هروب
حضرن عنده في لحظات السكينة، يتمايلن كالغصن المياس،،
تداعب معهن في حبور، ذهب السهاد من عينيه،،
أراد سفورهن على بياض، أسرع لإحضار القلم،،
فهربن منه إلى العدم.
حضرن عنده في لحظات السكينة، يتمايلن كالغصن المياس،،
تداعب معهن في حبور، ذهب السهاد من عينيه،،
أراد سفورهن على بياض، أسرع لإحضار القلم،،
فهربن منه إلى العدم.
تعليق