تويت
هُيام
هُيام
جلست في الشرفة، تنظرُ إلى السماء،،
شاب فقير، برق بصره إليها، أشتعل قلبهُ هُياماً،،
سقط وانكسرت ساقهُ.
جلست في الشرفة، تنظرُ إلى السماء،،
شاب فقير، برق بصره إليها، أشتعل قلبهُ هُياماً،،
سقط وانكسرت ساقهُ.
-
[read]
تَكَلَّمُوا تُعْرَفُوا فَإِنَّ اَلْمَرْءَ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ
[/read] -
فلاح ،، يتمنى من النقاد الردود الناقدة مع خالص الشكر والتقدير[read]
تَكَلَّمُوا تُعْرَفُوا فَإِنَّ اَلْمَرْءَ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ
[/read] -
هذا ما كان ينقصه ان ينكسر ساقه
على الأقل لم ينكسر قلبه
و إلا كانت ثلاث مصائب دفعة واحدة
انفجرت ضحكا في القفلة
فكثيرا ما تحدث مثل هذه المواقف
و كأني بك كنت تقصد أن لا بنظر إلى ما هو فوقه و إلا كانت مصيبته السقوط فأمثاله لا أجنحة لهم فالمؤكد سقوطهم سقوطا حرا
فالأفضل له النظر في خط مستقيم يميل أحيانا و لكن بزاوية صغيرة فقط
تقديري و محبتي أستاذ فلاح العيساويالسؤال مصباح عنيد
لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتهاتعليق
-
جميل النص.. مكتمل،
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
صديقي الغالي الأستاذ الجميل بسباس: اضحك الله سنك صديقي الغالي ،،، الشاب من الأصل قلبه مكسور أيضا فتلك الغادة الجميلة نظرها في السماء وهي لا تنظر الى من في الأرض، ونظره المعلق فيها هو من ارداه كسير القلب والقدم ،،، صديقي الغالي جدا أسعدني ردك الجميل جدا. خالص تحياتي ومحبتي.المشاركة الأصلية بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة[read]
تَكَلَّمُوا تُعْرَفُوا فَإِنَّ اَلْمَرْءَ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ
[/read]تعليق
-
الصديقة والأديبة الرائعة ريما الريماوي،، شكري وتقديري لردكم الجميل ومروركم الطيب خالص تحياتي ومودتي.المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة[read]
تَكَلَّمُوا تُعْرَفُوا فَإِنَّ اَلْمَرْءَ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ
[/read]تعليق
-
عليه أن ينظر في مستوي نظره
ويكفيه كسر ساقه هذه المرة
تحيتي وتقديري
تعليق
-
فعلا أديبنا الراقي حارس ،، ففي القادمة سيكون كسر رقبته ،،، أعتقد أن البطل مؤمن والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين،، لكم خالص تحياتي وشكري على التعليق الجميل مع خالص المودة.المشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركة[read]
تَكَلَّمُوا تُعْرَفُوا فَإِنَّ اَلْمَرْءَ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ
[/read]تعليق
تعليق