أمٌ مُخضرمه...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سامر السرحان
    أديب وكاتب
    • 24-11-2012
    • 860

    أمٌ مُخضرمه...

    أمٌ مُخضرمه...ق ق ج
    تقولُ لأبنائها الكبار.. لم أسعد بحياتي قدر سعادتي بكلمةٍ كُنتُ أتمنى أن أسمعها منكم!
    أنتم تقولون لي ( يُـمـه ) وهـو يقـول لـي ( مـامـا )
    فــ الحمد لله أني سَمعتها من أخيكم قبل موتي ...
    تمت




    https://www.facebook.com/samer.al.940
  • فاطمة الضويحي
    أديب وكاتب
    • 15-12-2011
    • 456

    #2
    ألا ليت الشباب يعود يوما : لِأخبره بما فعل المشيب !!!

    هكذا يقول : لِسان حال المخضرمة ...

    لعلي لم أبتعد عن المغزى
    شكري وتقديري .
    ذكريات عبرت مثل الرؤى : ربما أفلح من قد ذكرى
    ياسماء الوحي قد طال المدى: بلغ السيل الزبى وانحدرى

    تعليق

    • سامر السرحان
      أديب وكاتب
      • 24-11-2012
      • 860

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الضويحي مشاهدة المشاركة
      ألا ليت الشباب يعود يوما : لِأخبره بما فعل المشيب !!!

      هكذا يقول : لِسان حال المخضرمة ...

      لعلي لم أبتعد عن المغزى
      شكري وتقديري .
      تقديري .. سيدتي
      ابتعدت قليلاً ..
      انجبت هذه الأم وبعد إنقطاع طويل عن الولاده
      أخاً لأبناءها الكبار ...
      كانوا يقولون لها( يمه) في الزمن القديم
      وعندما تطورت االحياه وتقدمت انجبت هذا الأخ والطفل لؤلاء الإخوه الكبار
      . وصار يقول لوالدته ( ماما ) بحكم العصر الحديث ..
      حماك الله
      https://www.facebook.com/samer.al.940

      تعليق

      • خديجة راشدي
        أديبة وفنانة تشكيلية
        • 06-01-2009
        • 693

        #4
        التطوروالحداثة من حق الكل وليست مقتصرة على جيل التقدم والتطور العلمي

        وهذه الأم الرائعة التي جمعت بين مرحلتين

        لها نظرة جميلة للحياة

        تحب أن تنعم بالحداثة وتساير التطور رفقة أبنائها

        حسب نظرتها الخاصة


        ومضة رائعة

        بالتوفيق
        التعديل الأخير تم بواسطة خديجة راشدي; الساعة 22-07-2013, 14:22.

        تعليق

        • تاقي أبو محمد
          أديب وكاتب
          • 22-12-2008
          • 3460

          #5
          التجديد أمر مطلوب لمواكبة العصر والأصالة شيء لا غنى عنه ، ربما قالها الطفل بشكل عفوي تعبيرا عن روح عصره .فالكلمة أعطت الأم الإحساس بالتجديد..نص جميل يفتح آفاق النقاش على مصراعيه..لك مني أسمى تحية أستاذة سامر السرحان.


          [frame="10 98"]
          [/frame]
          [frame="10 98"]التوقيع

          طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
          لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




          [/frame]

          [frame="10 98"]
          [/frame]

          تعليق

          • أحمد عكاش
            أديب وكاتب
            • 29-04-2013
            • 671

            #6
            الأخ (سامر السِّرحان) تحية وتشجيع وبعد:
            لن أولي القصّة الكثير من القول أو التقويم، فقد سبقني الزملاء فأحسنوا ووفَّوْا وأفادوا، وقتلوها دراسة وتعليقاً ... لكنّي سأشير إلى شيء راقني جدّاً، ووجدت فيه إبداعاً من صِنْفٍ مُغايرٍ، وطرافةً قلَّما تقع عليها بهذا الذوق الراقي، في هذا الزمن ..
            هو:
            الصّورة المرافقة للقصّة، هذه المرأة العجوز، بلباسها التقليدي، وكفّيها المعروقتين، وهي مُقْبِلَةٌ بعقلها ونظرها واهتمامهاعلى (حاسوب حديث)،...
            فأيّهما أكثر (خضرمةً): امرأتُك صاحبة (ماما) أم هذه المرأة صاحبة (الحاسوب المحمول الحديث) ؟!.
            أنا من أنصار الثانية، لِذا قرأتُ قصّتك مرّتين، وقرأت (الصورة) مرّاتٍ عديدة, وليس من قرأ كمن أبصر بأمّ ناظريه وعقله.
            أخي (سامر السرحان) لك مني التقدير للقصّة و (مُلحقِها).
            (أحمد عكاش)
            يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
            عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
            الشاعر القروي

            تعليق

            • أحمد عكاش
              أديب وكاتب
              • 29-04-2013
              • 671

              #7
              الأخ (سامر السِّرحان) تحية وتشجيع وبعد:
              لن أولي القصّة الكثير من القول أو التقويم، فقد سبقني الزملاء فأحسنوا ووفَّوْا وأفادوا، وقتلوها دراسة وتعليقاً ... لكنّي سأشير إلى شيء راقني جدّاً، ووجدت فيه إبداعاً من صِنْفٍ مُغايرٍ، وطرافةً قلَّما تقع عليها بهذا الذوق الراقي، في هذا الزمن ..
              هو:
              الصّورة المرافقة للقصّة، هذه المرأة العجوز، بلباسها التقليدي، وكفّيها المعروقتين، وهي مُقْبِلَةٌ بعقلها ونظرها واهتمامهاعلى (حاسوب حديث)،...
              فأيّهما أكثر (خضرمةً): امرأتُك صاحبة (ماما) أم هذه المرأة صاحبة (الحاسوب المحمول الحديث) ؟!.
              أنا من أنصار الثانية، لِذا قرأتُ قصّتك مرّتين، وقرأت (الصورة) مرّاتٍ عديدة, وليس من قرأ كمن أبصر بأمّ ناظريه وعقله.
              أخي (سامر السرحان) لك مني التقدير للقصّة و (مُلحقِها).
              (أحمد عكاش)
              يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
              عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
              الشاعر القروي

              تعليق

              يعمل...
              X