عندما آن أوان الأمتحان، وبما أنه لم يكن قد راجع دروس التاريخ جيدا، فقد كان حريصا أشد الحرص على الجلوس خلف أمريكا وإسرائيل لوعد قطعاه على نفسيهما بعدم التخلي عنه مهما كانت الظروف..وبالرغم من أن الحراسة كانت على أشدها،فقد تمكنا من أن يمررا له الأجوبة في غفلة من الرقيب العتيد.
أنهى الإمتحان وهو واثق من نجاحه، وساعة ظهرت النتائج لا تسل عن خيبته ،حين علم بفوزهما ،فيما سقط هو مع الساقطين بامتياز، فرحل عن الأبصار تاركا صدى في البصائر يردد: "لا حول ولا قوة إلا بالله"!!!
أنهى الإمتحان وهو واثق من نجاحه، وساعة ظهرت النتائج لا تسل عن خيبته ،حين علم بفوزهما ،فيما سقط هو مع الساقطين بامتياز، فرحل عن الأبصار تاركا صدى في البصائر يردد: "لا حول ولا قوة إلا بالله"!!!
تعليق