تويت
سِفر الأدوار
المسيح يدخل روما،
مرتدياً ثوباً أبيضاً مُذهباً وبيده صولجان.
من الباب الخلفي يهرب كبير الأحبار
على ظهر جحش ابن أتان،
يمضغ عسلاً برياً وجراداً،
ويغيب ألف عام...
-
سِفر الأدوار
المسيح يدخل روما،
مرتدياً ثوباً أبيضاً مُذهباً وبيده صولجان.
من الباب الخلفي يهرب كبير الأحبار
على ظهر جحش ابن أتان،
يمضغ عسلاً برياً وجراداً،
ويغيب ألف عام...
صفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا} -
اذا دخل جميع الانبياء واصحاب الحق والشجعان سيهرب الكثير من الجبناء والمخادعين والمتاجرين بالدين وبالحقيقة من الابواب الخلفية ومن النوافذ.المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
تقبل مروري
تحياتي -
إلى دور الأدوار حيث الخلاص..سيثبت الحق والنور، و ستفرّ الشياطين ويقهر الأشرار...المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
شكرا لك، صديقي المبدع معاذ العمري، على هذا النص اللاهوتي العميق
محبتي وكل التقديرتعليق
-
زميلي معاد لم أستطع أن أدرك كنه نصك، ربما أطره تصور ما، أجهل أبعاده؟ لكن أعجبتني الصياغة وسلاسة اللغة، تحيتي ومودتي..تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فايز مشعل تمو مشاهدة المشاركة
يهربون، لا شك، ومن الأبواب الورانية.
القدير فايز مشعل تمو
شكرا على هذا الحضور الكريم وعلى هذه الطلة الطيبة
كم سرني أنك هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
إلى دور الأدوار هناك حيث سيُتلى سفر الأسفار
القدير حسن لختام
شكرا على هذا الحضور الكريم وعلى هذه الحثيثة المقاربة
كم سرني أنك هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
لن يكون ما خطر ببالك، إلا بعضا عن تصورها، ودالة على مدلولاهاالمشاركة الأصلية بواسطة حسن قرى مشاهدة المشاركة
القدير حسن قري
شكرا على هذا الحضور الكريم وعلى هذه الطلة التلقائية
كم سرني أنك هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
تعليق