ادريس الحديدوي;انطلاقا من :
[gdwl]نامي وحدك في ظلال
عباءة الضمور- وإلا فالقبور-
ثم :
انحاز لها الزجاج
نطرح التساءل التالي:
كيف للزجاج (الجامد) أن يعرف قيمة الزهرة ( البطلة) و يجهلها خليلها ( إنسان ) ؟
و هل انقلبت الأدوار و الثوابت الإنسانية على أفواهها ؟
-نص معبر و رائع
دام لك القلم المبدع
[/gdwl]
الأديب الأريب إدريس---حفظك الله
أحييك على هذه القراءة المتمعنة حتى وصلت
لما أردت قوله-----------أشكرك
نعم نامي وحدك تحت العباءة الانهزامية
أو ستحاصرين ، فلا نتعامل مع أبنائك
الباحثين عن الكرامة بالعلم والثقافة والرجولة
فأوقفت البعثات التعليمية التعاقد معهم بأي حال
فتكدسوا في البلاد ليحصدهم الذل والمهانة أو الموت
بتشديد الحصار--ورغم ذلك استطاعت ان تحقق تعاطف
حتى من الاشراف الاسرائيليين واليهود وكل الجنسيات
لكنهم يلاحقون كل من يحاول ان يكون من بتلاتها الشذية
حتى أنهم اعتمدوا تعبير الإرهاب المغرض لقتل كل نبض
عربي او اجنبي ينتمي لها---وهكذا تنكر لها قريبها وحن الأغراب
يدخلون المساعدات بينما العشير يفرض الحصار!
هل تصدق أن علينا حصار عربي من الجوار منذ حرب الخليج
والخريجون مكدسون-وأن حنّ العدو قبل بهم عمالاً!
وأشياء أخرى كثيرة--ستكون في قصص أخرى
تحياتي-مودة واحترام
[gdwl]نامي وحدك في ظلال
عباءة الضمور- وإلا فالقبور-
ثم :
انحاز لها الزجاج
نطرح التساءل التالي:
كيف للزجاج (الجامد) أن يعرف قيمة الزهرة ( البطلة) و يجهلها خليلها ( إنسان ) ؟
و هل انقلبت الأدوار و الثوابت الإنسانية على أفواهها ؟
-نص معبر و رائع
دام لك القلم المبدع
[/gdwl]
الأديب الأريب إدريس---حفظك الله
أحييك على هذه القراءة المتمعنة حتى وصلت
لما أردت قوله-----------أشكرك
نعم نامي وحدك تحت العباءة الانهزامية
أو ستحاصرين ، فلا نتعامل مع أبنائك
الباحثين عن الكرامة بالعلم والثقافة والرجولة
فأوقفت البعثات التعليمية التعاقد معهم بأي حال
فتكدسوا في البلاد ليحصدهم الذل والمهانة أو الموت
بتشديد الحصار--ورغم ذلك استطاعت ان تحقق تعاطف
حتى من الاشراف الاسرائيليين واليهود وكل الجنسيات
لكنهم يلاحقون كل من يحاول ان يكون من بتلاتها الشذية
حتى أنهم اعتمدوا تعبير الإرهاب المغرض لقتل كل نبض
عربي او اجنبي ينتمي لها---وهكذا تنكر لها قريبها وحن الأغراب
يدخلون المساعدات بينما العشير يفرض الحصار!
هل تصدق أن علينا حصار عربي من الجوار منذ حرب الخليج
والخريجون مكدسون-وأن حنّ العدو قبل بهم عمالاً!
وأشياء أخرى كثيرة--ستكون في قصص أخرى
تحياتي-مودة واحترام
تعليق