ستجتاح ديكتاتورية الشوق أرستقراطية الليل،
ستفتك بصمته تضيع مهابته،
تبلل آناءه بالحنين ترحل به لعالم لم يلجه من قبل،
تخدر أطرافه تسبل الدمع من عينيه،
تجعله صريعا لا يقوى على الحراك،
فقط يلهث باسمها
يقاسمها رغيف الذكرى قبل أن ترحل لعالمها الخاص
سيعتكف بقلادتها يناجي القلب الذي عليه حفر اسمه
يستمع لهمسها يطربه كل حديث منها
فكل حديث منها حسن
ريما
الله الله ما أروع ما عزفت مودتي وباقات وردي
وعذرا لتأخر ردي أخي الكريم
تعليق