تويت
وقضيت دهرا من المتعة..
آية من نظرات ابنتي أربكتني..
كانت فاحصة..
فقصم الطلاق ظهري..
آية من نظرات ابنتي أربكتني..
كانت فاحصة..
فقصم الطلاق ظهري..
-
-
أراه وقد انغمس في الملذات
ونسي أن بيته على حافة الصدق مع الذات
ربما الطلاق كان رصاصة الرحمة ...؟[SIGPIC][/SIGPIC] -
ومضة قاصفة ساحقة ماحقة ، ألقتني من عل محطما بين بكاء ونشيج وأنين ، نظرات ابنتي الفاحصة أوحت لي : ما بالك بي مطلّقة يوما ما مثل أمي ... قضيتم وطركم ثم تركتموني .. تبا لكم .المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
الأديب القاص عبد الرحيم التدلاوي دمت ألقاتعليق
-
كان الطلاق رصاصة الإيقاظالمشاركة الأصلية بواسطة أمنيه نعيم مشاهدة المشاركة
مبدعتنا البهية، أمنيه نعيم
شكرا لجمال تعليقك
مودتيتعليق
-
الطلاق والتفكك الأسري يقصم الظهر..
خصوصا إذا كان الهدف الانغماس بالشهوات..
هكذا رأت البنت في أبيها...
النص مشفر جيدا.. هل نجحت بالفك
كما نجحت نظرة الينت؟ الله أعلم.
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
أخي البهي، يحيىالمشاركة الأصلية بواسطة يحيى أبو فارس حليس مشاهدة المشاركة
أشكرك على تعليقك الدافئ، لقد أسعدني
بوركت
مودتيتعليق
-
هي عودة
و ندم على ما كان و الذي قد يكون علاجا و ليس تدميرا
و هدما .. في ظرف استثنائي .. رغم أنك هنا وضعتني في جنة عدن !
جميل أستاذي
محبتيsigpicتعليق
تعليق