تويت
حرمان
-
فرحت العروسة الصماءبملابسها الجديدة خلف الواجهة الزجاجية،لكنها أدمعت حينما لمحت عيونا صغيرةتراقبها،وتنتظر عيدا بلا جديد...
-
الإيثار بدد فرحتها بملابس العرس ففرحتها لم تكتمل ولم تتمكن من إدخال الفرح في نفوس الصغار ..!!
في منتهى الصعوبة !!
نعم الإيثار وبئس الفقر .
فائق الشكر .ذكريات عبرت مثل الرؤى : ربما أفلح من قد ذكرى
ياسماء الوحي قد طال المدى: بلغ السيل الزبى وانحدرى -
جميل أن يسكنها الإحساس بالغير
جميل أن رأيت غيرها يتألم رغم صممها !
محبتيsigpicتعليق
-
وتلك الدمية أحست بالعيون الصغيرة
ترقبها بلهفة... ولم يحس بها
البائع ولا أي انسان..
أحسست بشعور تلك العينين الصغيرتين،
فالنص حرك الذكريات عندي..
شكرا لك تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
تعليق