تويت
من قال أن العدل أساس العشق
طفف منطق الاشتهاء
خالف تركة الطين و حقدت عليه الملائكة
طلقت مفردات لا تستوعبك
فهل تلزمني العدة؟
رمزيتي بشعة لدرجة أنني
لا أطيق تقبيلها
الفكرة ..مؤامرة وسخة
على محبرتي
تظل رهينة بين خنجر ٍ و قشرة تفاح .
تقودني هدايا القلق
و تلاقح الاستعارات
لتأطير دمائي و تعنيف سلالتي
الضمائر المعتزلة وجهي
توصيني باغتيال وحشتي
لا أظنها فكرة جيدة
الموت في جملة ٍ شرطية
أكون علامة تعجب ٍ سادية.
رحم الله بوحاً أحرق الريح
كاد للظلال ..و تسامى
حسن نسل الغروب ..حصد الدفء
من ملامحي ..
و المرافئ تقترف التوتر
و أنت ِ كما أنتِ
تظلين سامقة النسيان
حشود ربيع ٍ تغزل قيظي
بقبلة ٍ مستجدة
و الملح يستدرج يراعي
لعتمة ٍ عصية.
مغرورة
لم يكن الحب من صنعك
فكرة تأوهاتك
و لا عورة الشعر
الشهوات لا تغسل نضال اللغة
و لو حصد جسدك اسمي..
أقيم في وعودك
شمال خنجرك
في الشوارع المكتظة بالنكوص
مقابل رصيف ٍ مات من سؤال
بعمارة ٍ من كلام..
تحتي يسكن حنينا ً من كآبة
و فوقي ما يكفي من التلكؤ
لأبدو أطول من ظلي.
لأنني لست شاعراً
لن أعض قيداً غازلني
و لن اشتري نغما ً لا يشرب عورة
كل الظلال التي لا تصلي
مجرد ريح ٍ متفائلة
قرية النمل التي واعدها الحطام
لم تكن مستودع تلكؤ
كل ما هناك أنهم قضوا حاجتهم
على خطيئة ٍ من كساد
و العطر الأعرج لا يقتل مرتين..
طفف منطق الاشتهاء
خالف تركة الطين و حقدت عليه الملائكة
طلقت مفردات لا تستوعبك
فهل تلزمني العدة؟
رمزيتي بشعة لدرجة أنني
لا أطيق تقبيلها
الفكرة ..مؤامرة وسخة
على محبرتي
تظل رهينة بين خنجر ٍ و قشرة تفاح .
تقودني هدايا القلق
و تلاقح الاستعارات
لتأطير دمائي و تعنيف سلالتي
الضمائر المعتزلة وجهي
توصيني باغتيال وحشتي
لا أظنها فكرة جيدة
الموت في جملة ٍ شرطية
أكون علامة تعجب ٍ سادية.
رحم الله بوحاً أحرق الريح
كاد للظلال ..و تسامى
حسن نسل الغروب ..حصد الدفء
من ملامحي ..
و المرافئ تقترف التوتر
و أنت ِ كما أنتِ
تظلين سامقة النسيان
حشود ربيع ٍ تغزل قيظي
بقبلة ٍ مستجدة
و الملح يستدرج يراعي
لعتمة ٍ عصية.
مغرورة
لم يكن الحب من صنعك
فكرة تأوهاتك
و لا عورة الشعر
الشهوات لا تغسل نضال اللغة
و لو حصد جسدك اسمي..
أقيم في وعودك
شمال خنجرك
في الشوارع المكتظة بالنكوص
مقابل رصيف ٍ مات من سؤال
بعمارة ٍ من كلام..
تحتي يسكن حنينا ً من كآبة
و فوقي ما يكفي من التلكؤ
لأبدو أطول من ظلي.
لأنني لست شاعراً
لن أعض قيداً غازلني
و لن اشتري نغما ً لا يشرب عورة
كل الظلال التي لا تصلي
مجرد ريح ٍ متفائلة
قرية النمل التي واعدها الحطام
لم تكن مستودع تلكؤ
كل ما هناك أنهم قضوا حاجتهم
على خطيئة ٍ من كساد
و العطر الأعرج لا يقتل مرتين..
تعليق