خلف قفص الاتهام

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فاطيمة أحمد
    أديبة وكاتبة
    • 28-02-2013
    • 2281

    خلف قفص الاتهام

    نصَّب نفسه للإدعاء
    فسهر يدوِّن الأدلة
    تطال السقف .. ولا زال يبحث
    عن دليل يقنعه هو !
    التعديل الأخير تم بواسطة فاطيمة أحمد; الساعة 10-08-2013, 10:06.


  • محمد الزروق
    تلميذكم المحب
    • 10-10-2007
    • 877

    #2
    قصة جميلة وعجباً لعدم وجود ردود عليها..
    أظن أن عبارة تطال السقف تحتاج إلى إعادة نظر..
    وكذلك وجب تصحيح الهمزة في كلمة للادعاء.. فهي همزة وصل..
    فائق ودي وتقديري..

    ربما ننفق كل العمر كي ننقب ثغرة
    ليمر النور للأجيال مرة.

    تعليق

    • فاطيمة أحمد
      أديبة وكاتبة
      • 28-02-2013
      • 2281

      #3
      شكراً لرأيك وإشارتك أخ محمد ، بوركت ، تحياتي


      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #4
        لا بد أنه ذاق مرارة الظلم
        و يخشى أن يظلم
        أو انه يبحث عن النقطة الأشد دفعا لبناء ادعائه
        و إقامة اتهامه بشكل مقنع !

        جميل النص أستاذة

        تقديري و احترامي
        التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 11-08-2013, 18:47.
        sigpic

        تعليق

        • فاطيمة أحمد
          أديبة وكاتبة
          • 28-02-2013
          • 2281

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
          لا بد أنه ذاق مرارة الظلم
          و يخشى أن يظلم
          أو انه يبحث عن النقطة الأشد دفعا لبناء ادعائه
          و إقامة اتهامه بشكل مقنع !

          جميل النص أستاذة

          تقديري و احترامي
          أستاذ ربيع
          بالفعل أنت أشرت إلى نقطة قد تكون موجودة ومستترة ، فهذا الشخص يمكن أنه تعرض
          لظلم أو شعر به ليتحامل كل بذاك القدر على ذلك المتهم وإن كنت لا أرى أن هذا يبرر له كل ذلك التحامل
          جميل أن يقيم الادعاء اتهامه على نقاط بينة مقنعة لكنه حيت يبحث عن الدليل تلو الآخر في حلقات مفرغة
          فهنا ربما توجب عليه أن يسأل نفسه لماذا ؟ وهو كشخص نصب نفسه للادعاء مثقف وعلى قدر من الوعي وليس بجاهل
          تحياتي وتقديري أستاذ ربيع لإضاءتك النيرة للنص


          تعليق

          • أحمد عكاش
            أديب وكاتب
            • 29-04-2013
            • 671

            #6
            الأخت (فاطيمة) تحية وبعد:
            أرى هذه القصّة تُقدّم إحدى مقولتين، هما:
            1- ثمّة في كلّ مجتمع متطوّر أو مُتخلّف، قِيَمٌ وقواعد أو (أُصولٌ)، تعارفوا على صحّتها، حتّى صارت من (المُسلّمات) التي يُمارسها الجميع دون حرج ولا وَجَلٍ، حتّى ولا تفكير، لأنَّها في منظور المجتمع (أُمور مُتعارف عليها، مُتوارثة)، مع أنَّها لو عُرضت على التفكير والتمحيص لرفضها كثير من أفراد هذا المجتمع، وبخاصة (أُولُو النُّهى)، الذين يأنفون أن يكونوا (إِمَّعة) يدورون مع النّاس حيث داروا، ولا يقبلون أن ينساقوا خلف الأخرين بغريزة (القطيع)، وصاحبنا هنا جمع من أدلّة (الآخرين) الكثير الكثير، لكنّه هو في قرارة نفسه (غير مُقتنع)؛ يبحث عن دليل واحد يقنعه، ولسان حاله يقول: لا لن أنساق مع (القطيع)، أنا لي عقلي ومبادئي وقناعاتي، ولن أُسْلِمَ هذا لِمخلوقٍ، وإن كان مجتمعاً كاملاً.

            2- المقولة الثانية أعتمد فيها على كون الرجل (المحامي) محامي (ادّعاء) وليس محامي (دفاع)، فشهادته أو مُرافعته قد تكون سبباً في إدانة (المتّهم الماثل في قفص الاتَهام)، وقد تُودِي بعنقه أو أملاكه أو سُمعته أومُستقبلهِ ..، فلن يتسرّع في إشهار السيف على عنقه، فالأمر إذن من الخطورة في مكان، لذا: لن يُصغي إلى أيٍّ من بيانات و(أدلّة) الآخرين وإن بلغت (عنان السماء)، قناعته الشخصيّة عنده هي الأهمّ، فالمتّهم في نظره بريءٌ، حتّى لو أجمعت البشريّة قاطبة على إدانته، مالم يقع هوعلى دليل يُقنعه هو، فلن يُلغي (قناعته) إرضاءً لقناعات الآخرين.
            المبدعة (فاطيمة): أحسنت وأجدت ووُفّقتِ، كان الله معك.
            (أحمد عكاش).
            يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
            عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
            الشاعر القروي

            تعليق

            • فكري النقاد
              أديب وكاتب
              • 03-04-2013
              • 1875

              #7
              قرأت فيها لأول وهلة أنه لفق أدلة للسقف
              ولكنه لم يجد دليلا واحدا يقنعه هو
              ففيه بقية من روح

              جميلة راقية
              تقرأ من عدة أوجه ...
              دمت والإبداع
              التعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 23-08-2013, 11:04.
              " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
              إما أن يسقى ،
              أو يموت بهدوء "

              تعليق

              • فاطيمة أحمد
                أديبة وكاتبة
                • 28-02-2013
                • 2281

                #8
                مرحباً أستاذ أحمد عكاش
                شاكرة لك المرور وكرم القراءة وممتنة كثيراً لوقتك وجهدك وإضاءتك حماك الله
                عن تكرار المشاركة لا بأس ولا عليك
                هي أخطاء إرسال ممكن أن يقع فيها جميعنا ، أتمنى من أحد السادة المشرفين الذين لهم خاصية الحذف حذفها
                عند رؤيتها
                تقديري وسعدت بوجودك في المتصفح


                تعليق

                • فاطيمة أحمد
                  أديبة وكاتبة
                  • 28-02-2013
                  • 2281

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركة
                  قرأت فيها لأول وهلة أنه لفق أدلة للسقف
                  ولكنه لم يجد دليلا واحدا يقنعه هو
                  ففيه بقية من روح

                  جميلة راقية
                  تقرأ من عدة أوجه ...
                  دمت والإبداع
                  طالما أنها لم تقنعه .. هل نستطيع القول بأنها تلفيق .. على ما أظن
                  والسبب ..؟ أما أن ضميره ما زال يبحث .. وإما إنه التمادي في الظلم والجهل
                  أو إكمال دور الإدعاء والتحري ..
                  ما زال يبحث عما يقنعهم أو يقنع نفسه هذا هو السؤال
                  تحياتي وتقديري لقراءتك ومرورك الكريم أ. فكري النقاد


                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #10
                    النص جميل مفتوح للتأويل أعجبني مع الردود..

                    كوني بخير وصحة وعافية...


                    تحيتي واحترامي وتقديري.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • فاطيمة أحمد
                      أديبة وكاتبة
                      • 28-02-2013
                      • 2281

                      #11
                      شكراً ريما

                      فائق التقدير والمحبة


                      تعليق

                      يعمل...
                      X