تويت
سمع جلبة. مشى عشرات الأمتار بين بيوت الصفيح حتى وصل الساحة. أستوقفته لافتة كبيرة (عاش الرئيس عبدالقهار). سمع عن جلبة. مشى مئات الأمتار بين بيوت الصفيح حتى وصل الساحة. أستوقفته نفس اللافتة (عاش الرئيس عبدالمذل). قرأ عن جلبة. مشى آلاف الأمتار بين بيوت الصفيح حتى وصل الساحة. (عاش الرئيس عبدالمميت). بعدها ماعاد بمقدوره وصول الساحة.
-
أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة. -
جميلة وساخرة على السلطة
تحياتي لك أيها المبدع -
واعجبتني انا ايضا ..
قمة الماساة هذه الثورات..
تحيتي واحترامي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
ومضة النهاية ربما لو كانت (و ماعاد بمقدوره وصول الساحه )المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
لكن النص ساخر ولاذع ويحكي قصة طويلة من المعاناة والأسماء التي لم تأت الا على الخراب
مصيبتنا كبيرة مجلدات لن تفي الحكي
محبتي وشتائل وردالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
كتبَ محمد مزْكتلْي:
من قال بأن العرب متخلفين عن ركبِ الحضارةّ!؟
هاههم اليوم مع آخر ما توصل إيه العلم
يستنسخون طغماتهم بعد كل ثورة.
الشكر كل الشكر للأخت عائده نادر على مرورها الكريم
وأتمنى أن لا تبخل علي بهذا في كل مرة
لها كل التقدير و.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
تعليق