حال اللغة العربية عام 2050

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبد القادر الغنامي
    مترجم
    • 23-05-2013
    • 350

    حال اللغة العربية عام 2050

    حال اللغة العربية عام 2050


    تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن المتحدثين اليوم باللغة العربية لغة أولى يبلغ عددهم 279 مليون نسمة وهم سكان الدول العربية، ويشكل هذا نسبة قدرها 4.4 % من سكان العالم، يضاف إليهم 130 مليون آخرون يتكلمونها لغة ثانية.

    وتتوقع الإحصائيات نفسها أن يبلغ عدد سكان العالم عام 2050 حوالي: 9.3 مليار نسمة ومن المتوقع أن يتكلم بها 647 مليون نسمة لغة أولى وهذا الرقم يشكل نسبة قدرها 6.94% من مجموع السكان الكلي. أما عدد من سيتكلمها لغة ثانية فيعتمد على جهود أهلها في نشرها، فهل نستطيع نحن أبناء العربية جعلها اللغة الأولى عام 2050؟

    المصدر:

    http://www.arabicforall.net/ar/46-arabic-status-2050.html
    مستقبَلات الأمة واحدة، وإنْ كانت الطرق إليها متعددة
    مَن ترك غيره يخطط له، رَهَن له مستقبله
    facebook.com/oumma.futures
    twitter.com/oummafutures

    الترجمة فهم وإفهام
    الترجمة السياق

    www.atida.org

    العلم الذي لا عمل معه، لا قيمة له
  • شيماء عبدالله
    • 28-03-2010
    • 7

    #2
    السلام عليكم
    أشكرك أستاذي على هذا الموضوع القيم
    لم لا نستطيع! هي لغة القرآن ولغة أهل الجنة ونحن نرى جهود المجتهدين لإعادة إحياء وترسيخ الهوية الوطنية التي تعتبر اللغة العربية جزء أساسي فيها
    أتمنى للغتنا التقدم وأتمنى أن نثابر لإعادة إحيائها

    احترامي

    تعليق

    • عبد القادر الغنامي
      مترجم
      • 23-05-2013
      • 350

      #3
      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

      بل الشكر لك أستاذتي الكريمة، وأحييك على همتك وإيجابيتك. فبالهمة والإيجابية والعلم والعمل يتحقق الأمل. وليس هذا الكلام من قبيل التمني، بل إن في المستقبليات، وهي علم قائم بذاته، ما يسمى المستقبَلات المأمولة أو المرغوبة أو المنشودة أو المفضلة، ومناهج لتحقيقها. وتقضي -باختصار شديد- بتحديد أهداف في المستقبل البعيد أو المتوسط أو القريب وتهيئة سبل بلوغها.

      وهذا يستلزم بذل الجهد، على صعيد الفرد والمجتمع والدولة/الدول.

      ومما يجدر بالإشارة في هذا المقام ألا ينتظر الفرد من الدولة أن تفعل كل شيء، بل عليه أن يبدأ بنفسه وبمن حوله حتى تصبح اللغة مطلبا شعبيا أو مجتمعيا؛ عندئذ، لن يسع الدولة إلا تحقيق هذا المطلب.

      فليكن شعارنا إذًا: لا تؤتى لغتي من جهتي.

      والله أعلم وأحكم

      وشكرا مجددا
      مستقبَلات الأمة واحدة، وإنْ كانت الطرق إليها متعددة
      مَن ترك غيره يخطط له، رَهَن له مستقبله
      facebook.com/oumma.futures
      twitter.com/oummafutures

      الترجمة فهم وإفهام
      الترجمة السياق

      www.atida.org

      العلم الذي لا عمل معه، لا قيمة له

      تعليق

      • علي داود..اللاذقية
        شاعر
        • 31-08-2013
        • 169

        #4
        موضوعكم أكثر من رائع......وأنا سأعمل على نشره

        تعليق

        • عبد القادر الغنامي
          مترجم
          • 23-05-2013
          • 350

          #5
          شكر الله لكم وبارك فيكم، وقبلذاك ألف مرحبا بكم.

          مع تقديري
          مستقبَلات الأمة واحدة، وإنْ كانت الطرق إليها متعددة
          مَن ترك غيره يخطط له، رَهَن له مستقبله
          facebook.com/oumma.futures
          twitter.com/oummafutures

          الترجمة فهم وإفهام
          الترجمة السياق

          www.atida.org

          العلم الذي لا عمل معه، لا قيمة له

          تعليق

          • عبد الرحيم محمود
            عضو الملتقى
            • 19-06-2007
            • 7086

            #6
            يعتمد انتشار لغة وثقافة أمة ما على عاملين أساسيين وعامل فرعي ، العاملان الأساسيان هما :
            1 - القوة العسكرية ، التي تجعل الأمم الضعيفة مبهورة بها .
            2 - المخترعات الجديدة التي لا يستغني عنها العالم وتسمياتها باسماء من لغة المخترعين .
            وأما العامل الفرعي فهو :
            الإبداع غير العادي لكتاب وشعراء من الأمم الضعيفة .
            وتبقى اللغة العربية عالة على كتاب الله لا أكثر ، فهي أمة ضعيفة واختراعاتها محدودة للغاية ، وإبداع كتابها يسهم بالقليل القليل ي دعمها / تحية واحتراما لك كاتبتنا الغالية .
            نثرت حروفي بياض الورق
            فذاب فؤادي وفيك احترق
            فأنت الحنان وأنت الأمان
            وأنت السعادة فوق الشفق​

            تعليق

            • فاطمة الضويحي
              أديب وكاتب
              • 15-12-2011
              • 456

              #7
              130 مليون يتحدّثون العربية كلغة ثانية ؛ هذا في حد ذاته ليس انجاز بيد أنه مطمئن
              ويفترض أن يتولى مجمّع اللغة العربية تأسيس المراكز للدّارسين بدعم من الحكومات
              كي تكون في متناول الجميع ، فالمسلمون يحرصون على دراستها كونها لغة القرآن
              الكريم والسنة المطهرة ولكن المحزن هو العدول عن مامن شأنه رفعة لغتنا العربية!
              ولنا أمل بمحبي اللغة ونابغيها وعلمائها ..
              ثم شكرا .
              ذكريات عبرت مثل الرؤى : ربما أفلح من قد ذكرى
              ياسماء الوحي قد طال المدى: بلغ السيل الزبى وانحدرى

              تعليق

              يعمل...
              X