[align=justify]أستاذي العزيز محمود عادل بادنجكي
أحلى ما في قصتك الجميلة ... الاستعارة الرائعة التي بلغت أقصى حدود التكثيف، وأعلى حدود الذروة في قولك:[/align]
ولم أنسَ الرسالة اللغوية التي تؤديها عبارتك:
هذا فضلاً عن عنوانها: [align=justify](غول)!!!.[/align]
ودمتَ مبدعاً.
أرهقته تكاليف الحياة.. فخطر له العمل بالتجارة. باع دجاجتيه.. بعشرة صيصان لتسمينها.
في الطريق.. أكل الغلاء ثمانية منها!!
محمود عادل بادنجكي
أخي الكريم محمود بادنجكي،
مكثفة وموجزة جداً، تلخص قصة خطر الغلاء الذي طغى حتى أضحى غولاً يأكل أصابع حتى من يشيرون إليه! وعلى الرغم من طغيان الماضي هنا إلا من إنقاذه واحدة؛ فإن غول الغلاء ظل طاغياً في مقتبل رؤية القارىء!!
تعليق