اشتقت لك ..اشتقت لسحب النبيذ وهي تخضب سماء الربيع.. لسيول العطر المتدفقة من أمطار الجوري .. لاندلاق الشهد من خوابي الغمازتين.. لتورد الماء على ربا الوجنتين..
لكسرة أهدابك ..لعسلية عينيك .. لشعرك المقارب للونيهما حين يكون قصيرا بالكاد يغطي مسامات البياض في جلد رأسك .عندما يكون طويلا بعض الشيء يااااااااااااه كم اعشق شعرك حين يكون طويلا بعض الشيء يزيد من حجم رأسك الصغيرة .
يكون أكثر ملاءمة وتناسقا مع قامتك الممتلئة وسامةً ورجولةً وعنفوان ثلاثيني
أحب فرشاة ترجع بنعومته إلى الوراء تاركةً شاطئ محياك الأسمر لرفيف الأهداب وصيف النظرة ، هاربة مثلي من بحر عينيك وأهوال الموج العسلية.
عيناك ..كانت ترعبني عواصف لغتهما ، يخيفني صهيل الموج في صمتهما .. لذا أحيد عنهما وأترك شهقة اللقاء تعبر على جسر الصدفة المفتعلة دون حوادث أو كوارث عشقية لأريح أقدام اللهفة على رمال الجبين الناعمة ،وأسند رأس الحنين على خدود النشوى
علّ حلواً بين أنفاس العنبر يغير الطعم المر في فم الأماني در يتلألأ على صدر الأحلام.
من الدالية المثمرة على مبسم الفجر أملأ السلال الفارغة من الفرح
ومن مخمل الحديث المطرز بحرير الحكمة ،وتبر المعرفة أحوك مظلة عرفان تقي زمهرير الدرب وقيظ الخطوة.
أشتاق نعم ..يراودني الحنين أجل .. لكن منذ لمحت رتم الشقية يلمع في أصابع الصبح وعلمت أن حمامتين تجران اسمك على دروب السنين . وأنا بالعناد أمزق ثوب اللهفة الفضفاض. محال أسربل به ممشوق الكبرياء ثانية ليتعثر بغرورك تارةً وبجحودك أخرى.محال أضع رقبة الحلم على حد ابتسامتك الباردة ليسيل الدمع موحياً المسافة التي لا تزيد عن بضع خطوات بيننا نصف موت نصف عمر من الدموع .
فقد سئمت عقم الغيمة ، وخدج القطرات المشوهة بالمن والأذى ، سئمت تجاعيد ألون وتورد الجفاف ، كرهت غرق البياض وطفح الليل.
بربك بربك إذا ربيع الحكاية كذاك الربيع على أغصانه الوليدة مشانق الهديل ، وفي مهد الضوء تغتال البلابل وتنتحر زقزقة العصافير، من محراب العطر تهرب الفراشات وتتهاوى أجواق الذباب وكأن حدائق النهار أكوام قمامة وندى الفجر قطرات دم
كيف لروح تلوحت على لهب ألوانك تقف في حر آب حافية الأمان!
كيف لأطراف تيبست على حبال مزاجك تدهن الجديلة ،وزيوت الخريف عواصف وامطار..
أي رداء يقي وخز الجليد وإبر الشتاء وبعد فتوق العتاب وقروض الخيبة. غدا رداء حكايتنا خرقة بالية لا تليق الإ بلملمة عجاج الصدفة والقذف في سلال المهملات المركونة في الزاوية المظلة من غرف الذاكرة.
لكسرة أهدابك ..لعسلية عينيك .. لشعرك المقارب للونيهما حين يكون قصيرا بالكاد يغطي مسامات البياض في جلد رأسك .عندما يكون طويلا بعض الشيء يااااااااااااه كم اعشق شعرك حين يكون طويلا بعض الشيء يزيد من حجم رأسك الصغيرة .
يكون أكثر ملاءمة وتناسقا مع قامتك الممتلئة وسامةً ورجولةً وعنفوان ثلاثيني
أحب فرشاة ترجع بنعومته إلى الوراء تاركةً شاطئ محياك الأسمر لرفيف الأهداب وصيف النظرة ، هاربة مثلي من بحر عينيك وأهوال الموج العسلية.
عيناك ..كانت ترعبني عواصف لغتهما ، يخيفني صهيل الموج في صمتهما .. لذا أحيد عنهما وأترك شهقة اللقاء تعبر على جسر الصدفة المفتعلة دون حوادث أو كوارث عشقية لأريح أقدام اللهفة على رمال الجبين الناعمة ،وأسند رأس الحنين على خدود النشوى
علّ حلواً بين أنفاس العنبر يغير الطعم المر في فم الأماني در يتلألأ على صدر الأحلام.
من الدالية المثمرة على مبسم الفجر أملأ السلال الفارغة من الفرح
ومن مخمل الحديث المطرز بحرير الحكمة ،وتبر المعرفة أحوك مظلة عرفان تقي زمهرير الدرب وقيظ الخطوة.
أشتاق نعم ..يراودني الحنين أجل .. لكن منذ لمحت رتم الشقية يلمع في أصابع الصبح وعلمت أن حمامتين تجران اسمك على دروب السنين . وأنا بالعناد أمزق ثوب اللهفة الفضفاض. محال أسربل به ممشوق الكبرياء ثانية ليتعثر بغرورك تارةً وبجحودك أخرى.محال أضع رقبة الحلم على حد ابتسامتك الباردة ليسيل الدمع موحياً المسافة التي لا تزيد عن بضع خطوات بيننا نصف موت نصف عمر من الدموع .
فقد سئمت عقم الغيمة ، وخدج القطرات المشوهة بالمن والأذى ، سئمت تجاعيد ألون وتورد الجفاف ، كرهت غرق البياض وطفح الليل.
بربك بربك إذا ربيع الحكاية كذاك الربيع على أغصانه الوليدة مشانق الهديل ، وفي مهد الضوء تغتال البلابل وتنتحر زقزقة العصافير، من محراب العطر تهرب الفراشات وتتهاوى أجواق الذباب وكأن حدائق النهار أكوام قمامة وندى الفجر قطرات دم
كيف لروح تلوحت على لهب ألوانك تقف في حر آب حافية الأمان!
كيف لأطراف تيبست على حبال مزاجك تدهن الجديلة ،وزيوت الخريف عواصف وامطار..
أي رداء يقي وخز الجليد وإبر الشتاء وبعد فتوق العتاب وقروض الخيبة. غدا رداء حكايتنا خرقة بالية لا تليق الإ بلملمة عجاج الصدفة والقذف في سلال المهملات المركونة في الزاوية المظلة من غرف الذاكرة.
تعليق