قلق.
كان يخافُ عليها كلما ابتعدت عنه و يُساوره القلق. لكنها ظلّت توجّه الصّدمات اليه بين الفينةِ و الأُخرى، الى أن اقتنعَ أخيراً أن لا داعي للقلق!
كان يخافُ عليها كلما ابتعدت عنه و يُساوره القلق. لكنها ظلّت توجّه الصّدمات اليه بين الفينةِ و الأُخرى، الى أن اقتنعَ أخيراً أن لا داعي للقلق!
تعليق