ما.....بعد النقطة......

**ربيع عقب الباب** · 11-09-2013, 04:11

بوح شعري راق
مناجاة مع الحبيب
بأجمل الصور و الحروف
قلما نجد هذه الدقة في اختيار اللفظة و صحتها حتى مع الشعراء
هنا في الملتقى و بهذا الحرص الجميل

سلمت روحك و قلمك المميز

تقديري و احترامي

**شيماءعبدالله** · 11-09-2013, 08:46

الغالية الراقية ياسمين التميز
بوح معتق بالجمال وحروف مفعمة بالروعة بصياغة متقنة ورقي معنى
نص يستطاب لنا المكوث عند عتبات كلماته
سلمت وبوركت وتجليات الإبداع
سرني أقرأ هذه الترافة
محبتي وشتائل الورد لقلبك

**خالد نور الدين شاهين** · 11-09-2013, 09:27

هذا زَبرٌ جميل
أهوى جدا الحبو إليه
عند الكبتْ

لعلّكِ بخير بلقيسْ ..؟

**أبوقصي الشافعي** · 11-09-2013, 10:16

يراعي متعكر المزاج
مشوش التفاصيل
ينطح الرماد
ببحة ٍ عوراء
للوجع حق الكتابة
و علامات الترقيم
ولنا هوامش الصمت
حتى يينع الشحوب
بالقصائد العاقرة
من شوقنا نقد الضياء
والليل عمر ٌ متأخر
مارس صقيع الكآبة
يغربل الرؤى و يذري الريبة
فهل نخلع الأماني
والقمر ما بعد النقطة.

الأديبة الراقية / ياسمين محمود
قلم عميق و لغة سامية
تتقن حرفية البوح بكل جلال
نص جدا رائع
تثبيت
مع خالص تقديري و احترامي

**ريما الجابر** · 11-09-2013, 10:26

غاليتي ياسمينة الحرف
عازفة اللغة المتمرسة
ما شاء الله تبارك الله
لم أمل تكرارها
كوني بالقرب

إسمها * اسمها

**أمينة اغتامي** · 11-09-2013, 21:03

قلم يكتبك يا قدري وقلم يرسمنى إليك ، تقرأني

فتتظاهر حروفي السمراء مظاهرة سلمية عبر أزقة الحلم
تلاحقها عيونك الغجرية ،ترقص بين أصابعك نشوى
تتجاذبها حرائق أحيت بحق الحب بحرية مشفرة
وترتاح على صدرك فتتنفس إسما وديعا و عشقها قمحي اللون

ينثر أريجه عبر أزقة خياراتي فمع شهد حضورك
تغيب شكوى عبث القدوم ..

أي سحر هذا الذي جعل لي قلمان
أحدهما يكتبك...والآخر يرسمني
ليقرأني حبيبي فتتظاهر حروفي مظاهرة سلمية...لله درك
أستاذتي ياسمين محمود،كانت رحلتي مع حرفك
سياحة لغوية محلقة فوق ذرى الحلم الجميل،
يؤثث فضاءه بساط ثر من المعاني والصور المستحدثة
وخاصة هذه العناية الفائقة بالمستويين الدلالي والتركيبي
للغة الأم
شكرا لك على الإبداع والإمتاع غاليتي
محبتي وشتائل ورد وياسمين لجمال قلبك

**د. محمد أحمد الأسطل** · 11-09-2013, 22:55

ما بعد النقطة .... يبدأ الكلام يرعش كالظلال
بشوق طويل يرسمُ القمر على جدار
هي الغواية تلهو بأساور الماء
أنصتي جيدًا كيف تناديكِ الكواكب
ذاك هو الصحو أبدًا
الصحو الذي يقف على مقربةٍ من الإدراك

هي الأيامُ تنزلق تحت ظلك
ويمرُّ عامٌ بلا أجزاءَ مني
هذه الكلمات تموءُ إلى ما يشاء ..
هرةً بشهوة قصيدة .
----
الأديبة ياسمين محمود
طاب يومك وقلمك
خاطرتك رائعة كالقهوة السمراء
أو كحبة برقوق تحررت من جدار الصوت
تقديري وزهرة تُلَوِّح

**ياسمين محمود** · 12-09-2013, 20:06

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

بوح شعري راق
مناجاة مع الحبيب
بأجمل الصور و الحروف
قلما نجد هذه الدقة في اختيار اللفظة و صحتها حتى مع الشعراء
هنا في الملتقى و بهذا الحرص الجميل

سلمت روحك و قلمك المميز

تقديري و احترامي

ماهي إلا ..
أقدار اجتمعت فرقَّتْ للرجاء حروف ...

هذا من ذوقك أ/ربيع وشهادة أحفظها وكلي سعادة

كل الشكر لك وعلى مرورك الكريم
تقديري .....

**ياسمين محمود** · 12-09-2013, 20:24

المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة

الغالية الراقية ياسمين التميز
بوح معتق بالجمال وحروف مفعمة بالروعة بصياغة متقنة ورقي معنى
نص يستطاب لنا المكوث عند عتبات كلماته
سلمت وبوركت وتجليات الإبداع
سرني أقرأ هذه الترافة
محبتي وشتائل الورد لقلبك

عادة مايكون المبدع فينا قلب ونقطة حبر يتوشحها ليلا
وأقصوصة الجمال بين الصمت والوقت حرية ورفيق جنة ....

لشيماء الغالية مودتي والكثير من الحب ...

**ياسمين محمود** · 02-10-2013, 10:06

المشاركة الأصلية بواسطة خالد نور الدين شاهين مشاهدة المشاركة

هذا زَبرٌ جميل
أهوى جدا الحبو إليه
عند الكبتْ

لعلّكِ بخير بلقيسْ ..؟

ولحضورك الوارف كل التقدير يا شاهين الحرف

بخير نحن...
تطرقنا مطارق الغياب لنسأل لعل في السؤال نفع الإجابة ....

يومك سعيد .....

**ياسمين محمود** · 02-10-2013, 10:17

المشاركة الأصلية بواسطة قصي الشافعي مشاهدة المشاركة

يراعي متعكر المزاج
مشوش التفاصيل
ينطح الرماد
ببحة ٍ عوراء
للوجع حق الكتابة
و علامات الترقيم
ولنا هوامش الصمت
حتى يينع الشحوب
بالقصائد العاقرة
من شوقنا نقد الضياء
والليل عمر ٌ متأخر
مارس صقيع الكآبة
يغربل الرؤى و يذري الريبة
فهل نخلع الأماني
والقمر ما بعد النقطة.

الأديبة الراقية / ياسمين محمود
قلم عميق و لغة سامية
تتقن حرفية البوح بكل جلال
نص جدا رائع
تثبيت
مع خالص تقديري و احترامي

فهل نخلع الأماني

والقمر ما بعد النقطة.

أكتفي بهذه جمالا أستاذ قصي

لحضورك لمسة تخصه إعتدتها ولا أظنني اجهلها من عميق حرف مثلك...
شكرااااا للتثبيت
وتقديري لك ما تعلم.....

**جلال داود** · 03-10-2013, 07:54

الأستاذة الأديبة ياسمين
تحايا سامقة وسلام مقيم
نقطة ... من أول الكلام وحتى آخر نقطة هذي سياحة تطفو بالعقل صعودا ونزولا ويمنة ويسرى.
***
أما بعد النقطة وقبلها :

قلم يكتبك يا قدري وقلم يرسمنى إليك ، تقرأني
فتتظاهر حروفي السمراء مظاهرة سلمية عبر أزقة الحلم
تلاحقها عيونك الغجرية ،ترقص بين أصابعك نشوى
تتجاذبها حرائق أحيت بحق الحب بحرية مشفرة
وترتاح على صدرك فتتنفس إسما وديعا و عشقها قمحي اللون
ينثر أريجه عبر أزقة خياراتي فمع شهد حضورك
تغيب شكوى عبث القدوم ..

وتمتطي صهوة الحقيقة فيباركها فنجان قهوتي وقد تصببت
على حافته تغاريد روح
تجثوعلى ركبتيها
لتقلب صفحاتك البيضاء تترنح فوق ذراعيها
متلهفة لمعرفة أخبارك تتملق أمامها
متظاهرة بجهلها وتنفض بياضها
المصقول لتوقفها على كف فجر وقد عانقتها فذابت في شرايينها...
دفاتر تفتحها أنت... ليُكتب وقارك في جملة متعَبة...
بين السطور عثرة حب وبائع الريحان نائم...
أراود عنادك أيها الصلصال تقاسمني رغيفك الأسمر
لتغزوني بأمنية تنام تحت ضلعك السرمدي
هواك يشعل قناديل سهري ويطرق أبواب الغربة
بحرف متوهج يسرد الحكايا بصمت ويمسح عن وجهك
عناء السفر بين تفاصيل روحي....
محمومة هي مهرة الحبر تمر على خد مشتعل وسخية الإصغاء
ممزقة وإن لاحت كفيض تتودد بأنة سطر تنتفض بذاكرة سبتها
ترنيمة صافحت خصر النسيان برقصة نبض وبين زفراته
أيقظت موال الغياب بغيم من تراب
تربعت على عرش الدهشة ألوانها وأخرجت من زنزانة العمر
تذاكر سفر
على أهبة الاندفاع سمعت صراخ وليدة كسرت سور المناجاة
بعظة صبر قبَّلت ثغر الغيم ومدت سواعد الرغبة
فتشت جيوب الإنتظار بنبرة شوق وعانقت تقاسيم العهد
بما ...بعد النقطة..
***
وختاما وليس آخرا ...ما هو باللون الأحمر ... تعدو كلماته لاهثة لتلحق بالقلم حتى لا يتوقف عند النقطة ، ويسارع الخطى كى يلحق بسطر جديد ، وهكذا دواليك حتى آخر مطاف هذا السفْر الجميل
حقيقة النص مترع بتلال من فلسفة عميقة وحروف منتزعة من صميم الوجدان
سلمتْ يمناك

**ياسمين محمود** · 06-02-2014, 13:54

المشاركة الأصلية بواسطة جلال داود مشاهدة المشاركة

الأستاذة الأديبة ياسمين
تحايا سامقة وسلام مقيم
نقطة ... من أول الكلام وحتى آخر نقطة هذي سياحة تطفو بالعقل صعودا ونزولا ويمنة ويسرى.
***
أما بعد النقطة وقبلها :

قلم يكتبك يا قدري وقلم يرسمنى إليك ، تقرأني
فتتظاهر حروفي السمراء مظاهرة سلمية عبر أزقة الحلم
تلاحقها عيونك الغجرية ،ترقص بين أصابعك نشوى
تتجاذبها حرائق أحيت بحق الحب بحرية مشفرة
وترتاح على صدرك فتتنفس إسما وديعا و عشقها قمحي اللون
ينثر أريجه عبر أزقة خياراتي فمع شهد حضورك
تغيب شكوى عبث القدوم ..

وتمتطي صهوة الحقيقة فيباركها فنجان قهوتي وقد تصببت
على حافته تغاريد روح
تجثوعلى ركبتيها
لتقلب صفحاتك البيضاء تترنح فوق ذراعيها
متلهفة لمعرفة أخبارك تتملق أمامها
متظاهرة بجهلها وتنفض بياضها
المصقول لتوقفها على كف فجر وقد عانقتها فذابت في شرايينها...
دفاتر تفتحها أنت... ليُكتب وقارك في جملة متعَبة...
بين السطور عثرة حب وبائع الريحان نائم...
أراود عنادك أيها الصلصال تقاسمني رغيفك الأسمر
لتغزوني بأمنية تنام تحت ضلعك السرمدي
هواك يشعل قناديل سهري ويطرق أبواب الغربة
بحرف متوهج يسرد الحكايا بصمت ويمسح عن وجهك
عناء السفر بين تفاصيل روحي....
محمومة هي مهرة الحبر تمر على خد مشتعل وسخية الإصغاء
ممزقة وإن لاحت كفيض تتودد بأنة سطر تنتفض بذاكرة سبتها
ترنيمة صافحت خصر النسيان برقصة نبض وبين زفراته
أيقظت موال الغياب بغيم من تراب
تربعت على عرش الدهشة ألوانها وأخرجت من زنزانة العمر
تذاكر سفر
على أهبة الاندفاع سمعت صراخ وليدة كسرت سور المناجاة
بعظة صبر قبَّلت ثغر الغيم ومدت سواعد الرغبة
فتشت جيوب الإنتظار بنبرة شوق وعانقت تقاسيم العهد
بما ...بعد النقطة..
***
وختاما وليس آخرا ...ما هو باللون الأحمر ... تعدو كلماته لاهثة لتلحق بالقلم حتى لا يتوقف عند النقطة ، ويسارع الخطى كى يلحق بسطر جديد ، وهكذا دواليك حتى آخر مطاف هذا السفْر الجميل
حقيقة النص مترع بتلال من فلسفة عميقة وحروف منتزعة من صميم الوجدان
سلمتْ يمناك

أرأيت للنقطة عبق اللحظات ....وشجن الرحلات ...ومكوث بين قباب الروح الممتدة جذورها
بين نهري دمع وآخر فرات ....
أرأيت ساحبة..... ملغومة .....مقتصدة .....مكلومة ....تغفر للسحب تمردها ....
وتستغيث وقد أولمت شربة الماء مع طين صاخب ....

وكل هذا بين أمنية عاتبة وأخرى راغبة وسجل الحكايا بين نحور الورق مكتحل بقنديل السهر ....

كل السلام لك أستاذ جلال
وككل مرة يدهشني التحليل وقد دفع المُتعَبَ ليـــكتب ....
تقديري وزيادة ...

ما.....بعد النقطة......

ما.....بعد النقطة......

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث