تويت
امتطى صهوة قلمه
و دخل مع الأوراق في معركة دامية
أخيرا انتصر للحق و فض بكارة القصة
صفقت الحروف لشجاعته
نظف نفسه ثم ولاها الأدبار لرواية تنتظر في الرصيف
-
التعديل الأخير تم بواسطة بسباس عبدالرزاق; الساعة 22-09-2013, 21:00.السؤال مصباح عنيد
لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها -
ومضة جميلة أخي المبدع بسباس
صراع بين الفنّان الملتزم والفنّان المزيّف.صراع داخليّ عميق بين المبدع الثّائر والمبدع الذي لا يتجاوز وعيه الصّامت.
هذه صورة مثقّفين كثر تعرّوا بعد الثّورات وفضحت أقلامهم
هكذا قرأتها أخي بسباس
أعجبتني الصّورة لغة وحبكة -
راق لي جدا هذا النص الممتع..راقت لي قفلة النصالمشاركة الأصلية بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة
محبتي وكل التقدير،أيها الجميلتعليق
-
جميل هذا النهم
و التلاعب باللغة
و قد عرفنا أن مدخل الرواية اجادة الأصعب
فقد أجاد و فض بكارة الصعب
و عليه أن يذهب إلي السهل الأقرب
جميل صديقي
على بركة الله توكل
محبتيsigpicتعليق
-
الكتابة في الأصل هي رسائل بتنوع أجناسها
كثيرا ما نكتب لكن قليلا ما نحس الكلمات
لذا الحروف لا تصفق للكم بقدر الكيف من جهة
ومن جهة ثانية أجدك فنيا هنا بقدر عالي من الوعي أوصلت الفكرة
تحياتي واحترامي .تعليق
-
رائعة وعميقة من العنوان حتى القفلة
سلمت وبوركت قديرنا الراقي بسباس عبد الرزاق
تحيتي وتجل التقدير
تعليق
-
طالما أنه قد دخل على القصة وذبح لها البس.
كانت معركة حُسِمت لصالحه .
ولكن ، لماذا في الرصيف وليس علي الرصيف ؟
تحياتي أخي بسباس
فوزي بيتروتعليق
-
الأنسنة كحّلت المفردات بجمالية واقتدار، سواء كان الانتظار "في الرصيف" أو على الرصيف
تحياتيتعليق
-
أشكر قراءتك الجميلة التي لم تبتعد كثيرا عن ما قصدتهالمشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
و قد وجدت أن بعض القراءات هي من صلب النص رغم أنني لم أعنيها
و هنا دور القارئ المتمكن الذي يلد نصا آخر في نص
و كما يقال النقد هو الآخر إبداع يأتي بعد النص
تقديري أستاذة نادية البرينيالسؤال مصباح عنيد
لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتهاتعليق
-
أستاذ حسن لختامالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
مسرور أن نصي نال استحيانك
شكرا أخي لمرورك
تقديري و احتراماتيالسؤال مصباح عنيد
لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتهاتعليق
-
معركة عنيفة، أسلحتها قوية، قذائف الأفكار، قلم وحبر، اوراق وختم، نهايتها انتصار. دمت ودام فكركم المبدع مع خالص مودتي وتحيتي[read]
تَكَلَّمُوا تُعْرَفُوا فَإِنَّ اَلْمَرْءَ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ
[/read]تعليق
-
البعض يعتقد أنه بمجرد قصة ينتصر فيها للحق قد غير الواقعالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
عن نفسي أحب هؤلاء الذين يكتبون في الشارع و يقومون بالتغيير الفعلي لا بالتغيير الورقي
ربما على الديب و الشاعر أن ينزل للشارع و يحاول التغيير هو أيضا
هكذا أرى الكاتب و ليس ذلك الذي يكتب وراء مكتب مترف بالنسيم
مجيئك أستاذي الفاضل أتى بقراءة هي الأخرى رائعة
قراءة جعلتني أتأكد عن القارئ هو أيضا مبدع و أحيانا يتفوق على النص
و تلك من ميزة من جرب كثيرا و خبر الكتابة و الحياة
أستاذ ربيع عقب الباب سرني هذا العبور حين قمت بتمشيط حروفي بقوة
تقديري و محبتي استاذي الفاضلالسؤال مصباح عنيد
لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتهاتعليق
-
كانت الحروف تصفق سخرية من شجاعته التي تخونه عندما يخرج من مكتبهالمشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
أستاذة خديجة بن عادل
لن تصفق الحروف للكم أبدا بل للنوعية الرفيعة اسلوبا و فكرا و قيمة و لغة
قراءتك جميلة فاضلتي
تقديري و احتراماتيالسؤال مصباح عنيد
لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتهاتعليق
-
أستاذة شيماء عبداللهالمشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
مشكورة أختي الفاضلة لقراءتك و جميل قولك
تقديريالسؤال مصباح عنيد
لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتهاتعليق
-
سؤال جميل منك استاذ فوزي سليم بيترو الجميلالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
في الحقيقة تعمدت كتابتها في الرصيف عوض على
فالرواية هنا شئ حي و ليست جمادا
فنحن نقول أنتظرك في الرصيف و ليس على الرصيف
و نقول أنا في الرصيف
و لكن الجماد نقول عنه حجرة فوق **على**الرصيف
و كأن الجماد لا ينتظر من هذا الكاتب الإلتفات إليه
ربما أكون قد وفقت في شرحي
تقديري أستاذ لقرائتك و تساؤلك الجميل
تقديري و احتراماتيالسؤال مصباح عنيد
لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتهاتعليق
تعليق