تويت
راقبها بشبق ترقص. ضرب كل الرجال و أجلسها إلى طاولته. نظر إليها بأنتصار...ثم بأحتقار. دفع الحساب وأنصرف.
-
أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة. -
بين عقد ذكورية شرقية تجاه الذات وتجاه ذات الأنثى وبين استرخاص أنثوي تجاه الذات مشهد هذا طلعه وهذا مدرجه
صديقي محمد
أعجبني العمل وأحيي أدبك فيه
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا} -
إذا انصرف وهي برفقته ، فعلا هو تيستيرون !
أما إذا انصرف لوحده ... فالموضوع له علاقة بالأدرينالين .
تحياتي أخي مزكتلي
فوزي بيتروتعليق
-
بين الرغبة في الظهور وحب امتلاك الجسد وبين عفة النفس صراع ابدي ....
هل كانت النظرة عن بعد أقل وضوحا من النظرة عن قرب؟أم هي صحوة الغافل..تغلبت على تاثير كل الهرمونات .. وربما تأثير الخمر نفسه؟
نص قصير جدا يعبر عن حال فئة كثيرة جدا.شكرا لك.دع الأمور تجرى فى أعنتها .. ولا تبيتن إلا خالى البال
مابين طرفة عين وإنتباهتها .. يغير الله من حال إلى حالِ
تعليق
-
الأخ معاذ العمري المحترم:
أعجبني العمل.
هذه شهادة يفخر بها النص و يرتقي.
من أديب يشهد له الجميع برؤيته المتفردة الفاحصة الماحصة.
و نظراته التي تلاحق التفاصيل لتصل الجوهر.
ناهيك عن شاعريته و حسه الأنساني المرهف.
وهو أيضاً ملم بكل مفردات اللغة.
و المداخلة هنا دليل على ذلك.
مع كل المودة و الأحترام.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
الأستاذ فوزي سليم بيترو المحترم:
أستقراء مدهش في صحته لما دار في عقل الكاتب.
لا يقدر عليه سوى أستاذنا و معلمنا فوزي.
الهرمونات بكل وضوح هي من يتحكم بنا.
حتى التفكير يلزمه هرمون.
أشكرك على مرورك و مع كل مرة أرجو أن لا تنسى محمد مزكتلي.
تحية حلبية كبيرة و باقة ورد و فل.
لأستاذنا و معلمنا قارئ الأفكار خفيف الظل.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
الأخت كلثومة جمال الفاضلة:
أشد ما أخافه مداخلات الأنسات و السيدات.
أنهن يقلبن الأمور عاليها سافلها.
بعدها نجد أن ما نعتقده صحيحاً...مجرد و هم.
أشكرك على مرورك و أرجو أن تتكرمي علي بالمرور في كل مرة.
مع كل التقدير و الأحترام.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
تعليق