شكوى العراق إلى أبوجعفر المنصور ....شعر الطيب عبدالرازق النقر

**أحمد عكاش** · 28-09-2013, 03:32

الأخ الشاعر (الطيب النقر):
الذي انفلت بلسانه من عصر الجاهليّة وجزالتها، وأتانا الآن في عصر الأنترنيت والفيس بوك، كيف وصلتَ والطريق إلينا شائكة وعرة، والمنزلقات تفترش مساحات شاسعة لا يجتازها إلاّ فارس فطحل عزَّ في هذه الأيّام نظيرهُ؟.
أغبطك سيّدي من كلّ قلبي على هذه الثروة اللغويّة التي تمكّنت يدُكم من زمامها، فهي وايم الله كنز زاخر بأنفس الدرر تتصاغر إزاءها تيجان السلاطين، وتقمُؤُ بجوارها أُطُم الملوك، فهنيئاً لك عرشك الذي تستأثر به دون منازع.
في عصمائك التي تعارض بها (مضناك جفاه مرقده) لفت انتباهي -وأنا قليل خبرة في فنون الشعر- أنَّ حرف الروي في الأبيات يأتي مرّةً مرفوعاً ويأتي في أخرى مكسوراً،[-متى يتحد الأشتات وتـ
تعــود لعــراق الســؤود هيــــبتهُ؟

ويعود منخوب القلب حا
ســـرا مجـــرجرا أذيــال خيــــبتهِ
أليس هذا عيباً في الشعر ؟؟ أليس هذا اسمه: إقواء ؟.
ثمَّ نحويّاً في قولك:
أجبنى يا أبوجعفر متى؟
أليس الصواب أن نقول: يا أبا جعفر ؟ أم هذا من قبيل (الحكاية)؟.
لمّا قرأتُ قولك:
مضناك طال به النوى
وبكى حتى اخضلت لحيتــه
نظرتُ إلى صورتك فرأيتك فيها حليقاً، فقلت في سرّي: صدق الله العظيم.
أختم بـأن أدعو السادة المسؤولين عن هذا الموقع والسادة الأعضاء إلى الاحتفال بوجودك فيه، فأنت حقيقة نادرة (الكتّاب).
والسلام عليكم.

**الطيب عبدالرازق النقر** · 29-09-2013, 00:20

عزيزي الأديب أحمد
سلامي وتقديري لك سيدي
ملاحظات ثاقبة دونها يراعك وأطرفها تلك التي تتعلق باللحية..تذكرت ذلك البيت الذي ذكره شاعر عربيد نزق يصف النحول الذي لحق به جراء الحب وهو على النقيض من ذلك لولا أخشى من ضعف الحافظة لغاليت بان الشاعر المفرط البدانة هو بشار وقد تطرق لهذا البيت الدكتور طه حسين في سفره حديث الأربعاء...
لست بشاعر سيدي فموازين الخليل التي وضعها حالت دون تحقيق تلك الأمنية وأزعم أني قد بلغت أرزل العمر وأنا أقف الان على حافة الأربعين..فصدري كأنما يصعد في السماء حينما يتنامى إلي سمعي مفاعلاتن فعول فكيف لي بحذق بضاعة الفراهيدي وأنا فارك للعروض مهونا به أشد التهوين مستخفا به أشد الاستخفاف..نصحني أساتذتي في الجامعة الاسلامية العالمية بماليزيا حينما كنت أرتع في بواديها السامقة بطرق أبواب الشعر الحر والطواف حول اللات والعزي التي جلبها باكثير او السياب وزادت عن حماه الاديبة نازك..فأنا أمقت هذا النوع من الغثاء واحسب أنه يمكن أن يمت بصلة لاي شيء عدا الشعر
وضعت شكوى ابوجعفر هنا في باب المحاولات الشعرية لانها لا ترقى لان تكون قصيدة مكتملة النمو، مستوفية الشروط تنازع من أجل البقاء والخلود
لك كل الود أستاذي احمد

**أحمد عكاش** · 29-09-2013, 10:02

الشاعر مخضرم العصرين (الجاهليّ والفيس بوك) الطيب النقر:
السلام عليكم:
لمستُ في ردّكم الآنف عَفَوِيَّةً ووضوصاً وصراحة وشفافية زادتني بك تعلُّقاً، ولك تقديراً، وبك إعجاباً، وفيك طَمَعاً، وليس بِدْعاً أن يكون الجوادُ محطَّ شدّ الرحال، ومهوى أفئدة المحبّين والمُريدين.
خَضَلُ لحية الأمرد، ونحول قامة البدين الجاسم، في عالم الشعر والشعراء أقلّ الخطوب خطراً، فنحن نذكر لهم قولهم: (أعذب الشعر أكذبهُ). وهم لم يُجافوا الحقيقة فيما ذهبوا إليه.
وهأنذا أضمّ إلى ما قالوه قولك:
-ضرّم العشق أنفاسه
وبرى الشوق عظمه وأوصبه
وجسداً تخونته العلل
حتى أنضت بريق نضرته
فنحن نراك بحمد الله صحيح الجسم والخدّ مورّده.
أعترف لك سيّدي أنَّ ضبط بعض كلمات القصيدة بالشكل، أحدثَ عندي في بعض المواضع إشكالاً في فهم المعنى، مثل:
30-نبتغى مُهرُ أبِىّ العنانِ تلـ (ضمّ الراء)
وح فى العُتمةِ الدهماء غُرتـــه (ضمّ العين)
31-مُهرُ ما لاح لنا يوما أن (تحريك الراء بضمّة واحدة فقط)
تجس أصابعنا القذرة صفحتــه
32- مُهرُ أفرط أبوعدى فى تد (تحريك الراء بضمّة واحدة فقط)
ليله وزاد عنه وصان حُرمتـــه
33-أبوجعفر بغداد قد أغـ
لـق المالِكــىِ بابهــا وأوصـده (كسر الياء)

لا أعلم يا أخي لماذا تبدو اللّطخة القاتمةُ في الثوب الأبيض أكثر وضوحاً ؟ّ.
قبل أن ألوّح لك بيمناي مودّعاً أقول لك: أنا مثلك أنفر من هذا المسخ الأشوه الذي يسمّيه هؤلاء الأعيِياء (شعراً حديثاً)، إلاّ شعراً حديثاً صادراً عن شعراء مطبوعين حقيقة، ومنهم ( فدوى طوقان وسليمان العيسى) وقليل من الآخرين، لا (بدر شاكر السيّاب) ولا كثير من أضرابه، وحذار حذار أن تطوف حول اللات والعزى، بل ليكنْ طوافك حول بيت الله الحرام، ولْيكن سعيك في أطهر المساعي بين الصفا والمروة، فهذه هي العروة الوثقى، فالزمها.
أنا سعيد بالتعرّف عليك أخي (الطيّب النقر)، فاقبلْ حبّي.

**أحمد عكاش** · 30-09-2013, 10:10

أنموذج لروائع الشعر الحديث

" مع لاجئة في العيد "
للشاعرة: فدوى طوقان - فلسطين.

أختاه , هذا العيد رفّ سناه في روح الوجود
وأشاع في قلب الحياة بشاشة الفجر السعيد
وأراك مابين الخيام قبعت تمثالاً شقيّا
متهالكاً يطوي وراء هموده ألما عتيّا
يرنو إلى اللاشئ .. منسرحاً مع الأفق البعيد
**
أختاه , ما لك إِنْ نظرت إلى جموع العابرين
ولمحت أسراب الصبايا من بنات المترفين
من كلّ راقصة الخطى كادت بنشوتها تطير
العيد يضحك في محيّاها ويلتمع السرور
أطرقت واجمة كأنك صورة الألم الدفين ؟
**
أترى ذكرتِ مباهج الأعياد في ( يافا ) الجميلة ؟
أهفت بقلبك ذكريات العيد أيام الطفولة ؟
إذ أنت كالحسّون تنطلقين في زهوٍ غرير
والعقدة الحمراء قد رفّت على الرأس الصغير
والشعر منسدل على الكتفين , محلول الجديلة ؟
**
إذ أنت تنطلقين بين ملاعب البلد الحبيب
تتراكضين مع اللّدات بموكب فرح طروب
طوراً إلى أرجوحة نصبت هناك على الرمال
طوراً إلى ظل المغارس في كنوز البرتقال
والعيد يملأ جوّكن بروحه المرح اللعوب ؟
**
واليوم ماذا اليوم غير الذكريات ونارها ؟
واليوم , ماذا غير قصّة بؤسكن ّ وعارها ؟
لا الدار دار, لا، ولا كالأمس هذا العيد عيد
هل يعرف الأعياد أو أفراحها روح طريد ؟
عان , تقلّبه الحياة على جحيم قفارها ؟
**
أختاه، هذا العيد عيد المترفين الهانئِين
عيد الألى بقصورهم وبروجهم متنعمين
عيد الألى لا العار حرّكهم، ولا ذلّ المصيرْ
فكأنهم جثث هناك بلا حياة أو شعورْ
أختاه، لا تبكي، فهذا العيد عيد الميّتين!
*

ألا ما أروعها.

**أحمد عكاش** · 30-09-2013, 10:34

أنموذج لروائع الشعر الحديث

أرجو من الأخ المشرف على هذا القسم حذف هذه المشاركة (الفارغة) ولكم الشكر، وأرجو عدم المؤاخذة، لأني أتعبكم معي.

**الطيب عبدالرازق النقر** · 10-10-2013, 05:17

أحمد عكاش
أنا سعيد لهذا الثراء الذي نالته محاولتي البائسة منك، أنا أفاخر بهذا الاعجاب الدافق الذي وضعته على جدث الفراهيدي حتى يعي ان العمودية تستهوي حتى من لا يابهون لمقاييسه ...أعدك بان لا أحوم حول الحمي
دمت اخي الأديب أحمد موفور الصحة والعافية

**سامر سام** · 20-10-2013, 11:23

إن من يضع كتابته في المحاولات يعترف قبل العرض بالنقص والتقصير وعدم الاكتمال ...
لا يستحق السخرية والتندر فهو إنسان صاحب حس ... حاول عرض ما عنده بما عنده ...
ولعل أخي لو دخل أماكن أخرى في هذا المنتدى لوجد أشياء لا تستحق أن يُنظر إليها ( ربما من وجهة نظره)... لم توضع في المحاولات أو المختبرات بل جزم كاتبها أنها من الروائع أو المكتملات ....
وإن ما نحتاجه هو النصح والتوجيه دون التجريح واستنقاص من أمسك القلم وحاول ....
فهذا مكان المحاولات ..
وفوق كل ذي علم عليم

الأستاذ الطيب الطيب
أطلب منك محاولة أخرى وهذه بعض النصائح أرجو أن تقبلها علها تساعد
1 - اختر بحرا سهلا وقصيدة سلسة مشهورة عليه مثل
بلاد العرب أوطاني من الشام لبغدان ....(بحر الهزج)
احفظها وكررها مرارا مع نفسك
حاول أن تأتي ببيت واحد على نفس الوزن والموسيقى
كرر ببيتين ...
أكتبها ثم انظر اليها وراجعها
ودراستك في الجامعة ستساعدك على أبسط القواعد كرفع الفاعل ونصب المفعول وهكذا ...
حاول أن تعرب كلماتك وهذا سيشجعك على البحث والتذكر ...
لا بأس من دراسة بحر واحد بداية والتمرن عليه كما أسلفت (إن أمكنك ذلك)
اجعل محاولتك قصيرة خمسة أبيات مثلا ...(اخترها من بين ما كتبت)
أرنا محاولتك الثانية
وإن شاء الله ستكون أفضل وستكسر حاجزا
وتحوم وترتع بإذن الله
ملاحظة: أرجو العذر من الجميع ولست مدرسا , هي أفكار ولكن ...!!

* قرأت لك (الآن) في أماكن أخرى من المنتدى ما يجعلني أجزم أن عندك من الاستعداد والذخيرة ما يجعلك أهلا للمحاولة والترقي ...

مع فائق الاحترام
والود

**الطيب عبدالرازق النقر** · 06-01-2014, 16:20

سامر سام
أخبارك سيدي
الحقيقة أنا رميت طوبة الشعر دا...واتجهت لأشياء أعتقد اني نوعا ما أجيدها...لست قوي العارضة في حكاية الشعر دا
مودتي وتقديري وشاكر لك وحتما نصايحك محل احترام وقبول عندي

**أحمد عكاش** · 06-01-2014, 17:01

الأخ الكريم (الطيب عبد الرزاق النقر):
اشتقت إليك يا أخي، لماذا هذا الانقطاع الكبير؟.
أرجو أن يكون لخير.
أبدأ بالاعتذار إليك ممّا تأوّله الزميل (سامر سام)،
فقد تأوَّل كلامي بعيداً جداً عمّا أردْتُ،
ووالله مكانتك عندي فوق الشبهات وفوق ما قال على لساني بكثير، والله أعلم.
سيّدي (الطيب): أنت أستاذ، بكلّ ما تحمل هذه الكلمة من: موهبة، ومقدرة لغويّة، وغنًى في المفردات والألفاظ، وسعة معرفة وثقافة.. ،
وإنسان فاضل كريم..
ولا أبالغ إذا قلتُ لك: إني بحاجة لأتتلمذ عليك.
وأنا بانتظار جديدك، وأرجو ألاّ تتأخّر علينا به.
واسلم لنا، والسلام عليكم.

**عبدالستارالنعيمي** · 08-01-2014, 15:01

الطيب ذو القلب الطيب ,الغيث الصيّب في البلدة الثيب,كتبتَ فأبحرت ودققت فتوغلت في رحم الأمة الثكلى ووخزت بمشرطك الشأفة بطريقة مثلى وميزت كل وقفة وعينك الشهلا تدمع على الثكلى فما كان مني وخوفي عليها من الضياع الا أن أجمع لآلئ العقد المنثورة وأأطرها بجمال الصورة لتظهر اللوحة أجمل منظرا أوفر مصدرا بالدرر النفيسة ولم أضيف الا الوزن مع طفيف من تغيير المبنى أما المعنى فكما رسم ؛فأرجو نشر القصيدة في باب (الشعر الفصيح) ليمتع الناظرين ويسر الأدباء والمحاضرين وبالله نستعين

والشكر موصول للأستاذ احمد عكاش لالتقاطه الدرة الثمينة من الأعماق الدفينة والنسيان وتعاقب الأزمان وهل جزاء اإحسان الا الإحسان:

الى ابي جعفر المنصور

يا ليلا داج ٍ سرمدُهُ
ما عاد الصبحُ يفنّدُهُ

وحبيبي هاضه نوم دجىً
أحياه لوحدي؛ -أقعدُهُ

لم تكحلْ جفني ظلمتهُ
ما مس إهابي مرقدهُ

ان بارح طيفك مخيلتي
أقبلتُ عليه فأفقدُهُ

فعساك رشيق القدّ هنا
ذو الخد الناعم أملدهُ

لتجود وترحم ذا علق ٍ
حبُ الأحباب يقيّـدُهُ

هيّمه وجدٌ حيث غدا
يترهبُ؛عشقُك معبدهُ

قد ضرّم صدّك شهقته
وبراه الشوقُ يجرّدهُ

أورثه هجرك أحزانا
وهموم الأرض تشردهُ
****
فالجسدُ ناض ٍ نضرتـَهُ
وسقامي تسلب صحتهُ

وجبينه يعفر في ترب ٍ
ليرى بارئهُ حسرتهُ

فخلبت فؤادي لبّه حتْـ
تى يومَ ألانَ عريكتهُ

أعرضتَ عن القلب الأشقى
فجذمتَ هواه وصحْبتهُ

أفخيم الشأن سلاما عشـ
ـقاً لستُ أحدد أطرتهُ

مالتْ بعدك دعائمنا
اذ جيشي يفقد قوتهُ

علج ٌ وطأ الخدّ بمذلْ
لتنا ويقود سخيمتهُ

وحوافر خيله قد طمست
وعلينا شدد وطأتهُ

من يابى الضيم فلم يذعن
ويؤكد دوما نصرتهُ

خذلوه منتصرينَ بمن
لا يفصم دهر عروتهُ

فأناخوا في الباب هبة ً
أذكت للماجن حدتهُ

أن اضربْ رأس مخاوفنا
بحديد يحرق قلعتهُ

لا تترك شيخا أو طفلا
ولدا قد أطلق لحيتهُ

وازجج ما يبقى في السجن
وعساك تبيد عشيرتهُ

وان اغدق بالوصل المرجى
مَن كنا نسأم ألفتهُ

فالنمر الأرقط منبوذ ٌ
عفنا كشباب صحبتهُ

والدب القطبيّ كلح ٌ
نبذ العربيد مودتهُ

نبغي مهرا يأبى ذلا
لظلام ٍ يخشى غرتـَهُ

مهر ٌ ما لاح لنا يوما
مستْ أيدينا صفحتهُ

فتدلـلـهُ مفرط به
وعديّ يحجبُ طلعته

ابوجعفر اُغلق بابه من
قبل المحتل فنكـّتهُ

لا يغلق بابا منتصرٌ
الا من خاف هشاشتهُ

قد ران على وطني ليلٌ
لا نأمنُ يوما وحشتهُ

والأشقرُ بان على وغد ٍ
ينتظر دهرا طلعته

قد نمّ عليه شرابٌ والـ
رؤسا أفدوه وعصبتهُ

وأفاضوا في الليل عهرا
منهم من يهدي زوجته

فأزاحت بضة أردان ٍ
عن ستر تكشفُ عورتهُ

ان سُرّ العلج بمنظرك
فدعيه يمتّع نظرتهُ

تبا يا أخسأ من ولّى
في العرش فشوّه زينتهُ

اين الفرسان وأعيان الـ
شرفِ كي يحموا حوزتهُ

أحلاس الخيل أسورة ٌ
قطعوا للباغي شأفتهُ

أعيان الفضل سراة المجـ
ــد ِالشامخ ِنالوا ذروتهُ

أمَضى من وحّـد موطننا!
وبقى الخنزيرُ يشتتهُ

عاثتْ بعراقي شانئة ٌ
هتكتْ من حقدٍ عفتهُ

أابو جعفرُ متى تأتي
والدين تجددُ عزّتهُ

فمتى أشتاتٌ اتحدتْ
فسيفرض يعربُ هيبتهُ

وجريء الصدرِ يحامينا
ويشد عليهم قبضتهُ

ويعود الأشقرُ مهزوما
ويجر بذل ٍ خيبتهُ

أابو جعفر متى وطني
المجروح يعاود رفعتهُ!
************************************

**الطيب عبدالرازق النقر** · 16-02-2014, 22:27

أخي الحبيب أحمد عكاش
سلام ومودة
عادي يا غالي ما تاخد في بالك وأنا عارف ان نصايحك دي بتنشد من وراها شنو...انت اخويا يا أحمد والاخ ما ببتغي الا مصلحة ورفعة أخوة
بس الدايرك تعرفه انني فعلا في حوجة لاني اتصالح مع النحو وموازين الخليل ودا باذن الله حايحصل في القريب العاجل...كل واحد في المنتدى دا أنا بعتبره أستاذ بالنسبة لي..المهم الغاية التي ننشدها هي المحافظة على سمو وتفرد هذه اللغة السامية التي لا تضاهيها لغة في العالم
مودتي أستاذي وأخي عكاش

**الطيب عبدالرازق النقر** · 16-02-2014, 22:47

يا سلام يا عبدالستار يا نعيمي ...يا سلام يا أستاذ على هذه الهدية الغالية ...الله يخرب بيت شيطان الخليل الفراهيدي الدلاهو على ابتكار الموازين دي ..لولاها يا أستاذ عبدالستار كنا ولا نأبه للمتنبي والبحتري وغيرهم من الغطاريف الفطاحلة..أكيد كنا حا ننظر لهم من معيار انهم "زملاء" يعني...بس موازين الخليل دي هي الفيصل بين الشاعر والشويعر...
مودتي وحبي أستاذي وأتمنى أن يأتي اليوم الذي أكون فيه قوي العارضة في علم العروض مثلك..
لك مني كل الاجلال والتقدير
ودمت في أمان الله وحفظه

**أحمد عكاش** · 17-02-2014, 04:57

أهلاً وسهلاً بك وبعودتك
(يا الطيب، يا عبد الرزاق يا النقر).
[ أخشى أن أكون غلطتُ في عامّيتي، فأنا لا أُجيدها، أبعدها الله وأسعدها].
والله قفز قلبي فرحاً حين رأيتك الآن عدت إلينا، أهلاً بإيابك الميمون أخي الطيب.
ولقد كتبتُ لكَ ولبعض الزملاء الآخرين دعوة للعودة (على الشريط المتحرّك في الملتقى)، دام أيّاماً، وأظنّه توقّف قبل عودتك بوقت قصير، فربّما لم تره.
نحن بانتظار مساهماتك أخي (الطيب) ودع عنك هذا التواضع اللطيف، فنحن نعرف ونقدّر ما تحت العباءة.
أرجو ألا يطول انتظارنا، ودمت.

**الطيب عبدالرازق النقر** · 17-02-2014, 20:37

الله يخليك يا عكاش
دا والله ما تواضع أنا فغلا بجهل العروض رغم اني درسته في مرحلة الطلب بس عمري ما هضمته والانسان عدو ما يجهل..يا ريتني أتلمذ على يديك أو على يد الأستاذ الشاعر النعيمي...أنا الان أجلس على هرم الأربعين وما زلت أجهل العروض يا للخزي..ولم أحتفل بعد ببزوع نجم أولادي...ليس لي مؤلفات أتباهى بها كما أفتخر العقاد بوحي الأربعين وغيرها من الدرر...يجب أن أقبع بين ثنايا نفسي ذائبا من الخجل...
يلا حتى لو فرضنا جدلا انو مؤلفاتي مدونة من وين أجيب حق الطباعة...بس كلام زي دا مدعاة لتبرير الكسل...انت عارف يا عكاش دحين حتى كتابة المقالات الأنا أصلا باكل عيش من وراها غلبتني الله يخرب بيت الاحباط الانا عايش فيهو
معليش يا عكاش دوشتك بخرابيط كلام لا تسمن ولا تغني من جوع

شكوى العراق إلى أبوجعفر المنصور ....شعر الطيب عبدالرازق النقر

شكوى العراق إلى أبوجعفر المنصور ....شعر الطيب عبدالرازق النقر

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث