مشاعر مؤلمة
لست أدري لماذا نرى هذا الهجوم على الأخوان المسلمين حتى من المحسوبين على الإسلام.
ولماذا ينعتهم البعض بالإرهابيين. هل هم إرهابيون بحق أم أن الدولار يفرض على البعض ذلك.
أرى أنه لو غيرت هذه الجماعة إسمها وأزاحت
كلمة " المسلمين " لكان تغير وضعهم إلى أحسن.
ذلك لأن هناك من يخاف حتى من ذكر كلمة " إسلام" لماذا هذا كله ضد الإسلام والمسلمين. هل يريدونها يهودية أم مسيحية أم بوذية أم علمانية ، أم ديانة التلفيق على الآخرين الأبرياء بالباطل بحكم قانون من ليس معنا يجب أن ُيحارب.
عندما نقرأ تاريخ الإسلام وحضارته. الإسلام هو الذي أنار العلم والمعرفة والآداب في العالم كله من شرقه وغربه وعلم أوربا ذلك عندما كانت أوربا في ظلام الجهل وتحت الإستعباد من قبل الكنيسة.
وحضارة الإسلام وصلت حتى إلى الصين وروسيا وأوربا شرقها وغربها. ولها إنجازات عظيمة.
أنا أتحدى أياً من كان أن يثبت لي إنجازاً واحداً أنجزته الدول العربية في هذاالعصر. ليس لديهم إنجازات ولا صناعات ولا أختراعات، حتى جميع صناعاتهم ليست إلا تجميع في تجميع " assembling " قطعة من الشرق وقطعة من الغرب وقالوا صناعات عربية.
طبعاً عندنا نحن العرب إنجازات
- وهي إننا فرسان كلام
- وإنجازاتنا هي التشريد والتهجير والتقتيل والتفجير و الاعتقالات الجماعية وأغتصاب أموال الشعوب المقهورة المغلوبة على أمرها.
- وإنجازاتنا كل مسؤول يسعى لمصلحة نفسه لا لمصلحة وطنه .
- وإنجازاتنا هي الدعايات والتطبيل للحكام وأعوانهم.
- وإنجازاتنا إننا عالة على جميع دول العالم حتى في القرارت المصيرية
- وإنجازاتنا أن نتأخر عن الدول المتقدمة بآلاف السنين
- وإنجازاتنا أن نتفرق ونتشتت ولا نتحد مثل الدول الأوربية.
الأنخجل من أنفسنا ???
المشكلة ماذا سنورث للآجيال القادمة . لاشىء إلا الخزي والعار والشنار والمهانة , والمذلة.
ولاغرابة من أن يلعنوننا أحفادنا ولهم كل الحق في كل ذلك.
قبل ستين سنه كنا نعاني من نكبة واحدة وهي نكبة فلسطين. الآن توالت علينا النكبات في مصر
وتونس و اليمن وليبيا وسوريا والعراق والحبل على الجرار.
أليس فينا رجل رشيد ؟؟؟
وصدق المتنبي حيث قال:
يا أمة ضحكت من جهلها الأممُ.
كلمة أخيرة أقولها لأخواني المسلمين – سواء أنا موجود في هذا الملتقى أو غادرته - الإسلام ُيحارب بكل الوسائل و بكافة أسلحة الدمار الشامل. وأنتم مسؤولون أما م الله يوم لا ينفع الدولار ولا المناصب:
يا أصحاب الأقلام الشريفة دافعوا عن إسلامكم باقلامكم والله معكم.
لست أدري لماذا نرى هذا الهجوم على الأخوان المسلمين حتى من المحسوبين على الإسلام.
ولماذا ينعتهم البعض بالإرهابيين. هل هم إرهابيون بحق أم أن الدولار يفرض على البعض ذلك.
أرى أنه لو غيرت هذه الجماعة إسمها وأزاحت
كلمة " المسلمين " لكان تغير وضعهم إلى أحسن.
ذلك لأن هناك من يخاف حتى من ذكر كلمة " إسلام" لماذا هذا كله ضد الإسلام والمسلمين. هل يريدونها يهودية أم مسيحية أم بوذية أم علمانية ، أم ديانة التلفيق على الآخرين الأبرياء بالباطل بحكم قانون من ليس معنا يجب أن ُيحارب.
عندما نقرأ تاريخ الإسلام وحضارته. الإسلام هو الذي أنار العلم والمعرفة والآداب في العالم كله من شرقه وغربه وعلم أوربا ذلك عندما كانت أوربا في ظلام الجهل وتحت الإستعباد من قبل الكنيسة.
وحضارة الإسلام وصلت حتى إلى الصين وروسيا وأوربا شرقها وغربها. ولها إنجازات عظيمة.
أنا أتحدى أياً من كان أن يثبت لي إنجازاً واحداً أنجزته الدول العربية في هذاالعصر. ليس لديهم إنجازات ولا صناعات ولا أختراعات، حتى جميع صناعاتهم ليست إلا تجميع في تجميع " assembling " قطعة من الشرق وقطعة من الغرب وقالوا صناعات عربية.
طبعاً عندنا نحن العرب إنجازات
- وهي إننا فرسان كلام
- وإنجازاتنا هي التشريد والتهجير والتقتيل والتفجير و الاعتقالات الجماعية وأغتصاب أموال الشعوب المقهورة المغلوبة على أمرها.
- وإنجازاتنا كل مسؤول يسعى لمصلحة نفسه لا لمصلحة وطنه .
- وإنجازاتنا هي الدعايات والتطبيل للحكام وأعوانهم.
- وإنجازاتنا إننا عالة على جميع دول العالم حتى في القرارت المصيرية
- وإنجازاتنا أن نتأخر عن الدول المتقدمة بآلاف السنين
- وإنجازاتنا أن نتفرق ونتشتت ولا نتحد مثل الدول الأوربية.
الأنخجل من أنفسنا ???
المشكلة ماذا سنورث للآجيال القادمة . لاشىء إلا الخزي والعار والشنار والمهانة , والمذلة.
ولاغرابة من أن يلعنوننا أحفادنا ولهم كل الحق في كل ذلك.
قبل ستين سنه كنا نعاني من نكبة واحدة وهي نكبة فلسطين. الآن توالت علينا النكبات في مصر
وتونس و اليمن وليبيا وسوريا والعراق والحبل على الجرار.
أليس فينا رجل رشيد ؟؟؟
وصدق المتنبي حيث قال:
يا أمة ضحكت من جهلها الأممُ.
كلمة أخيرة أقولها لأخواني المسلمين – سواء أنا موجود في هذا الملتقى أو غادرته - الإسلام ُيحارب بكل الوسائل و بكافة أسلحة الدمار الشامل. وأنتم مسؤولون أما م الله يوم لا ينفع الدولار ولا المناصب:
يا أصحاب الأقلام الشريفة دافعوا عن إسلامكم باقلامكم والله معكم.
تعليق