كان جسدها الرشيق يتلوى فى بطء كحية رقطاء.. انزلقت للتو من إلتصاق التزاوج. شعرها الذهبي المسترسل يتبعثر فوق جسدها كانساً صفحة ظهرها العارى..يراقصها منتشيا. الخطوة السريعة... تعثرت قدمه حين فقدت إيقاعها..بدبيب اللذة..فسقط على الأرض ..وستفاق من غفوة تقدم العمر..فرأى حجرته الخالية.. غارقة فى العتمةِ. لاجسد ولاشعر. كرسيٌ هزازٌ أفقده صحوته فغفا.
ضوء..
عندما سطع فانوس الجاز..فى كوخ أمه الصغير.اشتعلت العبقرية. فاختفي الزمان والمكان...إلا من الضوء الخافت المتأرجح..فى وجوده الباهر..كان الأول والكتاب. اقتادوه عنوة.ليحمل بدلا عن القلم البندقية...فخسروا الكتاب والقضية.
مصر ومامصر سوى الشمس
التي بهرت بثاقب نورهاكل الورى
والناس فيك إثنان...
شخص رأى حسنا فهام به
وشخص لايرى!
أسجّل إعجابي أستاذة سعاد، ممتنّا شاكرا لك متعة القراءة.
ومضتان اجتمعت فيهما عناصر الخلق.فجسد يذوي نحو التّراب ، فهواء خال من الأنس، فقضيّة تحتاج الكتاب و النار..
ومضتان صنعتا عن دراية بأنّهما ستتركان الأثر المأمول..
الأستاذ الأديب محمد
تحية تليق بك
لقد سرني مرورك العبق وتعليقك الذى أثلج صدرى وأعتز به وسام يدفع بى إلى الأمام ..شاكرة لك ومقدرة.لوتكرمت بالإشارة للرسم الذى أشرت إليه خطأ لأصوب..ودمت بألف خير
مصر ومامصر سوى الشمس
التي بهرت بثاقب نورهاكل الورى
والناس فيك إثنان...
شخص رأى حسنا فهام به
وشخص لايرى!
كان جسدها الرشيق يتلوى فى بطء كحية رقطاء.. انزلقت للتو من إلتصاق التزاوج. شعرها الذهبي المسترسل يتبعثر فوق جسدها كانساً صفحة ظهرها العارى..يراقصها منتشيا. الخطوة السريعة... تعثرت قدمه حين فقدت إيقاعها..بدبيب اللذة..فسقط على الأرض ..وستفاق من غفوة تقدم العمر..فرأى حجرته الخالية.. غارقة فى العتمةِ. لاجسد ولاشعر. كرسيٌ هزازٌ أفقده صحوته فغفا.
ضوء..
عندما سطع فانوس الجاز..فى كوخ أمه الصغير.اشتعلت العبقرية. فاختفي الزمان والمكان...إلا من الضوء الخافت المتأرجح..فى وجوده الباهر..كان الأول والكتاب. اقتادوه عنوة.ليحمل بدلا عن القلم البندقية...فخسروا الكتاب والقضية.
اعجاب ومتابعة وسؤال عن غيابك
لك التجلة والتقدير أديبة سعاد
الأخ الأديب يحيي
تحية عطرة
شكر على مرورك ..لقد اشتقت له...غيابي ..من عدم الاستقرار...وكثرة الاسفار وما آلت إليه أحوال الوطن...كنت فى المغرب.أوقع كتاب صدر لى عن دار الوطن المغربية..مع أدباء مغاربة أصدقاء(مسيح لايشبهني .... وأخريات)النصوص بعاليه من الكتاب..تحياتى لك ودمت
مصر ومامصر سوى الشمس
التي بهرت بثاقب نورهاكل الورى
والناس فيك إثنان...
شخص رأى حسنا فهام به
وشخص لايرى!
تعليق