تويت
كان يمشي وحده فجأة سقط فإلتقط نفسه
بعد زمن مات فكان وحده
بعد زمن مات فكان وحده
-
-
قراءة فقط لا أريد ردود تأخذ من وقتي
شكرا -
ذكّرتني هذه الأقصوصة بمثل يقول :المشاركة الأصلية بواسطة كمال حمام مشاهدة المشاركة
ــ يد واحدة لا تصفق .
بيد واحدة نلطم يا أخي كمال !
ومثل آخر أيضا : الموت مع الجماعة رحمة .
تحياتي لك
فوزي بيتروتعليق
-
أستاذ كمال،المشاركة الأصلية بواسطة كمال حمام مشاهدة المشاركة
احترامي لشخصك الكريم،
لكن مع ما تفضّلت به من تعليمات، لا أعتقد أنّك نشرت نصّك في المكان المناسب.
أستغرب كثيرا كيف حضرتك الأريحيّة و أنت تُطلق مثل هذه العبارة الحادّة.
سيدي الكريم، الزّملاء الأدباء هنا يملكون الوقت الكافي للتّواصل المُثمر بين بعضهم البعض لبناء المعارف و صقل المواهب و تبادل الخبرات و الآراء ، يقوى الواحد منّا بغيره، تلك هي تقاليدهم.
إذن للتّأكيد ، و كي لا أطيل، نحن نملك الوقت الكافي كي نقرأ و نبدي آراءنا فيما قرأنا. أمّا مادامت تلك الرّدود تهدر وقتك الثّمين، فلا تقرأها..الأمر غاية في البساطة. بذا تكون قد حُلّت المُشكلة و حافظ كلّ طرف على تقاليده و آدابه في التّعامل مع الأدب و مع الآخرين.تعليق
-
مشغول جدا أرجو المعذرة
أو حذف مشاركتي و حظري
مع التقدير و الإحترام للجميعالتعديل الأخير تم بواسطة كمال حمام; الساعة 06-10-2013, 02:41.تعليق
-
ترقب
كان ينظر إلى الغيمة و يعد بعض الجنيهات
على أرضه الجدباءتعليق
-
سلطة خضار
كان يخطب أمام شعبه و يعده بالقضاء على البطالة
و حين بدأت تتساقط على رأسه حبات
الطماطم من كل جانب قال : أين الفلفل و الخيار
كي تكتمل السلطة
تعليق
-
كان وقع الطماطم على رأسه قويا لقد أصيب بجنون غير عاديالمشاركة الأصلية بواسطة كمال حمام مشاهدة المشاركة
هههههه أبدعت يا صديقيالتعديل الأخير تم بواسطة أسد العسلي; الساعة 06-10-2013, 22:51.ليت أمي ربوة و أبي جبل
و أنا طفلهما تلة أو حجر
من كلمات المبدع
المختار محمد الدرعي
تعليق
-
فعلا يبدو أنه قد أُصيب في الصميم جراء هذا الخطابالمشاركة الأصلية بواسطة أسد عسلي مشاهدة المشاركةتعليق
-
مادام النص قد طرح،فعلينا الردالمشاركة الأصلية بواسطة كمال حمام مشاهدة المشاركة
وإبداء الرأي
خاصة أنه في مختبر القصة القصيرة، ولن يفلت من النقد البنّاء
لتعم الفائدة على الجميع
النص يصف حياة الانسان الذي يمشي وحده
ويعيش وحده وعندما يموت فلن يكون إلا لوحده..!!
يفتقر النص إلى علامات الترقيم التي تخدم المعنى
كان يمشي وحده،
فجأة سقط؛فإلتقط نفسه
بعد زمن مات..
فكان وحده..
طبعا الهمزة في فعل التقط (همزة وصل) فتكتب على الشكل(فالتقط)
وأرجو من الكاتب ألا يبخل على الجميع بجزء من وقته الثمين
فمعظمنا يعمل،ولوقته ثمن
ومع ذلك فإن الحياة أخذٌ وعطاء
مشاركة فعالة بنّاءة كي نفيد ونستفيد..
وإلا فلنغلق الأبواب على أنفسنا ونموت وحدنا
كما حصل لبطل القصة أخي الكريم
مع التحية والتقدير..
التعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 07-10-2013, 09:58.تعليق
-
ترقب
كان ينظر إلى الغيمة، و يعد بعض الجنيهات
على أرضه الجدباء!!
هل كان ينتظر
أن تهطل السماء عليه نقوداً!!
نص مكثف جميل
تعليق
-
الأستاذة الرائعة سمر عيد أنت مثلي مبدعة قصة شكرا على الشرح المفصل..المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
في الواقع ليس لديّ وقت كي أرد على الجميع لكن عندما قرأت ردك الرائع
الذي ينبع من أخلاقك العالية و سمو روحك أجبرني على ترك كل شيء و الرد
تقديري و إحترامي لك و تحياتي الخاصة للدكتور فوزي سليم بيتروتعليق
-
في الواقع ليس لديّ وقت كي أرد على الجميع
حلوة لعبة الخيار والفقوس
نيالك يا سمر . نلتِ الرضا .تعليق
-
هههه .. ضحكتني د. فوزي .. لكَ احتراميالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
الأستاذ كمال .. قرأت لك .. وعقبوا من قبلي بما يكفي ( ويمكن ما عندك وقت تقرأ
)
وقرأت النص الأول بمنـأى عن التشاؤم والسلبية ؛ فكان ..
كان يمشي وحده .. فجأة سقط .. لكنه ألتقط نفسه
زرعها شجرة في القفار.. فاءت بظلالٍ وثمار .
سلام
تعليق
-
تعليق