ـ لمً يا ترى تحرص كل الدول بما فيها إيران من إقتناء الترسانة النووية
علمًا أنه حيث تقوم الحرب النووية فالكل خاسر..
ـ يا صديقي الإيرانيين بالذات يبدو أنهم كانوا يستمعون بحرص للنشيد الوطني لنا
"وإِن فنيت فسوف أفنيه معي " شفت العالم كيف تفكر ؟
الفشل، لا يكون فشلًا إلا إذا كانت نقطة صدامك به تعيدك إلى الوراء..
فهو يمكن أن يكون نقطة في مسار النجاح إذا أستطعت تجاوزوه فالحياد إلى منعطف جديد
بحكمة الاختيار
كثيرون من رأيتهم في هذه الحياة لحظة اقتراب الاصطدام بالواقع لا يغيرون الإتجاه
بعنادهم يرفضون الإستسلام أو تقديم التنازل للإنعطافات
فينطلقون أكثر بتهور
في إتجاه ما..
..
نحو المنحدر.
طيلة بحثي عن الحقيقة لم أرها مرة كاملة
كنت أرى نصفها كمن يرى الأشياء بعين واحدة
أترانا لهذا خلقنا بعينين وأذنين ؟
لنسمع ونرى خلال اتجاهات عدة؟
حسنًا سأكمل..
نرى نصف الحقيقة على الأغلب
أما نصفها الآخر
فحقيقة ضائعة
بين الاحتمالات والأوهام
ما زالت مختبئة
تحت أستار الخوف و الظلم و الجهل
والظلام
حتى كلمة أحبك لم تكن يومًا حقيقة..!,
فأنا لا أحبك كلك
فالحقيقة كم أكره فيك من تصرفات
وكم أشعر بالتناقض وإياك في رؤانا للأشياء
لذا فالحقيقة
إنني أحب فيك أشياء
وأكره بعضها أو لا أتفق معه
ولكني مستعد لأن أتشرب أخطاءك من أجل حبي
ألسنا نشتري الدواء المر بثمن كبير من أجل الشفاء
هذا بعض الحقيقة.
فلسفتك الخاصة
للحياة وللكتابة هي ما يميزك ويقولب كلماتك وأحرفك
مثل البصمة لك.. تعرف من خلالها من بين الملايين
فلسفتك،
خلاصة فكر وجوهر إنسان ولب حياة
مهم أن تبني قناعاتك أولًا على مهل ثم تنطلق بثبات
فلسفتك الخاصة
للحياة وللكتابة هي ما يميزك ويقولب كلماتك وأحرفك
مثل البصمة لك.. تعرف من خلالها من بين الملايين
فلسفتك،
خلاصة فكر وجوهر إنسان ولب حياة
مهم أن تبني قناعاتك أولًا على مهل ثم تنطلق بثبات
,
صدقتِ
والدليل أني خضت تلكَ التجربة بنفسي
حين اتخذت لذاتي عدة أسماء مستعارة
والنَّاس مهما تعددت أسمائي يعرفون شخصيتي من أسلوبي في الكتابة
فلكل كاتب بصمتة الخاصة به
والتي تقدمه للقارىء بالطريقة التي تكفل تقديمه على ذات المسار
وذات النهج الذي اتبعه في كتاباته
,
صدقتِ
والدليل أني خضت تلكَ التجربة بنفسي
حين اتخذت لذاتي عدة أسماء مستعارة
والنَّاس مهما تعددت أسمائي يعرفون شخصيتي من أسلوبي في الكتابة
فلكل كاتب بصمتة الخاصة به
والتي تقدمه للقارىء بالطريقة التي تكفل تقديمه على ذات المسار
وذات النهج الذي اتبعه في كتاباته
رائعة وأكثر عزيزتي
,
,
العنـــــــود
صدقتِ العنود
هناك سمة تميز الكاتب وتدل عليه
لغة وأسلوبًا وفكرة
ذكرتني بذاك القول أو القصة (( ما زال ذاك الفتى يهذي حتى قال شعرٌا))
قد يحتاج الكاتب للمران والاستمرار في شيء من الهذيان حتى ينطلق
سرني حضورك وسرني صدقك
أرجو لك توفيق تسحقينه أديبتنا
أمنياتي
لماذ لا نقر بأن للحقيقة أحيانًا وجهها البشع
الذي نرفض أن نراه
ونحاول أن نجمله
فكم نكره أن يقال لنا
ذاك الخُلق غير سوي
أو هذا السلوك غير قويم
سنرغب أن نجمل الحقيقة
والقول ,, لو فعلت كذا لكان أجمل
وربما كان حتى في بعض ما فعلنا، جمال ولو قليل أو دفين، في الحقيقة
تعليق