مت(قاعد)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    مت(قاعد)


    متقاعد
    ________


    من رواد جامع حارته، معارفه محدودين، داهمه الموت ساجدا، تعرف عليه أحدهم، وخرج آلاف لتشييعه بعد صلاة الجمعة...


    العاشق.. له آلاف الأصدقاء في مواقع التواصل، فاجأته
    الوفاة في السوق.. ودفن "مجهول الهوية... "


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.
  • بسباس عبدالرزاق
    أديب وكاتب
    • 01-09-2012
    • 2008

    #2
    هناك من يبني صداقات متينة فرغم قلة الأصدقاء إلا أنه حصل على على جنازة تليق بمكانه المحبب إليه
    و الآخر كان يبني صداقات إفتراضية و يتبنى معرفات فضفاضة فحصل على جنازة افتراضية و شاهد يشبه لحد كبير معرفاته


    رائع هذا الذي حمله إلينا قلمك و فكرك المتقد

    تقديري و احتراماتي أستاذة ريما الريماوي
    السؤال مصباح عنيد
    لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

    تعليق

    • هدير الجميلي
      صرخة العراق
      • 22-05-2009
      • 1276

      #3
      أحسنتي أستاذتي ريمة
      هذا واقع الحال
      بحثت عنك في عيون الناس
      في أوجه القمر
      في موج البحر
      فوجدتك بين خافقي أقرب من كل الذين أبحث فيهم
      ياموطني الحبيب...


      هدير الجميلي(هدير نزف النواعير)

      تعليق

      • سما الروسان
        أديب وكاتب
        • 11-10-2008
        • 761

        #4
        تعددت الاسباب والموت واحد هذه هي مشكلة المتقاعد وخاصة اذا كان صغيرا بالعمر

        تتوقف نشاطاته فقط على الصلاة في المسجد اوعلى النت والصداقات الوهمية

        نص اجتماعي من الواقع

        محبتي ريما الغالية

        تعليق

        • سليم محمد غضبان
          كاتب مترجم
          • 02-12-2008
          • 2382

          #5
          المشرف ريما ريماوي،
          تحية طيبة و بعد،
          محدودون- لأنها خبر مرفوع.
          الحقيقة أن النص يطرق موضوعاً حسساساً. نحن نتجه اجتماعياً نحو الفراغ خارج نطاق الأجهزة الإلكترونية.
          نص مؤلم لكنه يدق ناقوس الخطر.
          تحياتي الحارة.
          [gdwl] [/gdwl][gdwl]
          وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
          [/gdwl]
          [/gdwl]

          [/gdwl]
          https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

          تعليق

          • خديجة بن عادل
            أديب وكاتب
            • 17-04-2011
            • 2899

            #6
            هناك مثل يقول '' كثرة الأصحاب تخليك بلا صاحب ''
            ومثلما ذكر أخي بسباس الأصدقاء تتفرق بإختلاف الخلق والفكر
            راق لي هذا العمل جدا والمفارقة بين الحالتين خلقت المتعة المنشودة
            جميلة هي هذه القصيصة التي تعرضت لمناقشة العلاقات والتأمل فيها .
            تحياتي الأخوية يا ريما .
            http://douja74.blogspot.com


            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة
              هناك من يبني صداقات متينة فرغم قلة الأصدقاء إلا أنه حصل على على جنازة تليق بمكانه المحبب إليه
              و الآخر كان يبني صداقات إفتراضية و يتبنى معرفات فضفاضة فحصل على جنازة افتراضية و شاهد يشبه لحد كبير معرفاته


              رائع هذا الذي حمله إلينا قلمك و فكرك المتقد

              تقديري و احتراماتي أستاذة ريما الريماوي

              أهلا وسهلا الأستاذ بسبساس عبد الرزاق..
              وفعلا هو هذا لأن بطلنا الأول أدركه الموت
              في الجامع وتمت الصلاة على جثمانه يوم
              الجمعة... شجع المصلين لتشييعه...

              شكرا لبهاء الحضور..

              تحيتي واحترامي وتقديري.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة هدير الجميلي مشاهدة المشاركة
                أحسنتي أستاذتي ريمة
                هذا واقع الحال

                شكرا لك الأديبة هدير..

                سعيدة بحضورك...

                تحيتي وتقديري.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة
                  تعددت الاسباب والموت واحد هذه هي مشكلة المتقاعد وخاصة اذا كان صغيرا بالعمر

                  تتوقف نشاطاته فقط على الصلاة في المسجد اوعلى النت والصداقات الوهمية

                  نص اجتماعي من الواقع

                  محبتي ريما الغالية
                  أهلا بك الغالية مديحة..

                  وهنا المفارقة بين من اختار الحياة الواقعية،
                  أو النتية الافتراضية...

                  سعيدة بحضورك الآثر...


                  محبتي واحترامي وتقديري.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
                    المشرف ريما ريماوي،
                    تحية طيبة و بعد،
                    محدودون- لأنها خبر مرفوع.
                    الحقيقة أن النص يطرق موضوعاً حسساساً. نحن نتجه اجتماعياً نحو الفراغ خارج نطاق الأجهزة الإلكترونية.
                    نص مؤلم لكنه يدق ناقوس الخطر.
                    تحياتي الحارة.
                    أهلا وسهلا الأستاذ سليم غضبان ..

                    شكرا على الحضور القيم والتصحيح..

                    بالحقيقة أكتب حب السليقة، وشكرا لك..

                    تم تعديل النص من جديد لعله صار أحسن..

                    سعدت بك، الله يسعدك ويحفظك..

                    تحيتي وتقديري.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
                      هناك مثل يقول '' كثرة الأصحاب تخليك بلا صاحب ''
                      ومثلما ذكر أخي بسباس الأصدقاء تتفرق بإختلاف الخلق والفكر
                      راق لي هذا العمل جدا والمفارقة بين الحالتين خلقت المتعة المنشودة
                      جميلة هي هذه القصيصة التي تعرضت لمناقشة العلاقات والتأمل فيها .
                      تحياتي الأخوية يا ريما .
                      أهلا بالأخت العزيزة خديجة...

                      دائما أسعد بحضورك الألق ودام بهاؤك..

                      محبتي واحترامي وتقديري.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • فوزي سليم بيترو
                        مستشار أدبي
                        • 03-06-2009
                        • 10949

                        #12
                        حلوة " مت قاعد "
                        وقد أصابت وترا حساسا في نفسي
                        فأنا يا ريما رغم أن العمل قد أحالني قسرا
                        على التقاعد بسبب السن . أرفض أن أقعد
                        فأموت ، فتجديني أتنطط كاليافعين وكأن
                        حياتي قد بدأت الآن .
                        امسكي الخشب .
                        نص جميل وواقعي شكرا لك
                        فوزي بيترو

                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                          حلوة " مت قاعد "
                          وقد أصابت وترا حساسا في نفسي
                          فأنا يا ريما رغم أن العمل قد أحالني قسرا
                          على التقاعد بسبب السن . أرفض أن أقعد
                          فأموت ، فتجديني أتنطط كاليافعين وكأن
                          حياتي قد بدأت الآن .
                          امسكي الخشب .
                          نص جميل وواقعي شكرا لك
                          فوزي بيترو
                          جميل الأستاذ د.فوزي..

                          وربنا يعطيك الصحة وطل العمر...

                          وبرأيي حضرتك وسطي معتدل قادر أن تعدل

                          في علاقاتك الحقيقية مع أهلك وأصحابك،

                          ومع علاقاتك الإفتراضية أيضا..

                          وهذه الشخصية السوية..

                          شكرا على حضورك وتفاعلك..

                          تحيتي واحترامي وتقديري.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          • نجاح عيسى
                            أديب وكاتب
                            • 08-02-2011
                            • 3967

                            #14
                            مساء الخير استاذة ريما ..
                            وأهلا بك ..وبنصوصك الهادفة ..
                            فكل نص لك دائما يحمل رسالة لِوَضع معين
                            من أوضاعنا المجتمعيّة ..
                            عموماً وبِغض النظر عما قاله الأصدقاء ..
                            فلا يجب أن يفوتنا أن ( الموت اثناء الصلاة والعبد ساجد بين يديْ خالقهِ )
                            هي من أعلى الدرجات أو النعَم التي يمن الله بها على عبدٍ قد رضي عنه ..
                            ومنّ عليهِ بِحُسن الخاتمة ، ..وليس كل الميتات متشابهة ..رغم من قال أن الموت
                            هو الموت ، فقد يكون الموت هو الموت بالنسبة لأحوال الدنيا ، ولكن بالنسبة
                            للشخص نفسه فهناك فرق كبير ..
                            أحسنتِ استاذة ريما ..ومساءك سعيد بِرضى الرحمن .

                            تعليق

                            • ريما ريماوي
                              عضو الملتقى
                              • 07-05-2011
                              • 8501

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
                              مساء الخير استاذة ريما ..
                              وأهلا بك ..وبنصوصك الهادفة ..
                              فكل نص لك دائما يحمل رسالة لِوَضع معين
                              من أوضاعنا المجتمعيّة ..
                              عموماً وبِغض النظر عما قاله الأصدقاء ..
                              فلا يجب أن يفوتنا أن ( الموت اثناء الصلاة والعبد ساجد بين يديْ خالقهِ )
                              هي من أعلى الدرجات أو النعَم التي يمن الله بها على عبدٍ قد رضي عنه ..
                              ومنّ عليهِ بِحُسن الخاتمة ، ..وليس كل الميتات متشابهة ..رغم من قال أن الموت
                              هو الموت ، فقد يكون الموت هو الموت بالنسبة لأحوال الدنيا ، ولكن بالنسبة
                              للشخص نفسه فهناك فرق كبير ..
                              أحسنتِ استاذة ريما ..ومساءك سعيد بِرضى الرحمن .

                              وأيامك أسعد بكل الخير والصحة بإذن الله

                              الأديبة المتألقة نجاح عيسى.. ومعك حق تماما

                              في رأيك، ولهذا خرج المصلون بالآلاف لتشييع

                              فقيدنا الأول..

                              لكم أسعدني حضورك الآثر..

                              تحيتي واحترامي وتقديري.


                              أنين ناي
                              يبث الحنين لأصله
                              غصن مورّق صغير.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X