى دمار شامل!..
تحية وتقديرتعليق
-
ذان أكثرا تداولا وتعاطيا منا
عندما أشرفتْ رحلتنا على النهاية
تداولنا ثلاثتنا
أنا وأنا وإني
القدير محمد
أعجبني العمل وانفتاحه
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
لدخولك أخي ربيع أثر عميق أستشعره في خاطري.أقولها كما تمثّلت دون تنميق أو نقصان.المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
الرّحلة أيّا كانت الرّحلة،كيفما كانت ، قصيرة أم عابرة أم وجوديّة،أصليّة كانت أم مزحة. تتّخذ دائما لأطوارها المتداعية سمة خاصّة ، كما لو أنّ المرء يسبح في بعد آخر.
اعتقدتُ في النصّ أن لا طموح و لا قيود و لا موروث و لا موانع و لا هداية و لا عقدا و لا حذرا و لا مواربة قد تنفي على المضيّ جسارته و نفاذه فينا.
مواصلة السّير ذاك ما سنتجرّد إلاّ منه في النّهاية.
لكلّ و حسبه.جميل أن لا يكون لنا صاحب في الطّريق غير تجرّد محض.
محبّتي و أكثر أستاذي العزيز.تعليق
-
الثّمن كان باهضا ، رحلة إلاّ قليل من البحث و الحيرة و العراك و الزلّة و العثرات.
مع ذلك ، يُحسد كلّ منهما على الآخر أن توصّلا إلى قناعة يجبن أمامها كثيرون؛ إلقاؤك بالقبس الذي أطبقوا قبضتك عليه عنوة،نور.
ممتنّ جدّا أخي تاقي.أسعدني وجودك إلى حدّ كبير.
بوركت .تعليق
-
أشرق المتصفّح أستاذنا الغالي فوزي سليم،المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
هي فقط بكلّ ما في القسر من معنى.
و لتتحمّل رغم انحباسها مسؤوليّتها كاملة تجاه قدرتها على الانفتاح من عدمه،
يسرّني دائما أن أكون على موعد مع إضاءاتك المختلفة المتبصّرة.
محبّتي و تقديري.تعليق
-
التدبّر حاصل ماداما قد أنفقا فيه أكثر العمر.أمّا المأساة فواحدة.و لكلّ منّا نظرته للحلّ.ثمّة من ارتاح للتدثّر بكلّ ما في حوزة الانسانيّة من أعراف و مكبّلات.و ثمّة من ارتاح للخلاص منها جميعها دفعة واحدة.المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
الوجع في رحلة البحث،أمّا راهنهما فمحلّ غبطة، شخصيّا أصفّق للمنعتقين.
أستأنس لوجودك إلى جانبي أخي حسن.
فكّرت بعمق و ذكاء كبير.
شكرا لك صديقي.
محبّتي.تعليق
-
فعلا النص قوي محكم ...
واللغز فيه هو حسب وممكن أي من الردود السابقة ينطبق،
أما أنا ولتغيير الجو فكرت فيه بهيئة انسان اسمه حسب الله...
لكن على الله ما يكونوا من عصابة ريا وسكينة .ه.
أو حسب الله هو سائسهما ومات المسكين في آخر الطريق
وانطلق الفرس والحصان دون لجام... أو حسب الله هو
العشيق للمرأة الخائنة وغض النظر الزوج.. أو.. أو ..
شكرا لك تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
حسب ليس الثالث بل هو الثاني المفقود عند كل منهما وتقديره فاعل غائب ويصح أن يكون مفعولا به لأجلهما وفي محل جر لهما وهو مضمر مكتوب لفظا فحسب
صح ولا مش صح يا متعلمين يا بتوع المدارستعليق
-
راقني كثيرا ما قرأتُ.أعوّل كثيرا على نظرتك العميقة و تمكّنك من الحالة التي بين يديك،و أعتبره نجاحا ما نجح في تقديرك.المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
أشكرك و أعتزّ بوجودك وفاء عرف.تعليق
-
الرّاقي،ذا الثّقافة المُخيفة مُعاذ العمري.المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
تحيّة تقدير.
لا أخفيك صديقي، أصبر على النصّ، يقينا منّي بأنّه سيُناقش و سيُسأل. بالتّالي أعتقد أنّه من الضّروريّ تزويده بجاهزيّة التّواصل و الانفتاح و خصوصا بمقدار من الوقع،و هذا لا يتحقّق إلاّ إذا مرّ باختبار انطوائه على معنى راسخ في مخيالنا المُشترك.
إذا تماثل النصّ لهذه الخصائص تقديمه للنّقد ، أمّا أن يكون قد نال شرف استدرار نصّ أجمل منه فهي شهادة فوق ما أتوقّع و أرصد.
أعجبني تماهيك الرّائع.
محبّتي و امتناني.تعليق
تعليق