تويت
أعلم ...سجعية ..ههههه
لم اكن أعرف غيره ..
هذه كتابات قديمة ..تلفظها أوراقي
فقط اصبروا عليّ..
عانقت جدرانه ..
,تعطّرت ببخوره
تنفّست ونفّست..
عنها طيوره
لمساتها فيه ..
،همساتها تثيره
داعبت بيدين..
رقيقتين بقايا زهوره
أبدعت وفتنت..
ضحكاتها شعوره
هو جلمود..
،يتدحرج غروره
بهاءوحسن ..
فاقت به عصوره
حزن ودمع ..
تواريه بسروره
أشربته من حبّها..
حتّى ارتوى بخموره
وقالت له انّي مفارقة؟
فاقبع في قصورك
أنا ياسيّدي ،كنت لك..
فوهبتني لوزيرك
أنا ماعدت لك ..
.فاخلع عنّي زورك
كنت حرّة،فجعلت..
منّي ورقة عبورك
كنت صغيرة،..
أسكنتني قبورك
كنت آمنة ،..
أخافني زئيرك
كنت حالمة..
،أغرقني كذب بحورك
سأعود اللّيلة لحضن أمّي..
،فاحتضن أنت صغيرك
سأعود حرّة فليكتوي..
بين جنبيك أسيرك
لم أعد خائفة فورائي..
رميت شرورك
لم أعدتائهة فطريقي..
ليس به جسورك
وخلعت مع عباءتي ..
ضميري وضميرك
وخلعتك ،وبأبخس..
الأثمان بعت أنت عشيرك
أنا ياسيّدي ...
امرأة فاتني قطارك
فعدت أدراجي..
أرتجي ظهورك
وان مررت يوما بحياتي ..
،سأصرخ شهورا
أنّك اختطفتني وأنا..
ألعب بعروستي ......
تعانقني ظفيرة
أنا ياسيّدي ،عصامية..
الفؤاد ولست بأميرة
أنا امرأة ثارت على القّهر..
ونفرت منك نفورا
أنت مجرّد صفر في طابور ..
.أصفاره معصورة
أنت وجه في مرآة الزّمن المكسورة
أنت بقايا ذكرى ولست بأسطورة
وقّع هنا (...............)
فأنت مجرّد ذكر .....في زمن الّذكورة .
لم اكن أعرف غيره ..
هذه كتابات قديمة ..تلفظها أوراقي
فقط اصبروا عليّ..
عانقت جدرانه ..
,تعطّرت ببخوره
تنفّست ونفّست..
عنها طيوره
لمساتها فيه ..
،همساتها تثيره
داعبت بيدين..
رقيقتين بقايا زهوره
أبدعت وفتنت..
ضحكاتها شعوره
هو جلمود..
،يتدحرج غروره
بهاءوحسن ..
فاقت به عصوره
حزن ودمع ..
تواريه بسروره
أشربته من حبّها..
حتّى ارتوى بخموره
وقالت له انّي مفارقة؟
فاقبع في قصورك
أنا ياسيّدي ،كنت لك..
فوهبتني لوزيرك
أنا ماعدت لك ..
.فاخلع عنّي زورك
كنت حرّة،فجعلت..
منّي ورقة عبورك
كنت صغيرة،..
أسكنتني قبورك
كنت آمنة ،..
أخافني زئيرك
كنت حالمة..
،أغرقني كذب بحورك
سأعود اللّيلة لحضن أمّي..
،فاحتضن أنت صغيرك
سأعود حرّة فليكتوي..
بين جنبيك أسيرك
لم أعد خائفة فورائي..
رميت شرورك
لم أعدتائهة فطريقي..
ليس به جسورك
وخلعت مع عباءتي ..
ضميري وضميرك
وخلعتك ،وبأبخس..
الأثمان بعت أنت عشيرك
أنا ياسيّدي ...
امرأة فاتني قطارك
فعدت أدراجي..
أرتجي ظهورك
وان مررت يوما بحياتي ..
،سأصرخ شهورا
أنّك اختطفتني وأنا..
ألعب بعروستي ......
تعانقني ظفيرة
أنا ياسيّدي ،عصامية..
الفؤاد ولست بأميرة
أنا امرأة ثارت على القّهر..
ونفرت منك نفورا
أنت مجرّد صفر في طابور ..
.أصفاره معصورة
أنت وجه في مرآة الزّمن المكسورة
أنت بقايا ذكرى ولست بأسطورة
وقّع هنا (...............)
فأنت مجرّد ذكر .....في زمن الّذكورة .
تعليق