أين أشيائي ...؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فكري النقاد
    أديب وكاتب
    • 03-04-2013
    • 1875

    أين أشيائي ...؟؟؟

    كان مكتظا عندما دخلت ...
    صففتُ مع الصّافّين , أعطيته (الشيك) وجلست أريد تسريع الزمن ...
    نوديَ علي , قبضتُ وخرجت لإنجاز مشاريع عطلها تأخر المال ...
    رأيتُ شجارا حادا بين اثنين وسرعان ما تحول إلى اشتباك بالأيدي , وقبل التطور إلى العصيّ كنت بين الحاجزين(الحجّيزة) ...
    أمسكت أحدهما حد العناق لأبعده عن الخطر ...
    ومشيت ... وفي السيارة وضعت يدي في جيبي ...
    أين أشيائي ؟؟؟؟
    أين أموالي ؟؟؟؟
    نظرت إلى لخلف ...خيل إلي أن جميع المارّة يبتسمون !!!
    وأنّ الشارع يبتسم !! وكذلك الرصيف ...
    لن أعانق أحدا لا أعرفه بعد اليوم ...
    حتى لو قُضِيَ عليه !!!
    إلا عند الإفلاس
    ف لا باس ....
    هكذا كان الدرس ...!!!
    لحفظ أشيائي ...!!!
    التعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 30-09-2013, 08:12.
    " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
    إما أن يسقى ،
    أو يموت بهدوء "
  • د .أشرف محمد كمال
    قاص و شاعر
    • 03-01-2010
    • 1452

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركة
    أردتُ وضعَها معَ الشّعر...
    ثم رأيتُها في السّاخر
    (أسخَر)
    فهي إهداءٌ ساخر
    وكل عام وأنتم بخير
    *****
    قرأتُ الشّىءَ أعجَبَني
    أردتُ الشّكرَ خوَّفني
    فللأشياء ِ في الأشياء ِ أشياءٌ تُلاحقني
    فشيءٌ ها هنا مَعَهم
    وأشياءٌ هناكَ لغيرهم نغمٌ
    وحزبٌ يُبصرُ الأشياءَ في الأشياء ِ تَنفعُهُمْ
    وشيءٌ آخرٌ مِنْ خوف ِ أشياء ٍ إذا ما قالَ أشياءً لأشياء ٍ
    فشيءٌ رابضٌ يرميكَ أشياءً

    فَكُلْ شيئا إذنْ واحذرْ
    وَصُمْ عنْ قول ِ أشياء ٍ فقدْ منْ صِدقها تُحظَرْ
    وقَدْ في مَهدِها مِنْ شيئِها تُقبَرْ

    فهللْ يأ أخي واسخرْ
    تداركْ ... تُبْ عن ِ الأشياء ِ قبلَ السّجن ِ والمحضرْ

    إذا الأشياءُ قدْ كَتَبَتْ
    فَقُلْ : - كالدَّوح ِ قولكَ دائما أخضرْ..!
    وَقلْ في الشّعر ِ : - ذا يَسحرْ...!
    وقلْ في النّثر : - ذا مِنْ حُسنهِ يُنثرْ...!
    وأما القصّةُ الغرّاءُ ف(: - هيَ النّاطقُ الأكبَرْ...!)
    وتلكَ خواطرٌ ( : - كالدّرّ ِوالجوهَرْ ...!)
    وكنْ هَطروشَ بن بطروشَ حاذرْ في زمان ِ الشيء ِ
    أنْ تَكْبرْ
    وَكُنْ ما بعدَ حرف ِ الجَرّ

    فإنْ تُمدَحْ فلا تفرَحُ ...
    وكيف يكونُ منكَ الرّدْ ...؟
    فإنْ تُرْضِي فقدْ يأتيكَ مِنْ شيءٍ لَهيبُ الصَّدّ

    وإنْ تُقدَحْ فلا تَسرَحْ ...
    فقدْ يأتيكَ منْ شيء ٍ بُعَيْدَ الجَزر ِ بَحْرُ المَدّ

    هي الأشياءُ إنْ ماتت فقدْ تَنبتْ
    وإنْ عاشتْ مَعَ الأشياء ِ و(الشّيئات ِ) قَدْ تَثْبُتْ
    فإنْ أرسُمْ فأشياءٌ " تُحزّبُني "
    وإنْ أكتُمْ فتَحْتَ النَّصِّ أشياءٌ سوى الأشياء ِ تَرقُبُني
    فمَنْ صَحْبي ؟؟؟
    وَمَنْ إنْ قلتٌ يَمْدَحُني ..؟؟؟
    أمِنْهُمْ ؟؟ أمْ مِنَ الأشياء ِ؟؟؟ أمْ مِنكُمْ ؟؟؟
    أهُمْ مِنّا ؟؟؟ وأشياءٌ تُجَمّعُنا ...
    فإنْ أعجبتهمْ (شيئي سينفعُني)
    وإنْ أغضَبْتُهمْ فالويلُ والأشياءُ تحْرِقُني

    مِنَ الأشياء ِ أشياءٌ تُراودُني
    فإنْ تَصبرْ فلا تَضجَرْ
    وأبق ِ السّيفَ والمِغفَرْ
    لسانكَ تحته مِجهَرْ ......!!!!
    !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    ألا تسخَرْ.....................
    أين أشيائي..؟!
    فالشيء بالشيء يذكر
    وألا تقول شيئاً خير من أن تفجر
    وقد قال الأمام الشافعي:

    إنك لاتقدر أن ترضي الناس كلهم, فأصلح ما بينك وبين الله , فإذا أصلحت ما بينك وبين الله , فلا تبال بالناس.
    وقال أيضاً شعراً:

    دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ = وَطِبْ نَفساً إذَا حَكَمَ الْقَضاءُ
    وَلا تَجْزَعْ لِحَادِثة الليالي = فَمَا لِحَوَادِثِ الدُّنْيَا بَقَاءُ
    وَكُنْ رَجلاً عَلَى الأَهْوَالِ جَلْداً = وَشِيْمَتُكَ السَّمَاحَةُ وَالْوَفَاءُ
    وإنْ كَثُرَتْ عُيُوبكَ في الْبَرَايَا = وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ
    تَسَتَّرْ بِالسَّخَاء فَكُلُّ عَيْب = يُغطِّيهِ ـ كَمَا قِيلَ ـ السَّخَاءُ
    وَلا تُر للأَعَادِي قَطُّ ذُلاًّ = فَإِنَّ شَمَاتَةَ الأعْدَا بَلاَءُ
    وَلا تَرْجُ السَّماحَةَ مِنْ بَخِيلٍ = فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ
    وَرِزْقُكَ لَيْسَ يُنْقِصُهُ التَأَنِّي = وَلَيْسَ يَزِيدُ في الرِّزْقِ الْعَنَاءُ
    وَلا حُزْنٌ يَدُومُ وَلا سُرورٌ = وَلا بُؤْسٌ عَلَيْكَ وَلا رَخَاءُ
    إذَا ما كُنْتَ ذَا قَلْبٍ قَنُوع = فَأَنْتَ وَمَالِكُ الدُّنْيا سَوَاءُ
    وَمَنْ نَزَلَتْ بِسَاحَتِهِ الْمَنَايَا = فَلا أَرْضٌ تقيه وَلا سَمَاءُ
    وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ وَلَكِنْ = إذَا نَزَلَ الْقَضَا ضاقَ الْفَضَاءُ
    دَعِ الأَيَّامَ تَغْدِرُ كُلَّ حِينٍ = فَمَا يُغْني عَنِ المَوتِ الدَّوَاءُ

    جميلة هذه القصيدة الشيئية وأقترح عليك أن تسميها أين أشيائي
    وموقعها في الساخر أوقع لأنها تنتقد واقعنا الأغبر..!!
    لكن مين هرطوش ابن برطوش ده..؟! دا يقرب لعفرتكوش ابن برطكوش عفريت الفانوس..!!
    دمت بود ياصديقى ودام يراعك وكل عام وأنت بخير
    إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
    فتفضل(ي) هنا


    ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

    تعليق

    • فكري النقاد
      أديب وكاتب
      • 03-04-2013
      • 1875

      #3
      الأستاذ الكريم
      سأغير اسمها إلى الشيء المقترح
      أسعدني ردك
      هو زمن الأشياء المتناقضة
      أما هرطوش بن برطوش
      فمجهول مغطى تحت طربوش
      " فكنْ يا صاحبي تَسلمْ
      ولا تُعدَمْ "

      ودمت ودامت الأخوة والمحبة
      وكل عام وأنت والأمة بألف خير
      وشكرا
      " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
      إما أن يسقى ،
      أو يموت بهدوء "

      تعليق

      • فكري النقاد
        أديب وكاتب
        • 03-04-2013
        • 1875

        #4
        نقلت الأصلية إلى مكان آخر...
        لأسباب ساخرة ...
        ووضعت ما أتخيل أيضا أنه ساخر
        ومن السخرية الابتسام
        ولا زال الأصل موجودا في رد فضيلة الدكتور اشرف المحترم
        ودمتم
        التعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 30-09-2013, 13:25.
        " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
        إما أن يسقى ،
        أو يموت بهدوء "

        تعليق

        • أمنية نعيم
          عضو أساسي
          • 03-03-2011
          • 5791

          #5
          قرأت الأصل والفرع
          في الفرع تبسمت وماتت بسمتي في الأصل
          فالاشياء باتت كثيرة
          واختفى الشخوص تحت عمة صاحب الفضيلة
          ذلك الذي لا تخطئه أشياءه ولا يتبادل الجوهر ...واعجبي
          للحقيقة ضمن اسماء قليلة جداً خلرج بيتي الخاطرة
          أسم حضرتك يجذبني للمتابعة وما من مرة ندمت
          كن بخير سيدي .
          [SIGPIC][/SIGPIC]

          تعليق

          • د .أشرف محمد كمال
            قاص و شاعر
            • 03-01-2010
            • 1452

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركة
            كان مكتظا عندما دخلت ...
            صففتُ مع الصّافّين , أعطيته (الشيك) وجلست أريد تسريع الزمن ...
            نوديَ علي , قبضتُ وخرجت لإنجاز مشاريع عطلها تأخر المال ...
            رأيتُ شجارا حادا بين اثنين وسرعان ما تحول إلى اشتباك بالأيدي , وقبل التطور إلى العصيّ كنت بين الحاجزين(الحجّيزة) ...
            أمسكت أحدهما حد العناق لأبعده عن الخطر ...
            ومشيت ... وفي السيارة وضعت يدي في جيبي ...
            أين أشيائي ؟؟؟؟
            أين أموالي ؟؟؟؟
            نظرت إلى لخلف ...خيل إلي أن جميع المارّة يبتسمون !!!
            وأنّ الشارع يبتسم !! وكذلك الرصيف ...
            لن أعانق أحدا لا أعرفه بعد اليوم ...
            حتى لو قُضِيَ عليه !!!
            إلا عند الإفلاس
            ف لا باس ....
            هكذا كان الدرس ...!!!
            لحفظ أشيائي ...!!!
            هي اتعملت فيك يافكري يا أخويا متزعلش ما يقع إلا الشاطر..أو حازم أبوسماعيل..!!
            عليه العوض ومنه العوض في ماهية الشهر..تعيش وتاخد غيرها..بس مش في أول الشهر..
            محسوبك حصلت معاه لما كان طالب واتسرق مني المحفظه من الجيب الوراني وأنا بركب الأتوبيس
            فالتفت إلى الذي سرقني فوجدته لصاً مكبلاً بالكلبشات من يده اليسري بيد عسكري شرطه اليمنى ولا أدري لما تركوا يده اليمنى طليقة..؟!
            المهم أنني أخبرته بصنعة لطافه أن محفظتي خاوية على عروشها وليس بها سوى البطاقة الشخصية وكارنيه الكليه وان نقبه طلع على شونه..!!
            فأرعد وأزبد وحلف بأغلظ الأيمان أنه لم يسرق وكنا بنهار رمضان فانطلق كل من بالباص في السب والشتائم كل يدلي بدلوه
            ولما هدأت الفورة وجلس كل في مكانه وجدته يغمز لي بعينه..ففهمت مقصده وجلست منتظراً الفرج ..!!
            وفجأة دخلت إمرأة سمينه خالعه حذائها وانطلقت ضرباً في بعض الركاب الذين اتهموه بتلك الجريمه الشنعاء مصحوبة بأقظع أنواع السباب وفجأة وسط كل هذا العراك وجدتها تضع محفظتي في يدي.. فنظرت لزوجها اللص فهز رأسه لي محيياً انه وفى بوعده ..فوفيت انا الآخر بوعدي له ولم أبلغ فيه الشرطه ربما لانها كانت هي الأخرى مكبلة بالأصفاد أو ربما كان العسكري يقاسمه الغلّة في نهاية النهار والله اعلم..!!
            ملخص القصة ..إن كل واحد يحافظ على أشيائه في الزمن الأغبر ده..كله إلا أشيائي..!!

            التعديل الأخير تم بواسطة د .أشرف محمد كمال; الساعة 30-09-2013, 15:34.
            إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
            فتفضل(ي) هنا


            ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

            تعليق

            • فكري النقاد
              أديب وكاتب
              • 03-04-2013
              • 1875

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أمنيه نعيم مشاهدة المشاركة
              قرأت الأصل والفرع
              في الفرع تبسمت وماتت بسمتي في الأصل
              فالاشياء باتت كثيرة
              واختفى الشخوص تحت عمة صاحب الفضيلة
              ذلك الذي لا تخطئه أشياءه ولا يتبادل الجوهر ...واعجبي
              للحقيقة ضمن اسماء قليلة جداً خلرج بيتي الخاطرة
              أسم حضرتك يجذبني للمتابعة وما من مرة ندمت
              كن بخير سيدي .
              ابتسامات الفروع
              أيضا سخرية
              أما الأصل فأحيانا تختفي الابتسامة خلف شيء مجهول
              أو ربما معلول أو ....
              نعيش في ذهول ...
              أشياء وأشياء

              أشكرك على التتبع والمتابعة وحسن الظن
              و هذا من حسن حظي
              وآمل أن لا أخيبك
              فتصيبك الندامة ...


              أتمنى لك دوام الخير... والبركة ...
              والتوفيق لكل خير
              وشكرا
              " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
              إما أن يسقى ،
              أو يموت بهدوء "

              تعليق

              • فكري النقاد
                أديب وكاتب
                • 03-04-2013
                • 1875

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة د .أشرف محمد كمال مشاهدة المشاركة
                هي اتعملت فيك يافكري يا أخويا متزعلش ما يقع إلا الشاطر..أو حازم أبوسماعيل..!!
                عليه العوض ومنه العوض في ماهية الشهر..تعيش وتاخد غيرها..بس مش في أول الشهر..
                محسوبك حصلت معاه لما كان طالب واتسرق مني المحفظه من الجيب الوراني وأنا بركب الأتوبيس
                فالتفت إلى الذي سرقني فوجدته لصاً مكبلاً بالكلبشات من يده اليسري بيد عسكري شرطه اليمنى ولا أدري لما تركوا يده اليمنى طليقة..؟!
                المهم أنني أخبرته بصنعة لطافه أن محفظتي خاوية على عروشها وليس بها سوى البطاقة الشخصية وكارنيه الكليه وان نقبه طلع على شونه..!!
                فأرعد وأزبد وحلف بأغلظ الأيمان أنه لم يسرق وكنا بنهار رمضان فانطلق كل من بالباص في السب والشتائم كل يدلي بدلوه
                ولما هدأت الفورة وجلس كل في مكانه وجدته يغمز لي بعينه..ففهمت مقصده وجلست منتظراً الفرج ..!!
                وفجأة دخلت إمرأة سمينه خالعه حذائها وانطلقت ضرباً في بعض الركاب الذين اتهموه بتلك الجريمه الشنعاء مصحوبة بأقظع أنواع السباب وفجأة وسط كل هذا العراك وجدتها تضع محفظتي في يدي.. فنظرت لزوجها اللص فهز رأسه لي محيياً انه وفى بوعده ..فوفيت انا الآخر بوعدي له ولم أبلغ فيه الشرطه ربما لانها كانت هي الأخرى مكبلة بالأصفاد أو ربما كان العسكري يقاسمه الغلّة في نهاية النهار والله اعلم..!!
                ملخص القصة ..إن كل واحد يحافظ على أشيائه في الزمن الأغبر ده..كله إلا أشيائي..!!

                رحم الله الوالد
                ذكرتني بقصة حصلت معه في الأتوبيس
                فهو خريج دار العلوم/عين شمس في الستينات
                كان الإزدحام شديدا , وعندما غادر الاتوبيس وضع يده على الجيب الخلفي للبنطال فلم يجد شيئا !!!
                ونوى - رحمه الله - الفرار من الزحام في جميع الظروفْ ..

                و ... أتوقع - والله أعلم - حتى لو كان اعتصاما سلميا ضدّ الفطام المُبَكّر ..
                حفاظا على الاقتصاد المتعكر ...
                كما نويتُ عدم العناق إلا لمنْ أثق به منَ الرفاق.....
                والشيء بالشيء يُذكّر
                ودمت دكتورنا العزيز
                منور ...
                التعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 02-10-2013, 19:59.
                " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
                إما أن يسقى ،
                أو يموت بهدوء "

                تعليق

                • مباركة بشير أحمد
                  أديبة وكاتبة
                  • 17-03-2011
                  • 2034

                  #9
                  " خيرا تعمل ،شرا تلقى"
                  شكرا لقلم رسم الإبتسامة على الشفاه.

                  تعليق

                  • فكري النقاد
                    أديب وكاتب
                    • 03-04-2013
                    • 1875

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مباركة بشير أحمد مشاهدة المشاركة
                    " خيرا تعمل ،شرا تلقى"
                    شكرا لقلم رسم الإبتسامة على الشفاه.
                    الأخت الكريمة
                    أشكرك على كلماتك
                    وأعتذر عن التأخير
                    السعيد من اتعظ بغيره
                    ودمت موفقة
                    وشكرا
                    " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
                    إما أن يسقى ،
                    أو يموت بهدوء "

                    تعليق

                    يعمل...
                    X