لا عنوان
على حافة الشفاه
ذوت أنفاسنا
وتهنا في أتون البال
في الخيال
في وهج الظلال
ومشينا حفاة
تدغدغ أقدامنا
حبات الرمال
كالأشعار الحالمة
كالطفولة الناعمة
تئن ضمائرنا
مثل حبات المطر
تسحرنا باللون
بالسر والعلن
على جمر الشفتين
تقلبنا يمنه
ويسرة
تعبث بنا الذكرى
والحسرة
تداعبنا
رجفة النهدين
تحيرنا قبلة الصباح
والمساء
وكل حين ..
تشدنا زحمة الحال فينا
والهذيان يدمينا
اهو عشق أم وله أم أفق
اهو تعبير من الجسد فينا !!
ام هي قصيدة اختمرت في مآقينا
لم تحتفظ بعنوانها وذابت في هاجس المنفى
في الحلم
في طوفان التحول
والتجول
في ذاتنا
في هويتنا
في حالنا وصدانا
في صرختنا
في مكان ما
حيث لا ينتهي حصارها
زمانها
ليحضرني بها جرحي الدامي
باني لها
كلي لها
فقط لها
على حافة الشفاه
ذوت أنفاسنا
وتهنا في أتون البال
في الخيال
في وهج الظلال
ومشينا حفاة
تدغدغ أقدامنا
حبات الرمال
كالأشعار الحالمة
كالطفولة الناعمة
تئن ضمائرنا
مثل حبات المطر
تسحرنا باللون
بالسر والعلن
على جمر الشفتين
تقلبنا يمنه
ويسرة
تعبث بنا الذكرى
والحسرة
تداعبنا
رجفة النهدين
تحيرنا قبلة الصباح
والمساء
وكل حين ..
تشدنا زحمة الحال فينا
والهذيان يدمينا
اهو عشق أم وله أم أفق
اهو تعبير من الجسد فينا !!
ام هي قصيدة اختمرت في مآقينا
لم تحتفظ بعنوانها وذابت في هاجس المنفى
في الحلم
في طوفان التحول
والتجول
في ذاتنا
في هويتنا
في حالنا وصدانا
في صرختنا
في مكان ما
حيث لا ينتهي حصارها
زمانها
ليحضرني بها جرحي الدامي
باني لها
كلي لها
فقط لها
تعليق