تويت
خانها وتزوج امرأة ثانية ، غفرت له لمّا عاد شهيداً .
-
هيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطني -
حب كبير
يبدد الحقد ،يُقصي الكره،ويستدعي السماح والغفران
وهو ما جعل المرأة المغدورة تستكين وتسامح
صغرت خيانة الزوج أمام عظمة الوفاء للوطن..
ومضة مكثفة معبرة بامتياز عن عظمة حب الوطن والشهادة في سبيله!!
لكني لا أجد العنوان المباشر(خان العسل) ؛يليق بهامة النص الجميل،وفكرته السامية
مع خالص التحية والتقدير
التعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 27-07-2013, 20:49. -
أديبي المتألق فايز شنانيالمشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
لاشك أن الشهادة تجب ما قبلها
لكن اذكروا محاسن موتاكم
فلكل مقام مقال ولكل حرف حرفة
أتفق مع الزميلة سمر عيد بشأن العنوان
لك الود والوردتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
الخيانة التي أدّت إلى مجزرة خان العسل
لا غفران فيها .
مَن يغفر لمن يا أخي فايز ؟
النص متقن كقصة ق ج .
العنوان والقفلة كانتا صادمتان .
تحياتي
فوزي بيتروتعليق
-
عندما يغيب الموت أحد نحزن وربما نندم لموقف ما !!
فكيف به إذا مات مجاهدا ؟ !
حتما سنغفر كل ماصدرمنه من سيئات ..
يكفي إنه يشفع لسبعين من أهله !!
فائق التقدير وزيادة .ذكريات عبرت مثل الرؤى : ربما أفلح من قد ذكرى
ياسماء الوحي قد طال المدى: بلغ السيل الزبى وانحدرىتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
أهلاً بك أخت سمر
الصدفة وحدها دعتني لكتابة ما كتبت
بعيداً عن أي تأويل أو انتهاز للحدث الجلل
إنها ابنة الجيران التي كنت أعرف أنها تحبه وكانا سوية في مدرسة واحدة
كرهته وربما حقدت عليه لأنه تزوج من فتاة أخرى
أمس جاؤوا به شهيداً من مجزرة خان العسل
كانت دموعها أصدق تعبير عن غفرانها لها
وعن العنوان لم أقصد الزج به لأسباب سياسية أبداً
شكراً لك على اهتمامك وتفاعلك الراقي
محبتي وتقديري لك
هيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطنيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة يحيى أبو فارس حليس مشاهدة المشاركة
أخي المحترم يحيى تحية عاطرة
في سبيل الوطن ترخص الأرواح
والعديد من الخلافات أو الأحقاد أزيلت في حضرة الشهادة
وأنا قدمت حالة عايشتها وأعرف وقائعها ولمست صدق الغفران فيها
ومهما وصفت لك مشاعر الغضب أو الكره التي تملكتها لمَا تزوج غيرها فلن أقدر
أما عن العنوان فقد وضحت للأخت سمر غايتي منه
مع كل الود والاحترامهيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطنيتعليق
-
فكرة جميلة جدا تحول الكره والحقد المدفون إلى عفو وغفران بسبب الشهادة دفاعا عن الوطنالمشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
دمت مبدعا استاذ فايز ....تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
صديقي الغالي افتقدتك
أرجو ان تكون بألف خير
يااااااااااه كم تغيرنا
ربما خان العسل لم تكفهم
وربما سنشهد وحشية لم تشهدها البشرية
وستسجل كبراءة اختراع لنا نحن العرب
شكراً لأنك تساندني وتحترم عقلي
تحياتي ووديهيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطنيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الضويحي مشاهدة المشاركة
لم يكن مجاهداً
وأنا غير مقتنع بالجهاد اطلاقاً
الشاب أحب عليها وتزوج غيرها
واستشهد وهو يدافع عن وطنه ضد المناكحين
غفرت له مع أنها كرهته بعد أن تركها
شكراً لك أخت فاطمة على حضورك وتفاعلكهيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطنيتعليق
-
غفرت له لأنه عاد ميتاً
قصة ذات مغزى جميل جداً
تشكر عليهاالتعديل الأخير تم بواسطة محمد مزكتلي; الساعة 22-08-2013, 21:32.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فهد حلاوة مشاهدة المشاركة
فائق التقدير وعاطر التحايا
لك أخي فهد حلاوة
اعذرني على التأخير ويسعدني تفهمك
نلتقي على المحبة ان شاء الله
هيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطنيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
الصديق المحترم محمد مزكتلي أرق التحايا
اعتذر على تأخري بالرد عليك
ويشرفني وجودك في متصفحي
أصبت فيما أشرت إليه أيها الراقي
معاً على دروب الخير والمحبة
أراك بخيرهيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطنيتعليق
-
قصة مجملها سطر واحد .. لكنها لخصت قصصا كثيرة.. خيانة الحبيب.. خيانة الوطن.. الغفران ..و قصص أخرى..
بعد قراءتي لردك أستاذ فايز على الاخت سمر.. وجدت العنوان مسكوبا خصيصا لهذه القصة..
تحيتي وتقديري ..
عاش الوطن..تعليق
-
رائعة جداً ، لفتني العنوان كثيراً
ولأني أقدس الشهداء جداً ، وفعلاً لو زوجي خائن مستشهد لغفرت له ..تعليق
تعليق