تويت
( حضارة )
تطوّر كثيرا فصار يسابق الضوء ... حتى لازم مشارق الشمس .. فغاب ليله وضاع قمره .
تطوّر كثيرا فصار يسابق الضوء ... حتى لازم مشارق الشمس .. فغاب ليله وضاع قمره .
-
-
إنها سمة من سمات المجتمع الرأسمالي حيث لايهمه إلا التطورات المادية حيث وصلت الكمالالمشاركة الأصلية بواسطة يحيى أبو فارس حليس مشاهدة المشاركة
داعساً على القيم الروحية ومعانيها ، فالحياة جانب واحد لاغير وحضارة واحدة لاغير وسيطرة
جانب واحد لاغير .. هكذا فهمت الحضارة التي رمزها الاستاذ يحيى .. حيث ضاع قمره وليله
والتساوي بين الجانبين هو الحضارة .. تقبل تحياتي -
كالغراب عندما قلّد مشية الحمامة ، ولم يستطع تلقيدها وضيّع مشيته !!
وهكذا الشخص الذي يظهر بغير لباسه ..
معنى من خضم الواقع .
موفق وشكرا .ذكريات عبرت مثل الرؤى : ربما أفلح من قد ذكرى
ياسماء الوحي قد طال المدى: بلغ السيل الزبى وانحدرىتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الضويحي مشاهدة المشاركةأديبتي فاطمة الضويحي شكرا لتفاعلك الجميل مع النص وقراءتك للانزياح بهذه الطريقة ومن هذه الزاوية دمت وسما قلمك أختي الفاضلة
تعليق
-
تسرَّبَ خارج نظام المجرة
ربما كان هذا مرماه ومبتغاه،
غير مكترث لنقدك وديدن حضارتك،
وما ينال المرء من تعاقب الليل والنهار؟
غير تعاقب حضارات الملل
مسلسل الصعود والنكوص
القدير يحيى
كما أني خرجتُ عن نظام النص
تقديري لأدبك وفضاء خيالك
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
صدقا كنت أنتظر وأتمنى ردك ونلت ما تمنيت ، أديبي مروض الكلمات الجانحة ، ومجنح العبارت ، دوما ردودك رائعة ، أتابعها أكثر من المردود عليه ، كما ذكرتني بشعر الأخطل الصغير :المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
اليوم أصبحت لا شمسي ولا قمري من ذا يغني على عود بلا وتر
ما للقوافي إذا جاذبتها نفرت رعت شبابي وخانتني على كبري
كأنها ماارتوت من أدمعي ودمي ولا غذتها ليالي الوجد والسهر
أشكر تحليقك في سماء الإبداع كأجمل طير في السرب أديبي الجميل معاذ العمريتعليق
-
ومضة سريعة وخاطفة حققت المتعة المنشودة
بطلنا كمن يسابق الريح !!!
تقبل مروري السريع على جمال القصيصة أستاذي يحي أبو فراس .
تحياتي الأخوية .تعليق
-
أديبتي خديجة بن عادل القصة خاطفة ، ومرورك خطف الإعجاب ، تحيتتي لك ولمرورك الباهرالمشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركةتعليق
تعليق