السَلام عليكُم ورحمَة اللهِ وبركاتُه
وأطيَبْ تَحَية للجَميعْ ..
.....
هُناكَ شُعور يبُـثُـهُ الرَحيلْ ,
عَن البَـقاء الذَليلْ ، ألطَفُ بِقليلْ ..
رُغمَ طُرقاتِهِ العَـاتِمَـهْ ..
فهُناكَ مَن يَلوحُ في النِهـايَهْ ,
ولكّني هُنــا ، لسّتُ سِوى ..
أرجُلٌ مُتراقِصهْ ( حِذَرَ الهَـاويهْ ) !
اُداريْ الوقُوعْ بِسَوادٍ وَ حُمرَهْ
وَ عِطرٌ نــاطِقْ يَفضَحُ الفَ ذِكرى ..
أُنثى ..
تَخشَى شَتاتَ صُورةْ ..
فَزينتها بأيطـارْ ، وغَآبَ الجِدآآآآرْ ،
وَ عَثى مَن عَثى بِالدآآآآرْ .. !
روحٌ مُعـاصِرهْ , ريحٌ نَـاكِرهْ ..
صُمودٌ بِجحودْ ،
حَتى ألواني تَعـودْ .. !
حَيثُ أُيقِظَت حَـالةَ السَئمْ ,
بَينما الحَقِيقهْ تَعُومُ فيْ الوَهــمْ ,
لمْ يَكُن انهيـارْ ، ولمْ تَكُن قِمَمْ ..
فحّقَ على نَفسي , إرجَـاعُ عَليهَا القَلمْ .. !
وَ قَصرٌ بينَ الأحشَـاءْ , شُيّـدَ بِنَـاءهُ بِرَخَـاءْ ..
لَـم تَعُد هِتـافاتُ السِلمِ , على جُدرانِهِ تُكتبْ ..
واليومَ أُقيمَت , مَشنَقَةُ آآآخِرِ أرنَبْ .. !
وَاهلاً بِالهَجَمـاتْ ..
فَقـد أُوحَتْ ( لم أعُد هَـواءْ ) ،
وَ كَشَفتْ عن سِري الغِطــاءْ ,
فمـا فَعَل تراكُمُ القَراطيسْ ,
سِوى أنْ صَقَلَ المِرآآآهْ .... !
فَلم تَعُد الأبوابُ الموصَدَهْ تُقلِقنيْ ,
ولا رجفَةُ النوافِذِ تُــرعِيبُنيْ ,
( يُشيرُ قَلبيْ , والأقدامُ تَتبعُنــيْ ) !
كَغُنوةِ عُصفورٍ حَولهُ الصَقرُ مُحَلِقـا ..
كَرَقصَــةِ زَهرةٍ والسَمـــاءُ مُمطِرَه ..
وَ انولِدتْ لحظَـهْ !
حينَ ظَننتُ الأيــامَ عَقيمَـهْ ..
و زَعزعة المَاضِي , زُجّت في زُجَاجَهْ ،
حيثُ لا صُوتٌ يُذاعُ ولااا قيمَـهْ ..
وفي الطَليعَـهْ , فَراشَتي طَليـقَـهْ ,
تَستَجمعُ الوَردَ المُعَلق , وتَلفُ طَـوقاً
( يُتوجُ اللحظَهْ العَظيمَـهْ ) ..
لِكُل حِكــايَهْ , هُنــاكَ إلهــامْ
نَجمٌ يَحّلو ، فَيُحرِجَ الظَلامْ
وَ حِكـايتَيْ .. !
لم تَكتُبها شَراكةُ وَحيٌ و أقلامْ ..
كَتَبَتها مَلامِح اشِتـاقَت تَرى الألوانْ
وان تُطرَبَ في دُنيــا الألحَــانْ
تحيتي / شـمّـا ..
وأطيَبْ تَحَية للجَميعْ ..
.....
هُناكَ شُعور يبُـثُـهُ الرَحيلْ ,
عَن البَـقاء الذَليلْ ، ألطَفُ بِقليلْ ..
رُغمَ طُرقاتِهِ العَـاتِمَـهْ ..
فهُناكَ مَن يَلوحُ في النِهـايَهْ ,
ولكّني هُنــا ، لسّتُ سِوى ..
أرجُلٌ مُتراقِصهْ ( حِذَرَ الهَـاويهْ ) !
اُداريْ الوقُوعْ بِسَوادٍ وَ حُمرَهْ
وَ عِطرٌ نــاطِقْ يَفضَحُ الفَ ذِكرى ..
أُنثى ..
تَخشَى شَتاتَ صُورةْ ..
فَزينتها بأيطـارْ ، وغَآبَ الجِدآآآآرْ ،
وَ عَثى مَن عَثى بِالدآآآآرْ .. !
روحٌ مُعـاصِرهْ , ريحٌ نَـاكِرهْ ..
صُمودٌ بِجحودْ ،
حَتى ألواني تَعـودْ .. !
حَيثُ أُيقِظَت حَـالةَ السَئمْ ,
بَينما الحَقِيقهْ تَعُومُ فيْ الوَهــمْ ,
لمْ يَكُن انهيـارْ ، ولمْ تَكُن قِمَمْ ..
فحّقَ على نَفسي , إرجَـاعُ عَليهَا القَلمْ .. !
وَ قَصرٌ بينَ الأحشَـاءْ , شُيّـدَ بِنَـاءهُ بِرَخَـاءْ ..
لَـم تَعُد هِتـافاتُ السِلمِ , على جُدرانِهِ تُكتبْ ..
واليومَ أُقيمَت , مَشنَقَةُ آآآخِرِ أرنَبْ .. !
وَاهلاً بِالهَجَمـاتْ ..
فَقـد أُوحَتْ ( لم أعُد هَـواءْ ) ،
وَ كَشَفتْ عن سِري الغِطــاءْ ,
فمـا فَعَل تراكُمُ القَراطيسْ ,
سِوى أنْ صَقَلَ المِرآآآهْ .... !
فَلم تَعُد الأبوابُ الموصَدَهْ تُقلِقنيْ ,
ولا رجفَةُ النوافِذِ تُــرعِيبُنيْ ,
( يُشيرُ قَلبيْ , والأقدامُ تَتبعُنــيْ ) !
كَغُنوةِ عُصفورٍ حَولهُ الصَقرُ مُحَلِقـا ..
كَرَقصَــةِ زَهرةٍ والسَمـــاءُ مُمطِرَه ..
وَ انولِدتْ لحظَـهْ !
حينَ ظَننتُ الأيــامَ عَقيمَـهْ ..
و زَعزعة المَاضِي , زُجّت في زُجَاجَهْ ،
حيثُ لا صُوتٌ يُذاعُ ولااا قيمَـهْ ..
وفي الطَليعَـهْ , فَراشَتي طَليـقَـهْ ,
تَستَجمعُ الوَردَ المُعَلق , وتَلفُ طَـوقاً
( يُتوجُ اللحظَهْ العَظيمَـهْ ) ..
لِكُل حِكــايَهْ , هُنــاكَ إلهــامْ
نَجمٌ يَحّلو ، فَيُحرِجَ الظَلامْ
وَ حِكـايتَيْ .. !
لم تَكتُبها شَراكةُ وَحيٌ و أقلامْ ..
كَتَبَتها مَلامِح اشِتـاقَت تَرى الألوانْ
وان تُطرَبَ في دُنيــا الألحَــانْ
تحيتي / شـمّـا ..
تعليق