رسالة إلى الفكر و الرأي
مفادها أن يسعفا الكاتبة و لا يتأخرا عنها و هي تلج عالمها الخاص
الذي تبني فيها قصور الوفاء و الإخلاص و الحب للناس و حب الخير على العموم .
تترجاهما ألا يبخلا عليها ببديع البيان لأن من لديه رسالة يريد إيصالها للآخر لابد و أن يكون له/لها
هذا اللسان الذي يقطر فضيلة و وفاءً
هكذا قرأتك هنا يا أمينة و أرى و لله الحمد أنك لست بحاجة للاستنجاد بالفكر أو الرأي فلك من العقل الرزين
و قوة الإرادة ما يجعلك تتبوئين هذه المكانة العالية و تنفذين إلى قلوبنا و عقولنا دونما استئذان .
أنا سعيد هذا الصباح لأن جل ما قرأته كان لك
و كان فيه نفعاً كثيراً
دمتِ كما أنت
و نحبك في الله
د. جمال

من عبير الرحمة المهداة لقلبك المؤمن الخاشع، ارى تجليات الحرف تنطق بشموخ الفكر الراشد.
ما شاء الله
جميعنا للدعاء والرجاء
مع الشكر لكِ صديقة وحبيبة يا بنت الشهباء

أجل يا شاعرنا وأديبنا المتأدب
الدكتور جمال مرسي
إنها رسالة يحاول أن يطلقها الفكر , ويخرج من دائرة الاحباط واليأس إلى عالم الأمل والحب !!!؟؟؟...
ولكن كيف وبين الحين والآخر يجد أن هناك من يريد أن يكبله بأغلال الحزن والألم !!!؟؟؟....
بل وكأنه يريد أن يجتث من داخله سلامة اللسان ونزاهة الفكر ليرمي به في قفر الضياع بعيدًا عن غايته وهدفه !!!....
أخي الكريم :
كيف لهذا القلم أن يمتطي جواده وينطلق من جديد , وكل ما يراه حوله لم يتقن إلا أسلوب النفاق , والكذب , والخديعة , والمراوغة !!!!؟؟؟....
ومع هذا عليه أن لا يستسلم , ولا يركن إلى هؤلاء .....
بل يعاهد الله ربه على أن تكون رسالته التي استخلفه عليها
رسالة حب ووفاء ..... رسالة أمانة وصدق ..... رسالة كرامة وعزة .....
لا يهاب ولا يخش إلا الله
فهو حسبه وكافيه

أستاذي الكريم
يسعدني دائمًا أن تقرأ بلسان فكركَ وقلبكَ صفحاتي المتواضعة
وتضيف لها تعليقًا يشرق بسنا طلعته ليبعث الحيوية ولنشاط من جديد إلى قلمي

تقديري واحترامي لكَ

كيف لهذا القلم أن يمتطي جواده وينطلق من جديد , وكل ما يراه حوله لم يتقن إلا أسلوب النفاق , والكذب , والخديعة , والمراوغة !!!!؟؟؟....
ومع هذا عليه أن لا يستسلم , ولا يركن إلى هؤلاء

يمسك القلم ويكتب يملاء الورق بحروفه بما بصدره من كلمات حزن وشجن فلرح وندم
غدر وخيانة اتعلمى اختى امينة تذكرينى كثير بكلماتك باختى فى الله الاستاذة رولا لها نفس النفس التقية التى تحب الله تكتب فى سبيل الله

ومع هذا يا أخي إسلام
ورغم النفاق والخداع والمراوغة التي نراها اليوم تطفو على السطح
لا بد لها لها أن تسقط ... والحق يعلو ويعلو عليها
وسنتابع مسيرتنا ونحن نأمل من الله أن يثبتنا على قول الحق دون خوف ولا وجل إلا من الله العلي القدير
إنه سميع مجيب

وللعلم فإن أختي رولا أعرفها جيدًا , وقد التقينا معًا
فبارك الله بها