تويت
( انتظار )
أحذية حافية وثياب عارية حتى الزغاريد حضرت بلا حناجر .. في حفل الانتظار الأخير ... البارحة
أحذية حافية وثياب عارية حتى الزغاريد حضرت بلا حناجر .. في حفل الانتظار الأخير ... البارحة
-
-
مفارقات لغوية عديدة في حيز جد قصير..
نص قوي
مودتي -
كلام لا علاقة له بالنص
(أحمد عكاش).[/quote]
أديبي أحمد عكاش تقول لي ( دعني من الجواز والمجاز ) وتطلب معجما لفك ما استعصى عليك من القصة وقد أتحفتني بمقدمة عصماء جميلة في الفخر والوقوف على الأطلال ، فلمن أحيلك إذن أخي الجميل ، بوسعي أن أصرخ لكن بصمت لأحيلك الى بلاغة الكناية وجمال الاستعارة بدءا من قوله تعالى ( إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ) ومرورا بمئات الأمثلة لأصل للقول ( لاتقدم رجلا وتؤخر أخرى ) أما عن المعجم في تفسير ما قرأته من أحلام فسأعود به لك بعد أن أقرأ ما تيسر من تعليقات للأعزاء في هذا الملتقى الرائع
لك مني كل المحبة أديبي الرائع حقا .. الجميل أحمد عكاش
تعليق
-
لم يعجبني غير العنوان؟..
النص ثرثرة ليس أكثر؟؟
الانتظار نحات..
عاشق لمنحوتته التي لا ينتهي منها قبل أن ينتهي هو.. منهك في التشكيل..
وللذاكرة متاحف وتماثيل!؟؟
تحيتيالتعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 22-08-2013, 23:13.تعليق
-
القصة من الواقع الدامي
الذي سرق منا الهدوء
تعني التشردم الذي حصل في ساحة الوغى !
حقا تبقى الأحدية حافية والأثواب التي تمزقت تبقى بدون
جسد والزغاريد حضرت ساكنة لأن الحناجر سقطت شهيدة
والاحتفال كان حقا غريبا مهجنا.....تدور كَمَده الرياح
مفارقات في غاية الذكاء
قلبتَ الصورة،لأن كل الأمور أصبحت تسير بشكل معاكس
موفق دائما أخيتعليق
-
أديبتي وفاء عربالمشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
يكفيني إعجابك بعنوان النص كما يكفيني أن علّقت على ثرثرتي بثرثرة أكبر لك الورد والود ودمت أديبة و.. شاعرة ... تقديريتعليق
-
بهذا الزمن المنطق انقلب رأسا على عقب،
وتوغل اليأس بأبشع صوره...
رأيت باللوحة السريالية الحزينة هنا، أطفال
الغوطة مكدسين.. لن تسمع الزغردات عليهم
لأنهم شهداء فكلهم ماتوا.
شكرا لك على نص موجع...
هذا ما أراه في معظم نصوص حضرتك
الحزن والألم الفادح..
الله يهونها علينا جميعا...
تحيتي وتقديري...
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
فعلا هي مفارقات غريبة في زمن الغرابة..نص مصوغ بطريقة ذكية..تلاشت الأجساد من طول الانتظار المميت..وبقيت الأشياء شاهدة.. يمكن أن ينتهي النص عند الانتظار الأخيرالمشاركة الأصلية بواسطة يحيى أبو فارس حليس مشاهدة المشاركة
محبتي وتقديري، يحيىتعليق
-
لا أتفق مع الأخت وفاء والأخ أحمد فيما جاء في تعليقهما على النص
فمن خصائص القصة ق ج الانزياح في اللغة( خرق نظام اللغة ونظام الدلالة، لخلق لغة داخل لغة)..يعني الخروج من الكلام المألوف إلى كلام غير مألوف، أو وضع عبارات غير مألوفة بدلا من العبارات المألوفة، من أجل إيصال الفكرة..ومتعة القراءة
محبتي لكم جميعاتعليق
-
أستاذ:حسن
لو لم يقدم السيد عكاش قراءة نقدية متكامله كنت فعلت أنا!؟؟
أيضا الكاتب عوضا أن يشكرني لتتويج نصه بومضة ماسيه
ههههههـهـه
قال ثرثرة!!
(الانتظار نحات..
عاشق لمنحوتته التي لا ينتهي منها قبل أن ينتهي هو.. منهك في التشكيل..
وللذاكرة متاحف وتماثيل!؟)
إذا ما اجملها من ثرثرة!..
وبما أنه يغضب لن نعلق على نصوصه القادمه
تحيتيييتعليق
-
نحتاج إلى تعاليقك الفاعلة والواعية على النصوص في هذا الملتقى الجميل، أختي المبدعة وفاءالمشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
أعتقد أن ردّ الأخ يحيى على تعليقكما كان ردّا مؤدبا، لبقا ومحترما
محبتي، أيتها الجميلةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركةأنا لا أكتب لمتكبر أو مغرور أو مخدوع بنفسه أو لناقد لا يفقه من أصول النقد شيئا هؤلاء جميعهم لا أكتب لهم ولا أريد منهم التعليق على نصوصي ليس لأنهم يسيؤون بل لعدم تمكنهم من قواعد النقد ، ولن أسوق الآن ما علّق به كبار النقاد عل النص ... أرجو المعذرة أختي وفاء فالكلام ليس موجه لك شخصيا، وقد قرأت أغلب نصوصك ولو تذكرين النمس والأفعى أليس فيه من امتطاء اللغة وتسخيرها لخدمة فكرتك الكثير من ملامح نصي ،
عندما قتل النمس الشر
بكى العالم حتى بلل البحر دمعه
هاج الملح وجفف فيضان حزنه
وعندما قتلت الأفعى الخير
بكى البحر ولم يجد من يجفف دمعه
عندما تعلقين برائع لا أحد يطالبك بتفسير ذلك ، لكن عندما تقولين ثرثرة فيجب عليك توضيح ذلك ، ثم تعودين لتوصيني أن أشكرك ... طيب شكرا لك أديبتي وفاء
أنانقلت الصفة إلى الموصوف لاختراق ذهنية المتلقي لتنبيهه أن هناك أزمة ، ولم أمارس هذا العمل عبثا لأنه يحتاج لدقة وحذر كبير في التعامل كي لا يكون ثرثرة
كلمة للناقد ترديه , وكلمة ترفعه وتعليه والكلام يطول ويطول شكرا لك ولا حول ولا قوة إلا بالله
تعليق
-
أخي (حسن لختام):
ما كنتُ أتوقّع أن أُعاقَبَ بمثل هذه (الضربة القاضية) ..
ومن أجل ماذا؟ ألأنِّي صدعْتُ برأيي صريحاً ؟.
وهل يُنتظَرُ منّي بعد الآن أن أُداهن وأُجاهر بغير ما أرى؟.
ليس هذا من أخلاقي.
أنا راض بما حكمت به عليّ أخي (حسن) .
سلمت يداك، والسلام عليكم.يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
الشاعر القرويتعليق
-
أنا بعتذر منك أخي يحيى
ونصك هنا هو الأفضل مقارنة بنصوصك السابقة
إلى الأمام
من غير.. من أنتم؟؟؟
ـه
تحيتيتعليق
-
أخي أحمدالمشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
لك حق الردّ على النص فنيا ولغويا(شكلا ومضمونا)، لكن بعيدا عن كل الحساسيات
إنه الأدب (خيال وتخيّل) يا صديقي العزيز، ولغة الأدب لغة كونية، لاعلاقة لها بالحساسيات، والمذاهب، والملل والنحل..وإن كنت أخطأت في حقك، فإني أعتذر منك بكل جوارحي
محبتي وكل التقدير، أيها الجميلتعليق
تعليق