تصفية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    تصفية

    استيقظ فيه القناص الحذق و هو يرى الطفل رث الثياب يخرج من كوخهم الحقير..
    ضغط بقوة على دواسة سرعة سيارته الفارهة..
    عاد إلى قصره مرتاحا من أثقال الماضي..
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #2
    لا حول ولا قوة الا بالله...
    هل ينتقم من أم الولد.. أو اعتقد
    بفعله أنه محى خطأ قديم اقترفه
    وكان الطفل ثمرته المحرمة..

    تيا له .. لكن كيف بجريمته الشنعاء
    سيرتاح ضميره؟ لا أعتقد.


    شكرا لك، تحيتي وتقديري.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • عبدالرحيم التدلاوي
      أديب وكاتب
      • 18-09-2010
      • 8473

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
      لا حول ولا قوة الا بالله...
      هل ينتقم من أم الولد.. أو اعتقد
      بفعله أنه محى خطأ قديم اقترفه
      وكان الطفل ثمرته المحرمة..

      تيا له .. لكن كيف بجريمته الشنعاء
      سيرتاح ضميره؟ لا أعتقد.


      شكرا لك، تحيتي وتقديري.
      البهية، ريما ريماوي
      أشكرك على تعليقك القيم و تفاعلك المثمر
      حقيقة لقد استمتعت بالمقاربة و إن لم تخطر على بالي، و لكن النص يدعمها
      بوركت
      مودتي

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
        البهية، ريما ريماوي
        أشكرك على تعليقك القيم و تفاعلك المثمر
        حقيقة لقد استمتعت بالمقاربة و إن لم تخطر على بالي، و لكن النص يدعمها
        بوركت
        مودتي
        ههههه..
        يبدو لي بأنني انا في واد وحضرتك بآخر..
        سعيدة بنصك الذي يفتح مجالات التأويل لنا..

        تحيتي وتقديري.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • عبدالرحيم التدلاوي
          أديب وكاتب
          • 18-09-2010
          • 8473

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
          ههههه..
          يبدو لي بأنني انا في واد وحضرتك بآخر..
          سعيدة بنصك الذي يفتح مجالات التأويل لنا..

          تحيتي وتقديري.
          أختي البهية، ريما ريماوي
          لست في واد، بل في قلب النص، فقد منحته قراءتك بعدا جديدا و مهما، و هذا إناء و إثراء..
          أشكرك على تفاعلك القيم.
          دمت بخير
          مودتي

          تعليق

          يعمل...
          X