يليق بي الحزن
خانتني عيناه!
أول عبارة كتبتها، في دفتري
دفتر قررت أن أكتب فيه قصة، أجعل قارئيها يسمونه.. ملعونا، جاحدا
أتحدث إلى نفسي
ماذا أريد من قصتي؟!
أريدها قصيرة
رغم كمية الخذلان فيها، سأبقى جميلة وأبتسم
مممم
لم أك أعرف من أين أبدأ فيها، فذاك الشرقي، كالأمنيات المستحيلة، تشبهه كأنه إياها!
رجل أحببته حد الغرق عشقا، ليطرحني أرضا في ساحات الخذلان ويعلن فوزه.. بالجولة
أعلم جيدا كم هي سخيفة فكرة الحزن على ماض لن يعود
لكني تغيرت
تبدلت ملامحي
أصبحت لا أشبهني
كأني كبرت دهورا
بات لا يليق بي، لا الحلم، ولا الحب
فتاة يليق بي الحزن.. فقط
وأشتهي نسيانا يربطني بي، ينسيني بعثرتي، أتناساه وأقصده بكتاباتي
فأقضي أيامي، منهمكة ومنتهكة، حزينة، ومتوحدة مثل الكآبة
أكتب على جدران غرفتي.. لو أننا نلتقي!
أخطها بقلم عريض وأضحك
أليس جنونا أن أتحدث إلى نفسي عنه
جنونا أن أكتب رسائل لغائبي.. وقلبي يعلم كم هي بعيدة ..مدن النسيان
ههه مايضحك أكثر.. بريدها ، معطل
غباء أن أتحدث عنك دائما.. وأنا على قيد الوجع، أترنح
أخذني بحر الكتابة بعيدا
خطفني لغابة ذكرياتي، لأكمل قصتي وأهمس لذاتي..
لا تخافي شمس النسيان ستشرق غدا.. حتى لو متنا!
خانتني عيناه!
أول عبارة كتبتها، في دفتري
دفتر قررت أن أكتب فيه قصة، أجعل قارئيها يسمونه.. ملعونا، جاحدا
أتحدث إلى نفسي
ماذا أريد من قصتي؟!
أريدها قصيرة
رغم كمية الخذلان فيها، سأبقى جميلة وأبتسم
مممم
لم أك أعرف من أين أبدأ فيها، فذاك الشرقي، كالأمنيات المستحيلة، تشبهه كأنه إياها!
رجل أحببته حد الغرق عشقا، ليطرحني أرضا في ساحات الخذلان ويعلن فوزه.. بالجولة
أعلم جيدا كم هي سخيفة فكرة الحزن على ماض لن يعود
لكني تغيرت
تبدلت ملامحي
أصبحت لا أشبهني
كأني كبرت دهورا
بات لا يليق بي، لا الحلم، ولا الحب
فتاة يليق بي الحزن.. فقط
وأشتهي نسيانا يربطني بي، ينسيني بعثرتي، أتناساه وأقصده بكتاباتي
فأقضي أيامي، منهمكة ومنتهكة، حزينة، ومتوحدة مثل الكآبة
أكتب على جدران غرفتي.. لو أننا نلتقي!
أخطها بقلم عريض وأضحك
أليس جنونا أن أتحدث إلى نفسي عنه
جنونا أن أكتب رسائل لغائبي.. وقلبي يعلم كم هي بعيدة ..مدن النسيان
ههه مايضحك أكثر.. بريدها ، معطل
غباء أن أتحدث عنك دائما.. وأنا على قيد الوجع، أترنح
أخذني بحر الكتابة بعيدا
خطفني لغابة ذكرياتي، لأكمل قصتي وأهمس لذاتي..
لا تخافي شمس النسيان ستشرق غدا.. حتى لو متنا!
تعليق