صباحك سكر يا قمر!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحمن السليمان
    مستشار أدبي
    • 23-05-2007
    • 5434

    صباحك سكر يا قمر!

    [align=center]صباحك سكر يا قمر![/align]
    [align=justify]خطبوا له ربة الوجه الصبوح، وتحققت أمه، بوسائلها الخاصة، من أهليتها المطلقة لإسعاد ابنها، إلا من شيء واحد: كيف يكون "صباحها" على حضرته!

    صنعت حلوى وذهبت إلى المسجد لصلاة الصبح .. وبعد الصلاة مرت على دار المخطوبة ..

    فتح الباب، فهجمت عليها في بيت نومها .. وجعلت تقبلها وتشمشمها وهي تتمعن في وجهها!

    وفي اليوم التالي فسخت الخطبة!

    [/align]
    عبدالرحمن السليمان
    الجمعية الدولية لمترجمي العربية
    www.atinternational.org
  • منى حسن الحاج
    عضو الملتقى
    • 30-05-2008
    • 52

    #2
    ما أجمل أن أكون أول المعانقين لهذه القصة الطريفة الرائعة والتي تصف واقعًا نعيشه..
    سمعت مرة أحد الشباب يقول أنه لن يتزوج فتاة ما لم ير وجهها بدون المساحيق المُتعبة التي تُخفي ورائها ما لايعلمه إلا الله.. ولك حرية التعليق على هذه الجملة يا أخي.
    ناهيك عن الشكل الصباحي..
    سعدت بالقراءة لك
    لك مني خالص الود ودام قلمك مبدعًا.
    [color=#FF8C00][size=6][align=center]رحمك الله يا أبي[/align][/size][/color][poem=font="Traditional Arabic,5,orange,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    تصبرتُ لا أني صبرتُ وإنما=أُعلل نفسي أنها بك لاحقة
    ولو خيروها لكانت إلى الردى=أمامك من دون البرية سابقة[/poem]

    تعليق

    • محمد الزروق
      تلميذكم المحب
      • 10-10-2007
      • 877

      #3
      [align=center]ومضة ساخرة رائعة ..
      اعتراضي فقط على استخدام كلمة الصبوح .. والتي تعني لغة ما أكل وشرب صباحا .. لعل الأمثل إبدالها بكلمة الصبيح ..
      دمت بتوفيق الله ..
      [/align]

      ربما ننفق كل العمر كي ننقب ثغرة
      ليمر النور للأجيال مرة.

      تعليق

      • عبدالرحمن السليمان
        مستشار أدبي
        • 23-05-2007
        • 5434

        #4
        [align=justify]الأديبة المهندسة منى حسن الحاج،

        أهلا وسهلا بحضرتك وبزيارتك العطرة.

        في الحقيقة استوحيت هذه الومضة من تقليد "عريق" لدى عجائز بلاد الشام وحيزبوناتها .. فهذه "الحركات" كانت تحصل في الماضي لأن المرأة ما كانت تظهر ولأن الرجل ما كان يراها، فكان يخطب على السمع والوصف .. ولقد سمعت الكثير من هذه القصص، وبعضها من أناس وقع لهم شيء من قبيل ذلك ..

        أما اليوم فقد طرأ تغيير على هذه الآليات .. لم يعد الأمر يقتصر على "صباح المرأة على زوجها" فحسب، ذلك لأن الناس يرونها صبحا وظهرا ومساء وفي هيئات كثيرة .. إنما يجري التحقق الآن من الجمال البيولوجي وما أشبه ذلك من "الأصلي" و"التقليد"!

        شكرا جزيلا.[/align]
        عبدالرحمن السليمان
        الجمعية الدولية لمترجمي العربية
        www.atinternational.org

        تعليق

        • عبدالرحمن السليمان
          مستشار أدبي
          • 23-05-2007
          • 5434

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد الزروق مشاهدة المشاركة
          [align=center]اعتراضي فقط على استخدام كلمة الصبوح .. والتي تعني لغة ما أكل وشرب صباحا .. [/align]

          [align=justify]أخي العزيز الأستاذ محمد الزروق،

          شكرا جزيلا على مرورك العطر.

          بالنسبة إلى "صبوح"، فلقد فهمت منها ما قصدته أنا بالضبط: الصبوح ـ خلاف الغبوق!

          وربة الوجه الصبوح: المرأة التي يصطبح بعلها بوجهها! من ثمة إصرار الأم على التحقق من حلاوة أصبوحة المخطوبة .. فلما لم تعجبها أصبوحتها، فسخت الخطبة، "ويا دار ما دخلك شر"!

          هلا وغلا.
          [/align]
          عبدالرحمن السليمان
          الجمعية الدولية لمترجمي العربية
          www.atinternational.org

          تعليق

          • بنت الشهباء
            أديب وكاتب
            • 16-05-2007
            • 6341

            #6
            كان لازم يا أخي الكريم الدكتور عبد الرحمن
            تتأكد من صباح الخطيبة قبل أن يرتبط بها ابنها ....
            بصراحة والله عدت معك إلى أيام زمان حينما كانت جدتي رحمها الله تحكي لنا مثل هذه القصص الجميلة والعادات بين العائلات الحلبية القديمة ....
            حتى إن كانت النساء تدور بين الحارات القديمة وتدق الأبواب وهي تسأل هل عندكم بنات للخطبة !!!؟؟...
            أما الآن فالبنت هي التي تدور في الشوراع وتقول هل عندكم شباب للخطبة !؟؟؟....

            أمينة أحمد خشفة

            تعليق

            • عبدالرحمن السليمان
              مستشار أدبي
              • 23-05-2007
              • 5434

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركة
              حتى كانت النساء تدور بين الحارات القديمة وتدق الأبواب وهي تسأل هل عندكم بنات للخطبة !!!؟؟...
              أما الآن فالبنت هي التي تدور في الشوراع وتقول هل عندكم شباب للخطبة !؟؟؟....
              [align=justify]كان ذلك على زمان "نانتي" و"نانتك" (= جدتي وجدتك) يا بنت الشهباء، أما اليوم فنحن في عصر الذرة والإنترنت والتقدم التكنولوجي الذي قضى على وظيفة الخطابة الوصافة التي كانت تشاهد البنت وتصفها للعريس وتبالغ في الوصف فيخطبها وتقبض منه ومن أهل العروس!!! ولهن في الوصف فنون عجيبة وحكايا غريبة سمعت بعضها من بعض الرواة الثقات!

              هلا وغلا.[/align]
              عبدالرحمن السليمان
              الجمعية الدولية لمترجمي العربية
              www.atinternational.org

              تعليق

              • الدكتور مروان
                أديب وكاتب
                • 09-01-2008
                • 301

                #8
                [align=right]شكرا لك أخي الحبيب الأديب الدكتور عبد الرحمن
                على هذه الصباحية ، والوجه الصبوح

                وإليك ما جاء في كتب اللغة ، حول دلالة هذه الكلمة :

                والصَّبُوحُ: كل ما أُكل أَو شرب غُدْوَةً، وهو خلاف الغَبُوقِ.
                والصَّبُوحُ ما أَصْبَحَ عندهم من شرابهم فشربوه، وحكى الأَزهري عن الليث: الصَّبُوحُ الخمر؛ وأَنشد: ولقد غَدَوْتُ على الصَّبُوحِ، مَعِي شَرْبٌ كِرامُ من بني رُهْمِ والصَّبُوحُ من اللبن: ما حُلب بالغداة.
                والصَّبُوحُ والصَّبُوحةُ: الناقة المحلوبة بالغداة؛ عن اللحياني. حكي عن العرب: هذه صَبُوحِي وصَبُوحَتي.
                والصَّبْحُ: سَقْيُكَ أَخاك صَبُوحاً من لبن.
                والصَّبُوح ما شرب بالغداة فما دون القائلة وفعلُكَ الإِصطباحُ؛ وقال أَبو الهيثم: الصَّبُوح اللبن يُصْطَبَحُ، والناقة التي تُحْلَبُ في ذلك الوقت: صَبُوح أَيضاً؛ يقال: هذه الناقة صَبُوحِي وغَبُوقِي؛ قال: وأَنشدنا أَبو لَيْلَى الأَعرابي:ما لِيَ لا أَسْقِي حُبيْباتي صَبائِحي غَبَائقي قَيْلاتي؟ والقَيْلُ: اللبن الذي يشرب وقت الظهيرة.
                واصْطَبَحَ القومُ: شَرِبُوا الصَّبُوحَ.

                ورجل صَبْحانُ وامرأَة صَبْحَى: شربا الصَّبُوحَ مثل سكران وسَكْرَى.

                ولقيته ذاتَ صَبْحة وذا صبُوحٍ أَي حين أَصْبَحَ وحين شرب الصَّبُوحَ؛ ابن الأَعرابي: أَتيته ذاتَ الصَّبُوح وذات الغَبُوق إِذا أَتاه غُدْوَةً وعَشِيَّةً؛ وذا صَباح وذا مَساءٍ وذاتَ الزُّمَيْنِ وذاتَ العُوَيمِ أَي مذ ثلاثة أَزمان وأَعوام.

                والصَّبوحَةُ: الناقةُ المَحْلوبَةُ بالغَداةِ،
                كالصَّبوحِ.
                والصَّباحَةُ: الجَمالُ.

                والغَبُوق: شرب آخر النهار مقابل الصَّبُوح.
                [/align]
                التعديل الأخير تم بواسطة الدكتور مروان; الساعة 13-06-2008, 01:37.

                تعليق

                • الدكتور مروان
                  أديب وكاتب
                  • 09-01-2008
                  • 301

                  #9
                  [align=right]وفي المثل: عن صَبُوحٍ تُرَقِّقُ؛ يقول: تُرَقِّق كلامك وتُلطِّفه لتوجب الصَّبُوح، قاله رجل لضيف له غَبَقَه، فرقّق الضيفُ كلامَه ليُصْبِحه؛ وروي هذا المثل عن الشعبي أَنه قال لرجل سأَله عن رجل قبَّل أُمَّ امرأَته فقال: حَرُمت عليه امرأَته، أَعن صَبوح تُرَقِّق؟ قال أَبو عبيد: اتَّهمه بما هو أَفْحش من القُبلة، وهذا مثل للعرب يقال لمن يُظهر شيئاً وهو يريد غيره، كأَنه أَراد أَن يقول جامَع أُمَّ امرأَته فقال قَبَّل، وأَصله أَن رجلاً نزل بقوم فبات عندهم فجعل يُرقّق كلامه ويقول: إِذا أَصبحت غداً فاصْطبحت فعلت كذا، يريد إِيجاب الصَّبُوح عليهم، فقال بعضهم: أَعن صَبُوح تُرقِّق أَي تُعرّض بالصَّبُوح، وحقيقته أَنّ الغَرض الذي يَقْصِده كأَنّ عليه ما يستُره فيريد أَن يجعله رَقِيقاً شَفّافاً يَنِمُّ على ما وَراءه، وكأَنَّ الشعبي اتَّهم السائل وتوهّم أَنه أَراد بالقُبلة ما يَتْبَعُها فغَلّظ عليه الأَمرَ.[/align]
                  التعديل الأخير تم بواسطة الدكتور مروان; الساعة 13-06-2008, 01:35.

                  تعليق

                  • الدكتور مروان
                    أديب وكاتب
                    • 09-01-2008
                    • 301

                    #10
                    [align=center]ولا تنس يا أخي الحبيب أن أهالي حلب الشهباء
                    في كل يوم يتمايلون مع شدو صباح فخري :

                    (يا ربة الوجه الصبوح)

                    حاول أن تصطبح بها معهم ؛
                    مع الوجه الصبوح !!
                    [/align]

                    تعليق

                    • الدكتور مروان
                      أديب وكاتب
                      • 09-01-2008
                      • 301

                      #11
                      [align=center]وللعلم يا أخي الحبيب الأديب الدكتور عبد الرحمن
                      هذه العادة الحسنة ما زالت عندنا في سوريا ، وخاصة
                      في الريف السوري ..
                      وهل تصدق أن بعض العوائل في دير الزور ؛ مازالت متمسكة بها
                      لا تحيد عنها ، ولا ترضى بغيرها بديلا !!

                      وشكرا لك
                      [/align]

                      تعليق

                      • عبدالرؤوف النويهى
                        أديب وكاتب
                        • 12-10-2007
                        • 2218

                        #12
                        [align=justify]صبيحة اسم جارة لنا منذ وعيت الدنيا ،أنا الآن 54سنة، كانت جدتى أم أبى رحمها الله وغفرلهما ولنا،قد أرسلتنى إلى هذه السيدة ،فذهبت إليها وعدت ناقماً وساخطاً عليها.
                        وسألتنى جدتى فيه إيه مالك زهقان كده؟؟
                        فقلت ببراءة الطفولة :الست صبوحة دى وشها وحِش وصرخت فىّ من غير سبب.

                        وفجأة وجدت جدتى تتملكها ضحكة وأثناء ضحكها ،قالت لى: صبوحة مرة واحدة !!دى لاتنفع صبوحة ولاصبيحة .
                        يابنى زى ما بتقول دى واحدة لسانها طويل وشكلها يقطع الخميرة من البيت. الله يكون فى عون جوزها وأهلها.
                        يابنى لو كانت الأسماء الناس بتشتريها وكل واحد على قد فلوسه كانوا سموها عكننة !!!أما يسموها صبيحة ولاصبوحة دول اسمين غاليين ،دول نورالصباح من نور ربنا سبحانه وتعالى.

                        ومن يومها وأنا مغرم بفلسفة الأسماءومدى انطباقها على الأشخاص من الذكور والإناث.[/align]

                        تعليق

                        • عبدالرحمن السليمان
                          مستشار أدبي
                          • 23-05-2007
                          • 5434

                          #13
                          [align=justify]الحبيب الغالي الدكتور مروان،

                          هلا وغلا!

                          الصبوح خلاف الغبوق كما تفضلت، وقول أهل حلب (يا ربة الوجه الصبوح) يقصد به بلا شك أن وجه المخلوقة حسن بسن يفتح شهية الزوج ويدعوه إلى الاصطباح به!!! وفي الشعر العامي فنون كثيرة تدل على ذلك منها قول العراقيين:

                          [align=center]يا اِمِّ لِعْيُون السُّود ما جُوزَ انا،
                          خَدَّچِ الْگِيمَر أَنا اتْرَيَّگْ مِنا!
                          [/align]

                          فشبه الشاعر خدها بالْگِيمَر وهو القشطة اللذيذة التي يفطر أهل العراق وأهل الشام بها! وكنى عن القبل بالتِّرْوِيگَة وهي أول ما يتناوله الانسان عندما يستيقظ من النوم (= "كَسْر الصفراء" في سورية) أي الفطور!

                          وإلى هذا المعنى ذهبت بقولي "الوجه الصبوح". ودواهي بلاد الشام يحرصن حرصا شديدا على اختيار ذوات الوجه الصبوح عرائس لأبنائهن فيبحثن عنهن بحثا لأن ثمة شريحة كبيرة من نساء سورية لم تفسد ولم تتبرج بعد فلا بد من زيارتهن في ديورهن للاطلاع على أشكالهن وأحوالهن! وآيين الجماعة في هذا كله هو: لا حياء في الدين!!!

                          وهلا وغلا![/align]
                          عبدالرحمن السليمان
                          الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                          www.atinternational.org

                          تعليق

                          • عبدالرحمن السليمان
                            مستشار أدبي
                            • 23-05-2007
                            • 5434

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرؤوف النويهى مشاهدة المشاركة
                            [align=justify]يابنى لو كانت الأسماء الناس بتشتريها وكل واحد على قد فلوسه كانوا سموها عكننة !!! أما يسموها صبيحة ولاصبوحة دول اسمين غاليين، دول نورالصباح من نور ربنا سبحانه وتعالى.

                            ومن يومها وأنا مغرم بفلسفة الأسماءومدى انطباقها على الأشخاص من الذكور والإناث.[/align]
                            [align=justify]أضحك الله سنك يا أستاذ عبدالرؤوف!

                            ولأمر ما كنت العرب النساء فقالوا: أم الحسن، وأم عبدالله وأم علي! تصور واحدة منظرها يقطع النسل اسمها "صبحية"!!!

                            أما فلسفة الأسماء فأفيدك أن كثيرين من العرب اليوم يختارون للبنات أسماء آخر صرعة مثل ديما ودينا ولينا ومَي لكي يموهوا على عباد الله العرسان الذين لا يطمئون لأسماء أنتكيا مثل صبحية ونعمية وعيوش وخدوج وفطوم .. فهذه الأسماء تذكرهم بأمهاتهم وخالاتهم وعماتهم!

                            وهنالك من يجتهد في الأسماء ويأتي بجديد فأعرف من سمى بنته "سدرة المنتهى" و"طوبى"! وهذان مفهومان قرآنيان ولا أدري ما شرعية استعمالهما في الأسماء.

                            وهلا وغلا!
                            [/align]
                            عبدالرحمن السليمان
                            الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                            www.atinternational.org

                            تعليق

                            • عبدالرؤوف النويهى
                              أديب وكاتب
                              • 12-10-2007
                              • 2218

                              #15
                              [align=justify]صديق عزيز قابلنى ورحنا البيت عنده، فقد أنجب طفلة وقلت لنفسى فرصة وأبارك له.
                              ودخلت البيت وقابلت زوجته وهى تمت لى بقرابة،وباركت لها على السلامة والكتكوتة الصغيرة.
                              وفجأة لقيت نقاشا حادا بين وبين زوجها بخصوص اسم البنت.
                              هى تطلب اسماً مفيش حد آخر سمّاه على بنته.
                              وهو محتار معاها ،قال كل الأسماء التى وردت على ذهنه.
                              وكنت سامع ولا أتدخل فى هذه المعمعة.

                              ولكنهما تذكروا وجودى معهما ،فقالا معاً: قل لنا على اسم بس يكون محدش قاله قبل كده عشان نسمى البنت؟
                              كل ما أقول اسم يعترضوا عليه.
                              وعشان أقوم أمشى ،قلت لهم فيه اسم مفيش حد سماه قبل كده ومن القرآن.
                              طبعا السعادة نطت فى وجههما ،قلت نسميها "جهنم"
                              هما بصوا لبعض وزعلوا منى .
                              فقمت مشيت ..وبعد مدة سمعت إنهما سمّوها تفيدة!![/align]!

                              تعليق

                              يعمل...
                              X