تويت
عندما يكتبك الشّعر ..
ينثر جوارحك يقتفي أثرك
هو دمع وهمّ ..وأنت له ثقل أحد
مرّ السّحاب وتمنيّت جناحين..
رسمك المكان بريشة العدم
يبكي حين يكتبك القلم ..
وتسائلك الجمل عن وعود قطعت
يجيبها حرف تائه ..
لن يصبأ المكان ..
أنت كلمات رصّت
ومشاعرك قوافي تتراقص ..
أنت ..أنت خاطر بلا خواطر
ونثر بعثرته رياح الألم
حين يكتبك الشّعر تتزيّن ..
بحلل ليست لك ..
وتظهر بمظهره هو ليس أنت
ويطول التّصنّع ...وتفرّ منك الحقيقة
فيكتبك الشعر نفاقا ...
تعاتب حرفك ويعاتبك قلمك ..
اليوم سأكتب في الغزل :تقول
ويكتبك القلم دمعا بلا عيون ..
وفي الهجاء أردت أن تكون ..
فحفرت قبرا من قبل أن تولد النقائض
وفي الرّثاء نشرت جوارحك ..
فكنت ملحمة ..وكنت الرّزايا بلا وجع
حرّ طليق أنت بلا قيد ووزن ..
عندما يكتبك الشّعر...
ينعيك القلم ويقرؤك الراّسخون
ينثر جوارحك يقتفي أثرك
هو دمع وهمّ ..وأنت له ثقل أحد
مرّ السّحاب وتمنيّت جناحين..
رسمك المكان بريشة العدم
يبكي حين يكتبك القلم ..
وتسائلك الجمل عن وعود قطعت
يجيبها حرف تائه ..
لن يصبأ المكان ..
أنت كلمات رصّت
ومشاعرك قوافي تتراقص ..
أنت ..أنت خاطر بلا خواطر
ونثر بعثرته رياح الألم
حين يكتبك الشّعر تتزيّن ..
بحلل ليست لك ..
وتظهر بمظهره هو ليس أنت
ويطول التّصنّع ...وتفرّ منك الحقيقة
فيكتبك الشعر نفاقا ...
تعاتب حرفك ويعاتبك قلمك ..
اليوم سأكتب في الغزل :تقول
ويكتبك القلم دمعا بلا عيون ..
وفي الهجاء أردت أن تكون ..
فحفرت قبرا من قبل أن تولد النقائض
وفي الرّثاء نشرت جوارحك ..
فكنت ملحمة ..وكنت الرّزايا بلا وجع
حرّ طليق أنت بلا قيد ووزن ..
عندما يكتبك الشّعر...
ينعيك القلم ويقرؤك الراّسخون
تعليق