تويت
استيقظت فرحة لتبشرها بحلم سرها، تفقدت المكان، لم تجد شالها، ووسادتها..بحثت في
كل الاتجاهات..حينها تذكرت الأمس وهي تتلو سورة" يس"وتذرف دموع رحمة.
هجريس رقية
كل الاتجاهات..حينها تذكرت الأمس وهي تتلو سورة" يس"وتذرف دموع رحمة.
هجريس رقية
-
-
القرآن .. دائما ما نجد فيه الطهارة و البشرى
و دائما يريح المتعب
و يقيل العاثر
و يرشد الضال
جميل أن نرتبط بكتاب الله و لا نفارقه في حيواتنا
تقديري و احتراميsigpic -
الأستاذ ربيع عقب الباب
لمرورك نكهة خاصة، ولحسك المرهف فهم وتحليل
للمواقف وفق رؤية أدبية راقية ..سعيدة بكرم عطائك
دمت بألف خير
هجريس رقيةتعليق
-
أن فقد الوالدة الحنون ليس بالأمر الهين، خوصا على البنات وأن كن زوجات، لطيف ذلك النسيان، والأجمل هو التذكر بسبب قراءة سورة ياسين المباركة، الكاتبة رقية هجريس لكم منى خالص الشكر والتقدير.[read]
تَكَلَّمُوا تُعْرَفُوا فَإِنَّ اَلْمَرْءَ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ
[/read]تعليق
-
فعلا أخي الكريم ؛ الوالدان عزيزان، فقدانهما في الكبر صعب جدا
خاصة الأم الحنون ودورها في الوجود..
شكرا على مرورك العطرتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة هجريس رقية مشاهدة المشاركة
دموع الرحمة وياسين
لابد وأننا نفتقد غاليا
أب
أم
سيان عندي لأنهما أبواي
نص شجي
تحياتي وغابة وردالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
الأخت الكريمة عايدة محمد نادر
تحية حارة تليق بمرورك البهي
مودتيتعليق
تعليق