مـلجـأ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سمرعيد
    أديب وكاتب
    • 19-04-2013
    • 2036

    مـلجـأ..

    يَـفرُّ من أَتـون حاضرِه ؛
    إلى التاريخ ..يبترد،
    يُسلمُه.. للتيه!!
    التعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 01-09-2013, 12:07.
  • حسن لختام
    أديب وكاتب
    • 26-08-2011
    • 2603

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
    يَـفرُّ من أَتـون حاضرِه ؛
    إلى التاريخ ..يبترد،
    يُسلمُه.. للتيه!!
    مفارقة عجيبة(لفظية) بين العنوان"ملجأ" ونهاية النص "التيه"
    لا ملجأ له..كُتب عليه التيه إلى الأبد
    محبتي، سمر عيد

    تعليق

    • مُعاذ العُمري
      أديب وكاتب
      • 24-04-2008
      • 4593

      #3
      نص نظر إلى التاريخ بعين باصرة
      فاستخلص منه قصة جميلة باتعة

      الأستاذة سمر

      أحييك على هذا العمل وعلى فحواه

      تحية خالصة
      صفحتي على الفيسبوك

      https://www.facebook.com/muadalomari

      {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

      تعليق

      • سمرعيد
        أديب وكاتب
        • 19-04-2013
        • 2036

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
        مفارقة عجيبة(لفظية) بين العنوان"ملجأ" ونهاية النص "التيه"
        لا ملجأ له..كُتب عليه التيه إلى الأبد
        محبتي، سمر عيد
        لاحاضر يروي ولاتاريخ يشفع ..
        كتب عليه التيه على مر الأزمان
        مرور يعبق بالجمال
        مساؤك ورد ياحسن الختام
        مع أطيب تحية وسلام
        ..

        تعليق

        • سمرعيد
          أديب وكاتب
          • 19-04-2013
          • 2036

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
          نص نظر إلى التاريخ بعين باصرة
          فاستخلص منه قصة جميلة باتعة

          الأستاذة سمر

          أحييك على هذا العمل وعلى فحواه

          تحية خالصة
          يبحث عن صفحات تأويه
          لتبعث فيه التيه..
          يهرب من أتون حاضر ملتهب..
          باقة شكر وتقديرلمرورك
          وطيب حضورك أستاذ مُعاذ..
          التعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 16-09-2013, 04:38.

          تعليق

          • غاندي يوسف سعد
            أديب وكاتب
            • 15-12-2011
            • 464

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
            يَـفرُّ من أَتـون حاضرِه ؛
            إلى التاريخ ..يبترد،
            يُسلمُه.. للتيه!!
            الأديبة المتميزة سمرعيد أحييك على هذا النص المكثف...
            بين نار الحاضر وصقيع الماضي كان التيه...
            ماأجمل ماقرأت هنا...مودّتي وتقديري.
            حروفُ النّوْرِ مِن صَبْرٍ...مَعانيها تواسينا
            شُعاعٌ يَملأ الدُّنيا......لِدربِ الحَقِّ يَهدينا
            وشَرُّ القَوْلِ مَعسولٌ...يدقُّ الحِقدَ إسْفينا
            وَخيْرُ الحَرْفِ مَنْ يَبني...سلاماً دائِماً فينا

            تعليق

            • سمرعيد
              أديب وكاتب
              • 19-04-2013
              • 2036

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة غاندي يوسف سعد مشاهدة المشاركة
              الأديبة المتميزة سمرعيد أحييك على هذا النص المكثف...
              بين نار الحاضر وصقيع الماضي كان التيه...
              ماأجمل ماقرأت هنا...مودّتي وتقديري.
              أتشرف بمرورك الكريم أستاذ غاندي؛
              ياصاحب الوميضات الرائعة..
              مع خالص شكري وتقديري..

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                #8
                تكثيف حد النحالة
                أدى المطلوب دون أن يترك ثغرة
                إلا ما أرادت الكاتبة له

                نعم الملجأ التاريخ !!

                تقديري و احترامي
                sigpic

                تعليق

                • سمرعيد
                  أديب وكاتب
                  • 19-04-2013
                  • 2036

                  #9
                  وهل سيأوينا التاريخ
                  من أتون حاضر لايُحتمل!!
                  مع خالص التقدير
                  على جمال وطيب الحضور

                  تعليق

                  • د.نجلاء نصير
                    رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                    • 16-07-2010
                    • 4931

                    #10
                    نقف أمام عنوان النص "ملجأ " والمفتاح الذي يرسله المبدع للمتلقي ليفك شفرة النص
                    فمتى يحتاج الانسان للملجأ أو للملاذ او الحماية إلا حين يتعرض لخطر يعجز عن مواجهته
                    فالفرار هنا من "أتون حاضره " فالحاضر بؤرة الخطر التي يفر منها الانسان وتشبية الحاضر بالأتون يعطي للمتلقى إشارة
                    بقسوة هذا الحاضر المحرق المهلك لذلك وجب الفرار منه ولكن إلى أين ؟ تأخذنا المبدعة وتنقلنا نقلة كبيرة بقولها " للتاريخ "
                    فهل التاريج يمثل الملجأ لهذا المسكين أم لا ؟!!
                    فالمفارقة ألا يجد ملاذه في التاريخ بل يسلمه التاريخ للتيه فأي مأزق وضعت فيه المبدعة هذا البطل
                    وأي ممرات سيعبرها في هذا التيه الذي لا نهاية له فهو لم يجد في الحاضر ملاذا ولا في الماضي الذي يمثله التاريخ مخرجا
                    تحياتي لهذا الابدع غاليتي سمر
                    تحياتي وتقديري
                    المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
                    يَـفرُّ من أَتـون حاضرِه ؛
                    إلى التاريخ ..يبترد،
                    يُسلمُه.. للتيه!
                    sigpic

                    تعليق

                    • سمرعيد
                      أديب وكاتب
                      • 19-04-2013
                      • 2036

                      #11
                      أشكرك على هذه القراءة الجميلة
                      لقد أدركتِ المعنى ،وبلغت الهدف ..
                      أشكر لك هذا الحضور الوراف
                      مع باقة حلوة من الورد والود
                      تليق بحضورك ،وجمال الرد
                      ومسح الغبار عن ملجأ قد هُجر.

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #12
                        لا ادري لماذا وكيف فاتني ملجأك...
                        لربما لانه سلمني أيضا للتيه بدل أن يكون آمنا...
                        أعجبني رد الأستاذة نجلاء نصير.. كما نصك...


                        دمت بخير وصحة وعافية...


                        مودتي وتقديري.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • سمرعيد
                          أديب وكاتب
                          • 19-04-2013
                          • 2036

                          #13
                          سلامتك من التيه،وألبسك الله ثون الراحة والسكينة والأمان
                          أنت في أي لحظة تمرين وتعطرين..
                          أشكر لك حضورك وردودك هنا وهناك
                          تحيتي وتقديري

                          تعليق

                          يعمل...
                          X