تويت
[GASIDA="type=center title="" bkcolor=#999966 color=black width="100%" border="2px double black" font="bold large Tahoma" "]من هو حمدى عاصم
حمدى عاصم هو شاب سكندرى هوى الفن منذ نعومة أظافره .. فأحب الغناء .. وأحب الموسيقى .. وأحب التمثيل .. واشترك فى أعمال كثيرة منها الفنون الشعبية والموسيقى والغناء ..
وأحب مجال التلحين .. وهذه موهبة أعطاها له المعطى .. فلحن الكثير من المقطوعات دون أى يلعب أى آلة موسيقية أو يدرس الموسيقى ..
وهنا نعود إلى أستاذ من أساتذة الغناء والموسيقى .. يعد معجزة عصره وهو الفنان القدوة الذى وضعه حمدى عاصم أمام عينيه فى كل خطواته فى الغناء والموسيقى هذا الفنان هو خالد الذكر الشيخ سيد درويش .
وبعدها دخل حمدى عاصم وهو فى صدر شبابه إلى مجال الكورال .. فوضع الألحان وكانت تعزف بأسلوب السماعى .. فكان يحفظ أحد الموسيقيين اللحن ليقوم هذا الموسيقى بعملية النقل إلى زملاءه ..
ثم دخل حمدى عاشم مجال التمثيل ليصبح كما يقال فنان شامل .. وقد م مثل حمدى عاصم حتى برع فى هذا المجال وأراد أن يثقل هذه الموهبة بالدراسة ...
وجاء موعد تجنيده بالقوات المسلحة المصرية فوجد أن الفرصة أتيحت له .. لأن تجنيده كان بالقناطر الخيرية بالقليوبية.. فانتسب إلى معهد الفنون المسرحية قسم الدراسات الحرة وتعلم فن التمثيل على أيدى أقطاب هذا الفن وعشقة وكان عشقه لهذا الفن قد ملك كل كيانه .. فترك كل شئ وتفرغ لفن التمثيل .. وتتلمذ على فنه الكثير من القناطر والقليوبية والقاهرة .. ثم عاد إلى الإسكندرية وشكل أكثر من فرقة مسرحية أذكر منها فرقة " حبايب المسرح " و فرقة " الكوميديا الحديثة " .. وقدم الكثير من المسرحيات والقطع المغناة .
واستمر على هذا المنوال إلى أن هبط فن المسرح إلى أسوأ حال .. فأصبح يقدم على المسرح كل ما يقال عنه ابتزال أو مجازا ً سفه .. فرأى الألفاظ الجارحة وما يخدش حياء أى رجل أو سيدةأو شاب أو فتاة ..
وكلنا يعلم وقد رأى على شاشات التليفزيون وخشبات المسرح نفس الشئ .. فقد كان حمدى عاصم يخشى الذهاب إلى المسرح حتى لا يتعرض للحرج أمام أولاده وزوجته .. وبما أنه يعشق الفن للفن كان من المستحيل أن يستمر فى هذه المهزلة المسرحية .. أو مسرحة الإسكتشات .. لذا انسحب حمدى عاصم من المجال المسرحى ..
منتظرا ً أن تزول هذه الشوائب .. وكان انتظاره طويلا ً ....
والآن ونحن جميعا ً نرى أن الفن المسرحى بدأ يعود كفن مسرحى فقد قرر أن يعود لنفسه .. يعود لعشقه يعود مرة أخرى إلى الحياة ...
الأعمال التى قمت بإخراجها على مسارح الثقافة بالإسكندرية فى فترة السبعينات
1 - تابلوه غنائى راقص " يوم السد " على مسرح ليسيه الحرية وكنيسة الجوزيت .
2- تابوة غنائى راقص " نهاية اقطاعى " على مسرح كنيسة الجوزيت
3- المسرحية الوطنية " فى سبيل بلدى " على مسرح نادى الجمارك الرياضى اسكندرية
4- المسرحية الكوميدية " أوعى حد يتجوزها " على مسرح سنيما نون القناطر الخيرية
5- مسرحية " شيلنى وأشيلك " على مسرح قصر ثقافة كفر الغربى محافظة القليوبية
تبعوا الأعمال التى قمت بإخراجها ....
6- المسرحية الكوميدية " شيك بألف جنية " على مسرح القوات المسلحة المنطقة المركزية القاهرة ... ومسرح سنيما نون القنطر الخيرية ...
7- المسرحية الوطنية "" ملجمة الصراع "" على مسرح شباب عابدين القاهرة
8- مسرحية "" ورقة عم فرج "" على مسرح نادى شباب السويس القليوبية ومركز شباب القناطر .....
9- المسرحية الكوميدية "" يادى النيلة طلعت راجل "" على مسرح اسماعيل ياسين بالإسكندرية ...
10 - المسرحية الكوميدية الإجتماعية "" شباب مستورد "" على مسرح نادى الجمارك الرياضى الإسكندرية .. وعلى مسرح ليسيه الحرية بالإسكندرية ... وعلى مسرح قصر ثقافة الأنفوشى الإسكندرية ...
11-المسرحية الكوميدية الإجتماعية "" أولادنا فى لندن "" على مسرح سيد درويش بالإسكندرية ...
12- المسرحية الكوميدية الإجتماعية " " مدرسة كفر الهيصة " " على مسرح ليسيه الحرية .. ومسرح قصر ثقافة الأنفوشى اسكندرية
وهذه المسرحية من تأليف زميل الكفاح الأستاذ ابراهيم البرعى فهو زميل مشوارى الفنى ...
كانت هذه نماذج من الأعمال التى قمت بتقديمها منذ بداية السبعينات ... وكذلك انشاء وتدريب وقيادة أكثر من فرقة كورال بين الإسكندرية والقاهرة والقليوبية .. وقد نلت المركز الأول أكثر من مرة ..
أما الأعمال التى لم تقدم حتى الآن فهى من تأليفى .. وقد أخرت تقديمها نظرا ً لموجة الشقلباظ والفرسكة وموجة البظرميط التى سادت فى الفترة الأخيرة .. والتى أرى أنها بدأت تنحصر وتذوب وتضمحل ...
اننى أرى الآن أنه هناك اتجاة لتقديم المسرح كما نعرفة .. لهذا قررت أن أعود بعد فترة توقف وبعدما عاودنى الحنين إلى عشقى الأول ألا وهو المسرح .. الذى طالما أحببته بكل كيانى .. ولا أقول أننى نسيت المسرح أو توقفت عن حبه .. فإننى كنت أراقب كل الأعمال والمحاولات الجادة فى فترة توقفى عن العمل ... وربما اعتقد البعض أننى فى عداد الأموات ولكننى هـــاأنـــا أعود من قبر التوقف .. والإبتعاد لأقول كلمة حرة صادقة ومفيدة .. أو نقض لاذع كما عودت زملائى وجمهورى فى فترة عملى الماضية عدت لأقدم أعمال لم تقدم من قبل ..........................
مثل : مسرحية " " شوك الورد " " وهى مسرحية كوميدية إجتماعية فى ثلاثة فصول .. وكذلك أقدم مسرحية " " ركن من جهنم " " وهى تراجيديا إجتماعية لما نعيشه الآن ومؤلفات أخرى عديدة ....
كذلك فإن لدى الكثير من الأغانى المعدة تأليفا ً وتلحينا ً للكورال ....
وأننى استعد لعمل كورال يتكلم عنه كل الناس .. وأنتقى الآن العناصر وأعضاء فريق العمل المسرحى وكذلك فريق الكورال والفرقة الموسيقية .. بالإضافة إى الفنيين ومكان العمل المناسب ..
وأملى حبا ً وعشقا ً أن أقدم فـــنا ً خالصا ً لمصر اتى شرفت بأن أكون أحد جنودها الذين شاركوا فى حرب تحرير الأرض .. حرب أكتوبر رمضان 1973 ...
حمدى عاصم[/GASIDA]
حمدى عاصم هو شاب سكندرى هوى الفن منذ نعومة أظافره .. فأحب الغناء .. وأحب الموسيقى .. وأحب التمثيل .. واشترك فى أعمال كثيرة منها الفنون الشعبية والموسيقى والغناء ..
وأحب مجال التلحين .. وهذه موهبة أعطاها له المعطى .. فلحن الكثير من المقطوعات دون أى يلعب أى آلة موسيقية أو يدرس الموسيقى ..
وهنا نعود إلى أستاذ من أساتذة الغناء والموسيقى .. يعد معجزة عصره وهو الفنان القدوة الذى وضعه حمدى عاصم أمام عينيه فى كل خطواته فى الغناء والموسيقى هذا الفنان هو خالد الذكر الشيخ سيد درويش .
وبعدها دخل حمدى عاصم وهو فى صدر شبابه إلى مجال الكورال .. فوضع الألحان وكانت تعزف بأسلوب السماعى .. فكان يحفظ أحد الموسيقيين اللحن ليقوم هذا الموسيقى بعملية النقل إلى زملاءه ..
ثم دخل حمدى عاشم مجال التمثيل ليصبح كما يقال فنان شامل .. وقد م مثل حمدى عاصم حتى برع فى هذا المجال وأراد أن يثقل هذه الموهبة بالدراسة ...
وجاء موعد تجنيده بالقوات المسلحة المصرية فوجد أن الفرصة أتيحت له .. لأن تجنيده كان بالقناطر الخيرية بالقليوبية.. فانتسب إلى معهد الفنون المسرحية قسم الدراسات الحرة وتعلم فن التمثيل على أيدى أقطاب هذا الفن وعشقة وكان عشقه لهذا الفن قد ملك كل كيانه .. فترك كل شئ وتفرغ لفن التمثيل .. وتتلمذ على فنه الكثير من القناطر والقليوبية والقاهرة .. ثم عاد إلى الإسكندرية وشكل أكثر من فرقة مسرحية أذكر منها فرقة " حبايب المسرح " و فرقة " الكوميديا الحديثة " .. وقدم الكثير من المسرحيات والقطع المغناة .
واستمر على هذا المنوال إلى أن هبط فن المسرح إلى أسوأ حال .. فأصبح يقدم على المسرح كل ما يقال عنه ابتزال أو مجازا ً سفه .. فرأى الألفاظ الجارحة وما يخدش حياء أى رجل أو سيدةأو شاب أو فتاة ..
وكلنا يعلم وقد رأى على شاشات التليفزيون وخشبات المسرح نفس الشئ .. فقد كان حمدى عاصم يخشى الذهاب إلى المسرح حتى لا يتعرض للحرج أمام أولاده وزوجته .. وبما أنه يعشق الفن للفن كان من المستحيل أن يستمر فى هذه المهزلة المسرحية .. أو مسرحة الإسكتشات .. لذا انسحب حمدى عاصم من المجال المسرحى ..
منتظرا ً أن تزول هذه الشوائب .. وكان انتظاره طويلا ً ....
والآن ونحن جميعا ً نرى أن الفن المسرحى بدأ يعود كفن مسرحى فقد قرر أن يعود لنفسه .. يعود لعشقه يعود مرة أخرى إلى الحياة ...
الأعمال التى قمت بإخراجها على مسارح الثقافة بالإسكندرية فى فترة السبعينات
1 - تابلوه غنائى راقص " يوم السد " على مسرح ليسيه الحرية وكنيسة الجوزيت .
2- تابوة غنائى راقص " نهاية اقطاعى " على مسرح كنيسة الجوزيت
3- المسرحية الوطنية " فى سبيل بلدى " على مسرح نادى الجمارك الرياضى اسكندرية
4- المسرحية الكوميدية " أوعى حد يتجوزها " على مسرح سنيما نون القناطر الخيرية
5- مسرحية " شيلنى وأشيلك " على مسرح قصر ثقافة كفر الغربى محافظة القليوبية
تبعوا الأعمال التى قمت بإخراجها ....
6- المسرحية الكوميدية " شيك بألف جنية " على مسرح القوات المسلحة المنطقة المركزية القاهرة ... ومسرح سنيما نون القنطر الخيرية ...
7- المسرحية الوطنية "" ملجمة الصراع "" على مسرح شباب عابدين القاهرة
8- مسرحية "" ورقة عم فرج "" على مسرح نادى شباب السويس القليوبية ومركز شباب القناطر .....
9- المسرحية الكوميدية "" يادى النيلة طلعت راجل "" على مسرح اسماعيل ياسين بالإسكندرية ...
10 - المسرحية الكوميدية الإجتماعية "" شباب مستورد "" على مسرح نادى الجمارك الرياضى الإسكندرية .. وعلى مسرح ليسيه الحرية بالإسكندرية ... وعلى مسرح قصر ثقافة الأنفوشى الإسكندرية ...
11-المسرحية الكوميدية الإجتماعية "" أولادنا فى لندن "" على مسرح سيد درويش بالإسكندرية ...
12- المسرحية الكوميدية الإجتماعية " " مدرسة كفر الهيصة " " على مسرح ليسيه الحرية .. ومسرح قصر ثقافة الأنفوشى اسكندرية
وهذه المسرحية من تأليف زميل الكفاح الأستاذ ابراهيم البرعى فهو زميل مشوارى الفنى ...
كانت هذه نماذج من الأعمال التى قمت بتقديمها منذ بداية السبعينات ... وكذلك انشاء وتدريب وقيادة أكثر من فرقة كورال بين الإسكندرية والقاهرة والقليوبية .. وقد نلت المركز الأول أكثر من مرة ..
أما الأعمال التى لم تقدم حتى الآن فهى من تأليفى .. وقد أخرت تقديمها نظرا ً لموجة الشقلباظ والفرسكة وموجة البظرميط التى سادت فى الفترة الأخيرة .. والتى أرى أنها بدأت تنحصر وتذوب وتضمحل ...
اننى أرى الآن أنه هناك اتجاة لتقديم المسرح كما نعرفة .. لهذا قررت أن أعود بعد فترة توقف وبعدما عاودنى الحنين إلى عشقى الأول ألا وهو المسرح .. الذى طالما أحببته بكل كيانى .. ولا أقول أننى نسيت المسرح أو توقفت عن حبه .. فإننى كنت أراقب كل الأعمال والمحاولات الجادة فى فترة توقفى عن العمل ... وربما اعتقد البعض أننى فى عداد الأموات ولكننى هـــاأنـــا أعود من قبر التوقف .. والإبتعاد لأقول كلمة حرة صادقة ومفيدة .. أو نقض لاذع كما عودت زملائى وجمهورى فى فترة عملى الماضية عدت لأقدم أعمال لم تقدم من قبل ..........................
مثل : مسرحية " " شوك الورد " " وهى مسرحية كوميدية إجتماعية فى ثلاثة فصول .. وكذلك أقدم مسرحية " " ركن من جهنم " " وهى تراجيديا إجتماعية لما نعيشه الآن ومؤلفات أخرى عديدة ....
كذلك فإن لدى الكثير من الأغانى المعدة تأليفا ً وتلحينا ً للكورال ....
وأننى استعد لعمل كورال يتكلم عنه كل الناس .. وأنتقى الآن العناصر وأعضاء فريق العمل المسرحى وكذلك فريق الكورال والفرقة الموسيقية .. بالإضافة إى الفنيين ومكان العمل المناسب ..
وأملى حبا ً وعشقا ً أن أقدم فـــنا ً خالصا ً لمصر اتى شرفت بأن أكون أحد جنودها الذين شاركوا فى حرب تحرير الأرض .. حرب أكتوبر رمضان 1973 ...
حمدى عاصم[/GASIDA]
تعليق