تويت
حروف تكتظ بعناتها
حروف تكتظ بعناتها
وقت يتعرى قبالة مرآة الجنون
فيشطرني
على سرابها
وينام...
كان يكفي أن أراني
في بحورها سامقا،
أو كي أراني
ما بعد حدود
اللامرئي فيها
لأدرك.... أن
ليس في هذا الزمان
من سريرةٍ،
غير سرائر الانشطار
أيها الأنت ...
ليتك ثواني المخاض
من
تكوين ساعاتي
ليتك بلقيسا..
وقلبي هدهد المقام
بين التمني ،
و دهشةً الحضور ..
بين التمني،
و"شهقة الغياب"...
ايها الأنت..
يا من تهمهم نشوانا
يا عمرا يسافر في جديب العيون
يبحث عن مطر
أتدري ...؟
يا الله كم تحتفيك نجوم الإياب
وكم ساءلت سحابة الفقد
عن هطولك...
فما فـَسرت أسرار يباس الروح
ولا فـَسرت ..
كيف يغشي حدائق العيون السراب
**
أيها الأنت....
ما عادت وحدة الليل
تعاقر شبيهك
منذ أن مات على شفاه قهوتي
نبض السؤال؟؟؟
ولا عادت سجائري
تحرق عباءة الليل
منذ سقطت من كفي
ارتعاشات الوصال
أيها الأنت.....
يا هجاء الحروف على البردة
تكتظ بعناتها..
يا غصة تجرعتها نحور الكلام
كيف انظمها...؟؟؟
ولا طفل في القلب
يلاحق فراشات الفجر..
كيف ألملمها ...
والزنابق شاردات
جامحات
سامقات
.....
أيها الانتِ...
لمَ لم تطقِ معي رهقا..؟؟
سأشهر سيفي ...
أبارز سيف الوقت ..
ابتر رأس النهايات ..
اصرعها...
النهايات موت...
والموت هو النهايات ...
يتمرد وهني...
يقودني للبحث عنكِ ..
أجوب محاريب الفقد..
أرتلكِ قياما
وأنتِ تنامين
في برزَخ اللا وعي
استرق النظر إليكِ
في كل النساء
فأجدك في كل حكاية ...
في كل سردية
قرأت ..
في أسفار الشعر التي نثرت ...
يا أنت...
سألوذ بعشقي إلى أرصفة
القصائد
إلى ما بعد نأي غيم يصد
الهطول
أطيرها في حزن الهديل..
اروي بها رمال نأيكِ ،
عل الأغاني تشب
فِي جَسَدِ الجنون جنون .. ؟
على سرابها
وينام...
كان يكفي أن أراني
في بحورها سامقا،
أو كي أراني
ما بعد حدود
اللامرئي فيها
لأدرك.... أن
ليس في هذا الزمان
من سريرةٍ،
غير سرائر الانشطار
أيها الأنت ...
ليتك ثواني المخاض
من
تكوين ساعاتي
ليتك بلقيسا..
وقلبي هدهد المقام
بين التمني ،
و دهشةً الحضور ..
بين التمني،
و"شهقة الغياب"...
ايها الأنت..
يا من تهمهم نشوانا
يا عمرا يسافر في جديب العيون
يبحث عن مطر
أتدري ...؟
يا الله كم تحتفيك نجوم الإياب
وكم ساءلت سحابة الفقد
عن هطولك...
فما فـَسرت أسرار يباس الروح
ولا فـَسرت ..
كيف يغشي حدائق العيون السراب
**
أيها الأنت....
ما عادت وحدة الليل
تعاقر شبيهك
منذ أن مات على شفاه قهوتي
نبض السؤال؟؟؟
ولا عادت سجائري
تحرق عباءة الليل
منذ سقطت من كفي
ارتعاشات الوصال
أيها الأنت.....
يا هجاء الحروف على البردة
تكتظ بعناتها..
يا غصة تجرعتها نحور الكلام
كيف انظمها...؟؟؟
ولا طفل في القلب
يلاحق فراشات الفجر..
كيف ألملمها ...
والزنابق شاردات
جامحات
سامقات
.....
أيها الانتِ...
لمَ لم تطقِ معي رهقا..؟؟
سأشهر سيفي ...
أبارز سيف الوقت ..
ابتر رأس النهايات ..
اصرعها...
النهايات موت...
والموت هو النهايات ...
يتمرد وهني...
يقودني للبحث عنكِ ..
أجوب محاريب الفقد..
أرتلكِ قياما
وأنتِ تنامين
في برزَخ اللا وعي
استرق النظر إليكِ
في كل النساء
فأجدك في كل حكاية ...
في كل سردية
قرأت ..
في أسفار الشعر التي نثرت ...
يا أنت...
سألوذ بعشقي إلى أرصفة
القصائد
إلى ما بعد نأي غيم يصد
الهطول
أطيرها في حزن الهديل..
اروي بها رمال نأيكِ ،
عل الأغاني تشب
فِي جَسَدِ الجنون جنون .. ؟
تعليق